هذه الكلمات كتبتها من ايام وهي أتت عفوية بعد أن قرأت خاطرة لاحد الاخوة في موقع آخر وجاءت كرد على ما قاله أتمنى أن تتقبلوها والمعذرة ان كان فيها تقصير

أيها الرجل العربي العنيد تمهل قليلا تمهل أنا لست تلك الأنثى التي عنها تتكلم لست متعددة الوجوه وليس لي في اللهو مجال أنت عنيد ومسيطر عنادك ولد لدي الهبل لا تفهم مهما قلت ومهما كتبت بكل الطرق شرحت لا تفهم لا تفهم ماذا علي أن أفعل حتما سوف ألجأ للصمت منك تعبت ما عدت أرى عربيا حقيقيا حالك تبدل أصبحت للغربي أقرب قبلا كنت ترفض أشياء تحرمها علي أصلا الآن أراك أنت تطلبها ليس هذا عدلا الإخلاص أبدا عنه لا تتكلم أنت لست له أهلا لأني أراك دوما مثل نحلة تتنقل من وردة لأخرى في ذاك الحقل ترتشف رحيقا كفاك كفاك استهزاء مني أبدا لن تنال كلماتك ما عادت تؤلمني ما عادت تأسرني أيضا أنا منك تحررت واليوم عيد ميلادي الأول يوما ما عني التاريخ سوف يتكلم يخلد عن كبرياء امرأة عربية عليك في النهاية تغلب واسمع أنا لست مثلك أنانية أنا لست ككل النساء حبي مثله لن تجد أبدا وفائي وإخلاصي يكون أبديا تمهل وكفاك ثرثرة أنا لست المعنية ولست من عنها تتحدث نزهة عزيوي

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

اقتباس