اخر الاخبار هنا اخر الاخبار هنا اخر ااالاخبار هنا

عدد الضغطات : 5,280
التميز خلال 24 ساعة
العضو المميز الموضوع المميز المشرف المميز
قريبا
بقلم :
قريبا

العودة   منتديات مشاعرهم الادبية > ۩۞۩الاقســـام الـــعامـــة ۩۞ > مشاعرهم العامه
> ღ√ .. قسم ذوي الأحتياجات الخاصة. ღ√
تحديث الصفحة الممارسات الفنية التشكيلية وعلاقتها في علاج المعاقين عقليا

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 07-24-2014, 01:07 PM
رقة احساس غير متواجد حالياً
Egypt     Female
لوني المفضل Black
 رقم العضوية : 2820
 تاريخ التسجيل : Jun 2014
 فترة الأقامة : 3785 يوم
 أخر زيارة : 12-10-2014 (08:08 AM)
 المشاركات : 2,438 [ + ]
 التقييم : 10
 معدل التقييم : رقة احساس is on a distinguished road
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي الممارسات الفنية التشكيلية وعلاقتها في علاج المعاقين عقليا










إن الهدف من ربط الأنشطة الفنية المختلفة في برامج المعاقين عقلياً ليس هو تحقيق إنتاج فني إبداعي ، ولكن هي وسيلة علاجية مساعدة في كونها وسيلة للتعبير ومصدر للإشباع وتنمية الشعور بالانجاز والرضا والسعادة والاستثارة الحسية وتنشيط التفكير والقابلية للتعلم وكونها وسيلة لتحسين التوافق الحركي .
* التدريب بدقة علي التمييز بين العدوان ( أو التحدي ) وتأكيد الذات .
* تدريب الطفل علي التمييز بين الانصياع ( أو الخضوع ) وتأكيد الذات .
* استعراض نماذج لمواقف مختلفة تصهر كفاءة استخدامات هذه القدرة وكيفية اكتسابها وطرق التعبير عنها.
* تدريب الطفل علي تشكيل سلوكه تدريجياً حتى يصل إلي المستويات المرغوب فيها من التعبير عن هذه القدرة.
* التدعيم الايجابي لمظاهر السلوك الدالة علي تأكيد الذات عند الطفل ولفت نظرة إليها علي أنها شيء جيد ومرغوب فيه .
* علاج المخاوف الاجتماعية والاستجابات العدوانية والعدائية بسبب تدخلها في تعويق ظهور السلوك التأكيدي
* تشجيع الطفل علي تدعيم التغيرات الايجابية التي أكتسبها تحت إشراف المعالجين أو البالغين .

(( تدريب العقل من خلال اللعب وممارسة الفنون )) نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

إن الفضول وحب الاستكشاف سمة بارزة للأطفال الصغار ، وكلما زاد نموهم .. يكتشف هؤلاء الأطفال الصغار يشكل ثابت مفرد المجهول ، ويحاولون اكتشاف لماذا وكيف الأشياء تعمل . إن مهارتهم العقلية ، ومهارتهم في التفكير الناقد تدريب عن طريق فضولهم وحب استكشافهم كل شئ وأي شئ .
يبنى هؤلاء الأطفال معرفتهم من خلال اللعب ، ويربطون العلاقات من خلال اللعب ، ويحتاج المتعلمون من ذوى الاحتياجات الخاصة وقتاً أكثر للعب لأنهم يجدون صعوبة كبيرة في الإدراك بشكل دقيق وصحيح ، وبشكل متسق متوافق .
والمعالجة الذهنية للمعلومات والمرتبطة بتذكر الخبرات السابقة تدل على عدم النضج العصبي ، وعدم التنظيم أو التشتت أو التشويش ، ولديهم صعوبات كثيرة ومتعددة مع الذاكرة والقدرة على عدم التركيز والانتباه ، وهذه طبيعة إعاقتهم .
الكثير من هؤلاء لايعرفون كيف يلعبون ، لأنهم ذوى إعاقات لغوية جديرة بالاهتمام وخطيرة ، وذوى صعوبات حركية ، وذوى صعوبات وقضايا بالنسبة لعمليات التسلسل والتتابع والتعاقب .. هؤلاء الأطفال لايستطيعون اللعب ، ومن ثم ليست لديهم الفرص لممارسة المهارات ونمو وتطور المخططات والتخطيطات التمهيدية لعديد من العمليات والعلاقات .
يعطى اللعب واستخدام الفنون هؤلاء الأطفال الفرصة لنمو وتطوير هذه المهارات والمخططات والصور الذهنية فيها ، بما يتناسب مع المستوى العمري لهم من خلال اللعب والفنون . ويستطيع الأطفال فهم طبيعة الأشياء ، وإدراك متزايد للعلاقات بينها وفق مايحقق كثير من الأطفال في أعمار الثالثة والرابعة .
يحتاج المتعلمون ذوو الاحتياجات الخاصة إلى بناء أنظمة مرجعية وأنظمة عقلية للحفظ والاسترجاع والاستظهار مرة ثانية من جديد .. ويجب أن تُقدم الخبرات في مرحلة ماقبل المدرسة بطرق متطورة ، ومن ثم يستطيع الأطفال تصنيف وترتيب المعلومات والمدخلات بطريقة دقيقة وصحيحة ، ويحتاج هؤلاء الأطفال إلى تعلم مادي حسي يعتمد على خبرة اليد أكثر ، ولعب أكثر ، وفنون أكثر من الأطفال الآخرين نظرائهم في مثل أعمارهم ، ومن الممكن أنت تساعد كل أشكال الفن في عملية التعلم ككل ، فالفنون محفزات ومثيرات ومحركات لعملية التعلم .
تتطلب الفنون الاستغراق التام والاندماج الكامل في العمل ، وينتج الأطفال نتائج ملموسة رائعة ، تستدعى الثناء والإطراء من الجماهير ، فهم يحضرون معهم تلك الحضارة التي استطاع الإنسان البشرى أن يخلفها ويبدعها على كوكب الأرض –
الإعجاب والجمال والمرح والبهجة والمتعة والحزن والغصب وأصالة التعبير .
- يشعر آباء الأطفال الذين أخفقوا وفشلوا في خبرة المدرسة المنتظمة بالألم والضرر نفسه الذي يشعر به أبناؤهم الفاشلون .
بالمقابل .. عندما يرى الآباء أبناءهم متشوقين إلى الذهاب للمدرسة .. فنجدهم يتباهون بأعمال أولادهم ، عندما يعرض بشكل مثير جذاب القنديل أو الأبجورة التي أبتكرها أطفالهم من الخشب ، أو اى عروض أو أنشطة متنوعة تجعل الإباء سعداء – ومبتهجين بشدة- عند رؤيتها عندئذ يدركون قيمة البرنامج حيث الفنون تساعد في نمو وتطور علاقات الصداقة والحميميه بين التلاميذ .
الإباء الذين كان تركيزهم فقط على الجانب الأكاديمي أصبح يدرك أهمية الأنشطة المنهجية ولا منهجية في عملية التعليم.
- وقد برهن علماء نفس النمو مثل ( بياجيه ) عبر السنوات على إن الأطفال يحتاجون إلى خبرات حركية حية لتقودهم وتؤدى بهم إلى التعلم الرمزي .

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك





 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 08:27 PM.


Powered by vBulletin Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by عــراق تــ34ــم
تنويه هام : الادارة ليست مسؤولة عن اي عملية تبادل دون علمها