|
|
|
رد علي الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
رمضان فرصتك للسعادة في الدنيا والأخرة (الخيمة الرمضانية )
إخوتي وأخواتي في منتديات مشاعرهم الادبية أتقدم منكم باحر التهاني بحلول شهر الله المبارك شهر رمضان شهر الخير أعاده الله علينا وعليكم وعلى الامة الاسلامية باليمن والبركات والسلامة والإيمان . نفتتح خيمتنا في أولى ايام الشهر الفضيل ونتشارك فيها بكل ما فيها من احاديث مفيدة وبتلاوات قرأنية بكل ما يفيدنا من احاديث رمضانية وسأل الله أن يجعل رمضان هذه السنة فرحا وفرجا لمحن المسلمين ونصر على أعداء الدين واعلاء راية الحق والإسلام المبين. امين يا رب العالمين ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك
اللهم بلغنا رمضان
|
07-21-2012, 09:05 AM | #2 |
كاتبة
|
في رمضان ننعم بتلك السعادة .. لكنها ليست سعادة زائلة ومنقطعة .. بل هي سعادة دائمة وممتدة . قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم : "...لِلصَّائِمِ فَرْحَتَانِ يَفْرَحُهُمَا إِذَا أَفْطَرَ فَرِحَ ، وَإِذَا لقي رَبَّهُ فَرِحَ بِصَوْمِهِ " رواه البخاري . |
اللهم بلغنا رمضان
اقتباس |
07-21-2012, 09:09 AM | #4 |
كاتبة
|
أي سعادة تلك التي تجدها عند فطرك ؟ إنها سعادتك بالطاعة ، و تنفيذك لأمر الله تعالى . كما أنها فرحتك بما أنعم الله عليك به من القيام بعبادة الصيام الذي هو من أفضل الأعمال الصالحة , وكم من أناس حرمهم الله منه فلم يصوموا ! إنها فرحتك بما أباح الله لك من الطعام والشراب والنكاح الذي كان مُحَرَّما عليك حال الصوم . وأما سعادتك العظيمة حينما تقدم على ربك جل في علاه ، وتجد جزاء صيامك الذي أعده الله تعالى لك . تخيل نفسك وأنت مقدم على ربك يوم القيامة ، فرحا بطاعتك بين يديه . |
اللهم بلغنا رمضان
اقتباس |
07-21-2012, 09:10 AM | #5 |
كاتبة
|
قال العلامة ابن رجب: "
أما فرحة الصائم عند فطره فإن النفوس مجبولة على الميل إلى ما يلائمها من مطعم ومشرب ومنكح ، فإذا منعت من ذلك في وقت من الأوقات ثم أبيح لها في وقت آخر فرحت بإباحة ما مُنعت منه خصوصاً عند اشتداد الحاجة إليه ، فإن النفوس تفرح بذلك طبعاً فإن كان ذلك محبوباً لله كان محبوباً شرعاً ، والصائم عند فطره كذلك ، فكما أن الله تعالى حرم على الصائم في نهار الصيام تناول هذه الشهوات فقد أذن له فيها في ليل الصيام بل أحب منه المبادرة إلى تناولها في أول الليل وآخره فأحب عباده إليه أعجلهم فطراً ، والله وملائكته يصلون على المتسحرين ، فالصائم ترك شهواته لله بالنهار تقرباً إلى الله وطاعة له ويبادر إليها في الليل تقرباً إلى مولاه ، وأكل وشرب وحمد الله فإنه يرجى له المغفرة أو بلوغ الرضوان بذلك، وفي الحديث : "إن الله ليرضى عن عبده أن يأكل الأكلة فيحمده عليها ويشرب الشربة فيحمده عليها " ، وربما استجيب دعاؤه عند ذلك، وإن نوى بأكله وشربه تقوية بدنه على القيام والصيام كان مثاباً على ذلك. |
اللهم بلغنا رمضان
اقتباس |
07-21-2012, 10:33 AM | #7 |
كاتبة
|
وفي الحديث الذي خرجه الترمذي وغيره: " الطاعم الشاكر بمنزلة الصائم الصابر " ، ومن فهم هذا الذي أشرنا إليه لم يتوقف في معنى فرح الصائم عند فطره ، فإنّ فطره على الوجه المشار إليه من فضله ورحمته فيدخل في قول الله تعالى: (قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا هو خير مما يجمعون).
وأما فرحه عند لقاء ربه: فبما يجده عند الله من ثواب الصيام مدّخراً فيجده أحوج ما كان إليه كما قال تعالى: (وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله هو خيراً وأعظم أجرا) . هذا هو حال من أراد الله له الخير .
|
اللهم بلغنا رمضان
اقتباس |
07-22-2012, 03:39 PM | #10 |
كاتبة
|
أحب الاعمال في رمضان قراءة القرآن الكريم رمضان شهر القرآن الجلوس بعد صلاة الفجر إلى طلوع الشمس لذكر الله ثم صلاة الضحى ركعتبن عن النبي صلى الله عليه واله وسلم قال: "من صلى الصبح في جماعة ثم جلس في مصلاه يذكر الله حتى تطلع الشمس ثم صلى ركعتين كان له مثل أجر حجة وعمرة تامة".. قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم: "تامة تامة تامة". رواه الترمذى |
اللهم بلغنا رمضان
اقتباس |
رد علي الموضوع |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|