|
|
|
رد علي الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||
|
|||||||
مَوعِدٌ بِشَهدِ السِّقَاءِ
موْعِدٌ ثَارَ الشَّوْقُ يَدْعُوهُ قُرْبًا = وَحَنِينًا جَابَ الْمَدَى بِالرِّجَاءِ كَمْ تَمَنَّى السَّاعَاتِ تَعْدُو ثَوَانِي= ثمَّ تَغْدُو بِالْوَصْلِ قَبْلَ انْقِضَاءِ جَمْرَةٌ فِي دَمِي تَأَجَّتْ لَهِيبًا = تَصْطَلِي رُوْحًا بِانْتِظَارِ اللِّقَاءِ وَالْمُنَى هَبَّتْ مِنْ شُجُونٍ وَصَاحَتْ = يَا زَمَانًا جُدْ بِاللُّقَى وَالرِّضَاءِ قَارَبَ الصَّبرُ أَنْ يَصِيرَ مُحَالاً = مَرْقَدِي نَجْوَى قَد أَظَلَّتْ سَمَائِي لَا تَنَامُ النَّفسُ التِي بِظُنُونٍ = وَمَخِيْفٍ ، تَخْشِى رَيَاحَ الْجَفَاءِ يَنْطَوِي حُلْمُ الْعُمْرِ طَيْفًا ، سَرَابًا = وَتَثُورُ الشَّكْوَى بِلُقْيَا الرَّثَاءِ أَنَا قَلْبٌ تَفَجَّر الْعِشْقُ فَيْهِ = صَارَ عِشْقَينِ كَالْهَوَاءِ وَمَاءِ مِنْهُمَا تَجْرِي جَنَّةٌ بِالْأَمَانِيْ = فَإِذَا مَا ظَمِأتُ كَانْتْ رُوَائِي وَإِذَا مَا ارْتَوَيتُ أَرْجُو مَزِيَدًا = مِنْ نَعِيمٍ يَسْرِي بِشَهْدِ السُّقَاءِ كُلَّمَا طَالَ البَيْنُ أَسْعَى اقْتِرَابًا = كُلُّ عِشْقٍ سِوَاهُمَا فِي فَنَاءِ هُوَحُبٌّ لَكَ (اللَّهُمَّ) تَسَامَى = وَاحْتَوَى رُوْحِي قَد جَرَى بِدِمِائِي فَاضَ يَرْوِي عَقْلاً وَسَمْعًا وَحِسًّا = صَارَ أَمْسِي، يَومِي، غَدًا بِلِقَائِي وَ سَرَى حُبُّ (الْمُصْطَفَى) فِي فُؤَادِي = كُلَّ آنٍ تَشْدُو الْمُنَى بِاقْتِدَاءِ يَا طَبِيبًا لِكُلِّ دَاءٍ وَنَفْسٍ = يَا (رَسُولاً) عَمَّ الْوَرَى بِالْإِخَاءِ يَا شَفِيْعًا وَ(هَادِيًا) وَ(نَذِيرًا) = قُدْتَّ إِسْلَامًا قَدْ سَمَا لِلْعُلَاءِ قَد دَنَتْ أَنْسَامُ اللِّقَاءِ أَرِيْجًا = وَاسْتَجَبْتَ (اللَّهُمَّ) رَفْعَ الدُّعَاءِ. مُنْيَةٌ بِالشَّوقِ اللَّهِيبِ تَدَانَتْ = مُهْجَةٌ تَرْتَدِي إِزَارَ الْبَهَاءِ مُلْتَقَى الْأَخْيَارِ اسْتَبَاحَ حَنِينِا = قِبْلةُ الْأَطْهَارِ الْمُنَى وَرَجَائِي (كَعْبَةُ) الطَّائِفِينَ، (بَيْتُ الْإِلَهِ) = عَلَمُ المُسْلِمِينَ ، بِيْضُ اللِّوَاءِ نُوْرُكَ الْهَادِي يَا (إِلَهِي) تَجَلَّى = قَد هَمَى الدَّمْعُ وَاحْتَوَانِي بُكَائِي هَدْيُكَ الْوَافِي قَدْ أََظََلَّ حَيَاتِي =وَارْتَقَتْ رُوْحِي حَلَّقَتْ بِالصَّفَاءِ بَيْنَ أَطْيَارٍ رَفْرَفَتْ فِي حُبُورٍ = فِي أَمَانٍ تَدْعُو بِطُولِ الْبَقَاءِ كُلُّ رُكْنٍ مِنْ بَيْتِكَ الْحقِّ يَضْوِي = كُلُّ سُؤْلٍ مِنْ سَائِلٍ بِقَضَاءِ قَد سَرَتْ أَطْيَافُ الْخَوَالِي كَحُلْمٍ = عِندَمَا هَلَّتْ رَحْمَةٌ بِالنَّجَاءِ وَاغْتَدَى الْكَوْنُ بَاسِمَ الثَّغْرِ، صَحْوًا = زَاهِيًا كَالنُّورِ اكْتَسَى بِالضِّيَاءِ بِرَسُولِ الْهُدَى وَأَمْنِ الْبَرَايَا = إِشْتَكَا قَوْمَاً فِي دُرُوبٍ عُوَاءِ عِنْدَ أَهْوَالِ الشِّرْكِ وَاللَّهْوِ بَاتُوا = بِعُقُولٍ بَينْ الغَوَى وَالْبَلَاءِ يا (بَشِيْرًا) ذُقْتَ الْجَفَا مِنْ عُدَاةٍ =مِنْ جَهُولٍ يَمضَي مَعَ الجُّهَلَاءِ فِي قُلُوبِ الْكُفْرِ الْعَدَاءُ مُقِيْمٌ = مَبْلَغُ الْحِقْدِ قَدْ سَرَى كَالْوَبَاءِ يَسْمَعُونَ الْآيَاتِ والْحَقُّ بَادٍ = يَتَهَادَى صَوبَ السَّنَى والسَّنَاءِ وَغَشَى دَرْبَ الْعَالمينَ شَذِيًّا = خَيرُ دِيْنٍ جَاءَ الْوَرَى بِاهْتِدَاءِ قَدْ بَلَغْتَ الْآمَالَ نَهْجَاً سَمِيِّا = وَاعْتَلَى أَجْبَالَ الدُّنَا بِالْوَلَاءِ فَبِلُوغُ الْأَمْجَادِ لَيسَ مُحَالاً = إنَّمَا الْمَجْدُ إِنْ عَلَا لِلْبَقَاءِ وََإِذَا هَبَّتْ أُمَّة مِنْ رُقَادٍ = لَنْ تَنَالَ الْمُنَى بِلَا حُكَمَاءِ وَبِنَجْوَى (الْمَولَى) وحَمْد الْبَرَايَا = كُلُّ نَارٍ لَو تَغْتَلِي بِخَبَاءِ وََتذَكَّرتُ (الْبَيْتَ) لُقْيَا الْأَعَادِي = مَعْبَدًا لِلْأَوثَانِ مَأَوَى الْعَدَاءِ كُلُّ رُكْنٍ فِيْهِ دَعَاكَ إِلَيْهِ = قَد رَنَا يَا (مُحَمَّدٌ) لِلنَّجَاءِ مِنْ عُصَاةٍ قَد أَوقَدُوا النَّارَ شِرْكًا = كُلُّ أَمْرٍ فِي ظُلْمَةٍ وَاكْتِوَاءِ طَالَ سُقْيَا لَيْلُ الدُّجَى بِالدَّواهِي = فَغَشَى هَدْيُكَ الدُّنَى كَالضِّيَاءِ أَنْقذَ الْكَونَ مِنْ كَفُورٍ ظَلِيمٍ = وَاهْتَدَى الْبَيتُ وَاشْتَفَى كُلَّ دَاءِ وَتَهََاوَى دَرْبُ الرَّدَى وَالعَوَادِي= تَحْتَ أَعْلَامِ الْبِشْرِ وَالرُّحَمَاءِ أَنْتَ وَعْدٌ لِلْحَقِّ ، أَحْيَا وُجُودًا= وَشُعُوبًا ، وَأَنْتَ عَدْلُ السَّمَاءِ أَسْبَغَ اللهُ الْفَتحَ نَصْرًا مُبِينًا = دُوْنَ نَصْلٍ أَو قَطْرَةٍ مِنْ دِمَاءِ لَيْسَ كَرْهًا أَو ذِلَّةً أَو قِتَالاً = إنَّمَا سُقْيَا العَفوِ والْكُرَمَاءِ قَدْ سَرَى بالْحُبِّ الذِي دَامَ هدْيًا = أَسْلَمُوا طَوْعًا ، أَقْبَلُوا بِارْتِضَاءِ فَالْوَغَى لَنْ تَكُونَ إِلَّا أَتُوْنَاً = فِي نُفُوسٍ ، تُزْجِي الْعِدَا كَالْفَنَاءِ فَعَفَاءٌ مِنْكَ اسْتَتَابَ الأَعَادِي= وَ سَنَا الأَقمَارِ اهْتَدَى فِي عُلاءِ قِبْلَةُ) الْأَتْقِيَاءِ فَاحَتْ طَهُورَاً = وَالْتَقَتْ آمَالَ الْوَرَى بِالوَفَاءِ (بَيْتُ رَبِّ الْخَلَائِقِ) الْيَومَ يَزْهُو = وَالْهُدَى فِيْهِ تَزْدَهِي كَالذُّكَاءِ مَكَّةُ) النُّورِ تَرْتَدِي ثَوْبَ طُهْرٍ = تَعْتَلِي دَرْبَ الْحَقِّ بِالْعُظَمَاءِ كُلُّ نَفْسٍ تَرنُو إِلَيْهَا حَنِينًا=كُلُّ رُوحٍ تَصْبُو لَهَا بِاللِّقَاءِ إِنَّهَا وَعْدٌ لِلْقُلُوبِ فَتَسْمُو = وَتُنَاجِي رَبَّ الْوَرَى بالثَّنَاءِ هَاهُو الدِّينُ قَد عَلَا كُلَّ سَفْحٍ = رُغْمَ إِخوَانِ الشَّرِ وَالسُّفَهَاءِ سُنَّةٌ أَضْحَتْ رَحْمَةً وَمَفَازًا = نَهْجَ هَدْيٍ جَابَ الدُّنَا بالْإِخَاءِ خَشَعَتْ أَعْضَائِي ، وَقَلبِي يُنَاجِي = مِنْ هَدِيرِ التَّوحِيدِ ،رَبَّ السَّمَاءِ قَدْ جَرَتْ أَدْمُعِي وَفَاضَتْ شُجُونًا = وَارْتَأَيتُ الْبَيتَ الْحِمَى وَ إِيوَائِي فَرْحَةٌ صَاحَتْ ، هَلَّلتْ بِطَوَافٍ = فِي رِحَابِ الْوَعْدِ الزَّهِيْرِ، لِقَائِي هَامَ قَلْبِي بَينَ النِّدَا وَبُكَائِي = يَا إِلَهِي جُدْ بالْعَفَا وَالرِّضَاءِ وَبَلَغْتُ السَّعْيَ بَشَوقٍ كَأنَّي = طَائِرٌ يَشدُو قُرْبَ رَوْضٍ وَمَاءِ شَرْبَةٌ مِنْ حَوضِ الْأَمَانِي كَشَهْدٍ = (زَمْزَمُ) الْأَطْهَارِ الرَّجَا مِنْ سِقَاءِ إنَّهَا تَجرِي مِنْ دُهُورٍ غَيَاثًا= نِعْمَةً ، تَسرِي عَذْبَةً مِنْ صَفَاءِ مِنْ هُنَا هَلَّتْ رَحْمَةُ الرَّبِ سُقْيَا = فَبَكَى (إِسمَاعِيلُ) حَرَّ الظَّمَاءِ أَيقَظَتْ أُمُّهُ الْفَلَا مِنْ رُقَادٍ = وَسَعَتْ سَعيًا ، هَرْوَلَتْ فِي الْعَرَاءِ بِخَلَاءٍ ، وَالقَيظُ أَعْيَا جَوَابًا = وَدَعَتْ: يَارَبُّ النَّجَا مِنْ فَنَاءِ فَجَّر اللهُ الْأَرْضَ نَبعَاً طَهُورًا = فَاسْتَقَى ، وَارْتَوَى بِشَهدِ الرُّوَاءِ قَد دَعَا (إِبْرَهِيمُ) رَبًّا رَحِيْمًا = فَاسْتَجَابَ (الْمَولَى) لَهُ بالْوَفَاءِ وَكَفَى أَهْلَهُ الرَّدَى والدَّواهِي = حِكْمَةٌ ، فِي نَهْجِ الْوَرَى والدُّعَاء قَدْ دَنَتْ سَاعَةُ الرَّحِيلِ وَ قَلْبِي =بِاشْتِيَاقٍ يَصْبُو لِرَوْضِ السَّنَاءِ بِرِحَابِ (الْبَيتِ الْحَرَامِ) أُنَاجِي = رَجْعَةً تُشفِي مُهْجَةً مِنْ رَجَاءِ يَا إِلَهِي يَا سَامِعًا هَمَسَاتِي = هَذِهِ أَدمُعِي بِفَيضِ الثَّنَاءِ حِينَ أَلقَى مُحَمَّدًا وَرِفَاقًا = بِرِيَاضِ المَثْوَى وَدَارِ الْعُلَاءِ فَسَلَامٌ عَلَيكَ يَغدُو مُجَابًا= يَا شَفِيعَ الوَرَى بِدَارِ الثَّوَاءِ وَتَذَكَّرْتُ الْاَمسَ لَمَّا تَجَافى = حِينَ أُخْرِجْتَ بِالْأَذى والْعَدَاءِ عِنْدَمَا ضَاقَ مَهْبَطَ الرُّوحِ ذَرْعًا = مِنْ عِنَادِ الْكُفَّارِ وَالسُّفَهَاءِ دَعْوَةُ (الْمَولَى) قَد أَرَادَتْ فِرَاقًا = أَوْعَزَ اللهُ هِجرَةً لِلنَّجَاءِ تَلتَقِي أَنْصَارَاً وَاَهْلاً وَخِلاًّ= نِعْمَ قَومٌ قَدْ عَاهَدوا بِالْفِدَاء (يثربٌ) الْمَأوى بِانْتِظَارٍ وَشَوقٍ = تَزْدَهِي يَا (مُحَمَّدٌ) لِلِّقَاءِ أَزْهَرَ الْوَعْدُ وَاعْتَلَى كُلَّ وَادٍ = وَاكْتَسَتْ حُبَّاً قَدْ زَهَا كَالضِّياءِ بِرَسُولِ الْأَكْوَانِ تَشْدُو التَّلَاقَي = تَرْتَقِي دَارَ الْأَمنِ بَعْدَ الْعَنَاءِ قَدْ تآخَتْ مَدِينَةُ الصِّدْقِ طَوْعًا= وَدَعَتْ أَرْجَاءَ الْبَرَى لاهْتِدَاءِ مِنْ هُنَا قُدْتَ الْعَالَمِينَ لِنَهجٍ = قَد غَدَا دَرْبَ الْعِزِّ للضُّعَفَاءِ وَارْتَدَى الْعَالَمُ الْهُدَى إمْتِثَالاً = حِينَ أَرْوَيتَ الْكَونَ سَيْلَ الْإخَاءِ يَنصْرُ اللهُ الدِّينَ رُغْمَ الْأَعَادِي = يَا بَشِير الْوَرَى وَنُورَ السَّمَاءِ يَا أبَا الزَّهْرَاءِ الْفؤادُ يُنَاجِي = مُنْيَةً تَغْدُو بِاللُّقَى وَالرِّضَاءِ يَا (إِلَهِي) يَا مُنْتَهَى كُلِّ أَمْرٍ = هَذِهِ نَجوَايَا بِحَّرِ الدُّعَاءِ قَد غَشَى فَضْلُكَ الدُّنَا والْبَرَايَا = وَ تَجَلَيتَ قُدْرَةً بِقَضَاءِ مَنْ دَنَا مِنْكَ زِدتَّ قُرْبًا إِلَيْهِ = قَد سَمَا رُوْحًا حَلَّقَتْ بِالْفَضَاءِ مِنْ رِيَاضِ الْأَمِينِ أَدعُوْكَ (رَبِّي) = رَحْمَةً تَسرِي كَالدَّوَا مِنْ وَبَاءِ أُمَّةٌ نَاحَتْ غُربَةً وَهَوَانًا = لَمْ يَعُدْ فِيْهَا غَيْرُ سُقْيَا الْعَزَاءِ وَاكْتَوَتْ أَوْجَاعًا ، وَأنَّتْ جِرَاحًا = أَنتَ نِعْمَ الشَّافِي لِجُرحٍ وَدَاءِ إنَّنَا فِي دَرْبٍ هَوَى وَاحْتَوَانَا = لَمْ نَزَلْ نَدعُوكَ الْحِمَى مِنْ عَدَاءِ وَابْتُلِينَا، وَأَنتَ غَوْثٌ وَجَارٌ = مَا لَنَا غَيرُكَ النَّجَا مِنْ بَلاءِ هَا هُمُ الْأَعْدَاءُ اسْتَبَاحُوا دِمَاءً = وَارْتَضَيْنَا دَمْعَاً بِلَيْلٍ عُوَاءِ جُدْ عَلَينَا (بِالَبَدْرِ) مِثْلَ الْخَوَالِي = هَبْ لَنَا عِزَّاً مِنْ مَعِينِ الْإبَاءِ رُدَّ مَجْدًا قَد غَابَ عَنَّا دُهُوَرَاً = كَانَ عِزَّاً مِنْ نهَضَةٍ وَعَلَاءِ وَشَدَا الْكَونُ وَاسْتَضَاءَتْ قَلُوبٌ = أَينَ مِنْهُ فَجْرٌ بِلُقْيَا الضِّياءِ حِفِّنا رَحْمَةً وَنَصْرَاً مُبِينًا = لَا تَذرْنَا بَيْنَ الرَّجَا والرَّثَاءِ يَا سَمِيعَ الشَّكوى بِغَيرِ شَكَاةٍ = إِمْحُ عنَّا أَوْزَارَنَا بِعَفَاءِ شعر مراد الساعي الحقوق محفوظة ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك
آخر تعديل ذكرى الغالي يوم
11-26-2011 في 08:48 PM.
|
11-27-2011, 12:30 PM | #4 |
|
الله الله شاعرنا العذب
امير المعلقات مراد الساعي كم اسر عندما اعانق حرفك فلله درك لقد امتعتنا ايما امتاع لك من الطيب اطيبه ومن الورد اجمله ودي واحترامي وتقديري المهيدات |
.......ما يدفي ثوب عيره ومهروق
.....لو تخيطه بالحرير وتعطره ......ارتدي ثوبك ولو كان مخروق* ........الفقر عز النفوس بيقهره
•
http://www.moh99d.com/vb/showthread.php?t=12912
• http://www.moh99d.com/vb/showthread.php?t=11562 • http://www.moh99d.com/vb/showthread.php?t=12218 اقتباس |
11-28-2011, 08:20 PM | #8 | ||
شاعر مصري
|
اقتباس:
الجليلة النبيلة إيمان بارك الله بكِ وبقلمك الزهير لقد ازدانت قصيدتي بحضورك السامي وتعقيبك الأنيق وكلماتك النبيلة الوارفة أشكرك أشكرك سلم البنان والبيان تحيتي وتقديري |
||
اقتباس |
رد علي الموضوع |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|