الكاتبة القديرة / سندرا

فوق السحاب أنت ...

تنادين حرفا ً ..
تنادين صوتا ً ..
تنادين صمتا ً ..

فهلا أجيب ذلك النداء المؤلم !؟


من بين الغمام أنت ..

تنادين شوقا ً ..
تنادين عفوا ً ..

كلمات حروفك عانقة بنا سنى الشروق


مبدعة أينما حللت

كنت هنا ومضيت ....

دائماً مميزة
سلمت يداك يانقاء
دمتِ بخير لاينتهي
ذكرى الغالي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله البركاتي

الكاتبة الماهرة بل الساحرة سندرا

خاطرة تغنت بها الحروف وتراقص لها القلم
وصفق لها جمهور الحنين والأشواق والشجن وكل ألوان الطيف الآسر
وهتفوا جميعهم بأعلى صوت إنها سندرا الساحرة

تحياتي لك ولقلمك وحروفك وإبداعك

القدير عبد الله البركاني

صفحتي زادت تالقا
بهذا التوقيع المميز
الذي يرسم بروحه
لوحة التميز
شكرا لك
لروحك سعاده ابديه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي الهيثمي

بوح جميل ورائع

ابدعت اخت سندرا

خاطرة جميلة

اسلوب راقي وانتقاء للمفردات

كتبت فابدعت

ما خرج من القلب يصل الى القلب

شكرا وبارك الله فيك

الاستاذ علي الهيثمي


في حضورك ايها الراقي
الحروف تتلعثم
حين يقبل .. حرفك
اشعر بسعاده
كونه للكبار ينتمي
روح وريحان لقلبك النقي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي الهيثمي

هدية متواضعة

صاحب القلب الشفاف
علي الهيثمي
شكرا لك لا تكفي
سلامات لروحك وقلبك
♥ ..~ ♥ ..~ ♥ ..~ ♥ ..~ ♥ ..~ ♥

اهلا وسهلا بك غاليتي/حياك الله
بوح رائع راق لي بشده
سرني تواجدي والتمعن
سلم بوحك وسلمت يداك
دمت بخير لاينتهي

دائما تكون الإجابات حائرة
بل لا توجد إجابة
تتألم القلوب تنتحر المشاعر
ولا يشعرو كأنه كتب علينا الشقاء
ولكن بيد من ؟؟؟؟؟
من نعطيهم قلوبنا ليسعدوا ولا نجلب منهم الا العذاب والآلام
الرائعة سندرا
حركتى المشاعر بخاطرتك الرائعة
سلم نبض قلمك وقلبك
دمتِ مبدعة ومتألقة

أَشْتَاقُهُ
وَ أَرْفُضُهُ
أُحِبُّهُ
وَ أَكْرَهُهُ
جَرَحَ القَلَبَ بِعِنَادِهِ
وَ لَمْ يَكُنْ يَعْلَمُ
أَنَّ الحُبَّ
شَوْقٌ وَ رَجَاء
أَشْعَرَنِي بِاغْتِرَاب
يُؤْلِمُنِي بِالجَفَاء
فَلِمَاذَا هَذَا العَنَاء
وَ هُوَ يَعْلَمُ
أَنَّ الحُبَّ عَطَاء
وَعْدٌ وَ وَفَاء
فَمَاذَا سَأَنْتَظِرُ مِنْهُ بَعْد؟!

سَنْدَرَا

يَتَشَظَّى الشِعْر

وَ يَرْتَبِكُ النَثْر
فَيَدُوْرُ حَوْلَ قَلائِدِهِ
يَنْتَقِي مِنْهَا التِبْر
وَ لَكِ يُعَلِّقُهَا
بِكُلِّ فَخْر

سَنْدَرَا



أَنْتِ وَطَنُ الحَرْف
وَ دَلالُ غَيْرَتِهِ
وَ رُوْحُ أَنَاقَتِهِ

فَحِيْنَ تَبُوْحِيْن

تَصْطَفُّ القَصَائِد
وَ تَلْهَثُ الأَنْفَاسُ
عَلَّهَا تَفِي
حَقَّ وَهْجِكِ
البَاذِخِ بِالطِيْب

أَنْتِ إحْسَاسٌ لايَتَكَرَّر

مَوَدَّتِي
إعْتِزَازِي

حِيَال مُحَمَّد الأَسَدِي