|
|
|
رد علي الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||
|
||||||||
كل ماتريد ان تعلم عن مرض التوحد بالصور
((التــــــوحــــــــــــــــد)) واليكم معلومات اوفى عن التوحد يظهر التوحد بوضوح في السنوات الثلاث الأولى من عمر الطفل، ويعرف بأنه عجز يعيق تطوير المهارات الاجتماعية، والتواصل اللفظي وغير اللفظي واللعب التخيلي والإبداعي وهو نتيجة اضطراب عصبي يؤثر على الطرق التي يتم من خلالها جمع المعلومات ومعالجتها بواسطة الدماغ ولا يزال البحث في مجال التوحد محدودا في عالمنا العربي باستثناء عدد قليل جدا من الدراسات المنظمة. ولكن على الرغم من ذلك شهدت الساحة العربية مؤخرا زيادة في عدد ونوعية الخدمات الموجهة للتوحد أنشئ مركز متخصص لرعاية التو حديين في الشرق الأوسط في المملكة العربية السعودية في مدينة جده وقد كان وما يزال حتى الآن مشمولا برعاية الجمعية الفيصلية الخيرية النسويه بجدة. ثم بدأ فيها العديد من البرامج التدريبية تحت إشراف الدكتورة سميرة السعد إن إنجازات هذا المركز يؤهله لينال مكانة مرموقة في صفحات تاريخ التوحد في عالمنا العربي. والان يعيش بيننا في المملكة العربية السعودية أكثر من 120,000 طفل وطفلة يعانون من التوحد هذا ما هو معلن عنه فكم برأيك عدد الأشخاص المصابين بالتوحد في العالم أجمع .! والتوحدمرض غامض، يتركز على السلوك وطريقة بناء النمو المعرفي واللغوي ، اضطراب النفس وأسرارها، وهناك مجال واسع من التوافق والاختلاف للأعراض المرضية التي تتركز على تواجد اضطراب في السلوك. وترجع أسباب التوحدإلى وجود عاملين أساسيين لدى الطفل أولاً: عوامل جينية وراثية: حيث يكون لدى الطفل من خلال جيناته قابلية للإصابة بالتوحد ..ومازالت الأبحاث قائمة في مجال الجينات بشكل مكثف ثانياً: عوامل خارجية: كملوثات البيئة مثل المعادن السامة كالزئبق والرصاص واستعمالات المضادات الحيوية بشكل مكثف او تعرض للالتهابات او الفيروسات ...وغيرها من الأسباب التغيرات الطبية الحيوية التى تحدث نتيجة ذلك هى زيادة تكاثر الكانديدا ( الفطريات ) والبكتريا فى الامعاء ، زيادة نفاذية الامعاء Leaky Gut نقص الفيتامينات والمعادن وضعف التغذية بشكل عام ، ضعف المناعة ،وزيادة الحساسية ونقص مضادات الأكسدة ، نقص الأحماض الدهنية ونقص قدرة الجسم على التخلص من السموم والمعادن السامة التطعيم الثلاثي وخطورته : ولخطورة الموضوع وأهميته وانعكاساته الخطيرة على المجتمع، وعدم رد الجهات المسئولة، أكتب هذا عن هذا الموضوع لتوضيح الصورة هذا الخبر المثير والذي نشر بحسن نية يهدم الكثير والكثير من الجهود التي قامت بها الدولة من برامج توعية وأسابيع إرشادية لأهمية التطعيم خلال عقود من الزمن عديدة ، قد تأتي مقالة بسيطة لتهدم هذا البناء في غفلة من الزمن ، ومن العجب العجاب أن يتزامن هذا الخبر مع الحملة الوطنية السادسة للقضاء على شلل الأطفال ( مع العلم أن هذه المقالة و أمثالها منشورة منذ عدة أشهر )، وللمعلومية فإنه مع نهاية الحملة السابعة ستحصل المملكة على شهادة من منظمة الصحة العالمية بخلوها من شلل الأطفال ، وكأحد البلدان الرائدة في هذا المجال ، فما أعجب تلك الصدف - ماذا عن مقالة التطعيم الثلاثي والتوحد؟ تلك ليست جديدة على العاملين في المجال الطبي ، وما يعرفه المتخصصين عن ما كتب عن التطعيمات وعلاقتها ببعض الأمراض الكثير ، وليس أدل على ذلك مما ألقي في مؤتمر العلمي للأمراض المعدية لعام 2000 م ، فالكثير من الأمراض ومنها التوحدوسكري الأطفال لاتعرف بالضبط مسبباته ، لذلك عكف العلماء على أجراء الكثير من البحوث هنا وهناك ، ومن يقوم ببحث ودراسة يرغب في إخراجها للنور وإن لم تكن أركانها قد اكتملت ، وعائلات الأطفال المصابين ببعض الأمراض المزمنة يبحثون عن بصيص أمل في العثور على المسببات لتكون طريقاً لمعرفة العلاج الذي يريحهم ويريح طفلهم من عذاباته ، لذلك تنتشر هذه النوعية من المقالات التي تدغدغ أحاسيسهم ، مع العلم بوجود إجابات وتفنيد لهذه الأبحاث والدراسات التي نشرت ، وفي الدول المتقدمة تقدم الجمعيات المتخصصة في الأمراض المزمنة ( الربو ، سكري الأطفال ، التوحد، الإعاقة بكل أنواعها) كمية جيدة من المعلومات عن المرض ومسبباته وطرق علاجه ، كما تقدم الدعم المعنوي والمادي ، ومن صور الدعم والترابط وجود نشرات ومجلات دورية موجهة لتلك العائلات ، ومما يكتب فيها ما يجري من بحوث ودراسات ، وهنا نتحدث عن مجموعة ثقافية متميزة، يوجد لديها المادة الغذائية الكافية والمتنوعة ، وتكون هذه النوعية من المقالات جزء من الرفاهية التي يعيشون فيها. ولكن في الوطن العربيمن المحيط إلى الخليج لا تجد الكتاب الطبي الموجه للعائلة باللغة العربية، والعاملين في المجال الطبي والتوعوي يدركون ذلك لعدة أسباب من أهمها الأمية الثقافية وانخفاض دخل الفرد ، كما عدم فعالية الكثير من الجمعيات الخيرية وعدم وجود رابطة تجمع عائلات المرضى بأمراض مزمنة لتقوم بالعمل الفاعل التطعيم خطاً أحمر يجب عدم تجاوزه: في النهاية لابد من التذكير مرات ومرات أن التطعيم خيار لا بد منه لدرء المرض وأعراضه الجانبية ، وأن التشكيك في التطعيم يؤدي إلى عواقب وخيمة على المجتمع ، وأن ما يجري بين الأطباء والباحثين من دراسات وبحوث تحتاج إلى تقييمهم ، ونشر هذه البحوث في أمريكا ولفئة معينة لا تعني بالضرورة صلاحية نشرها في الوطن العربي، فالمواطن العربي جائع للمعلومة الصحيحة النافعة التي تساعده على تخطي العقبات التي يواجهها من أجل رعاية طفله، ولتؤدي الصحافة دورها في رفع مستوى الثقافة وخصوصاً في مجال حيوي مثل التوعية الصحية ، وخصوصاً الأمراض المزمنة والإعاقات. ملاحظه.؟ أن التوحدلا يعني . أن الشخص ليس له مشاعر , فالشخص التوحدي لديه مشاعر وعواطف وارتباط بالآخرين , ولا سيما عند تقدمه في العمر .......... هذه بعض الإرشادات لأسرة الطفل التوحدي.............. - أن تتعرف الأسرة على مرض التوحد بشكل عام وتأثيره على حياة الطفل والصعوبات النفسية والعقلية التي يعاني منها الطفل ودور المرض في نموه العقلي. 2- التعرف على إمكانيات الطفل التوحدي وكيفية التعامل معه. 3- تفهم أساليب المعالجة للصعوبات والمشاكل التي يعاني منها الطفل التوحدي. 4- التعامل مع الطفل التوحدي على مبدأ ((هنا والآن)) ولا يفكروا كثيراً في المستقبل. 5- عدم جعل الطفل التوحدي محور اهتمام الأسرة كلها وأن تكون العلاقات الاجتماعية داخل الأسرة طبيعية وعدم الابتعاد عن المعارف والأصدقاء بسبب مرض الطفل. 6- إلحاق الطفل التوحدي بالمراكز أو المؤسسات المتخصصة لمساعدة هؤلاء المرضى على اكتشاف قدراتهم الحقيقية وتنميتها بأنفسهم. 00 برنامج علاجي للطفل التوحدي بالمنزل ......... سؤال وجواب.......... س (1) كيف نتواصل نحن مع الطفل التوحدي؟ وكيف نساعده لكي يتواصل معنا؟ ج: كي نتواصل مع الطفل التوحدي نقوم بعمل الآتي: 1. محاولة جذب انتباه الطفل بأسلوب واضح. 2. استخدام وسائل وألعاب تتناسب مع مستوى فهم الطفل. 3. استخدام جمل قصيرة وذات محتوى بسيط من الكلمات. 4. استخدام كلمات مستحبة للطفل. 5. استخدام الإشارات. *وتوجد عدة طرق لمساعدة الطفل وتشجيعه في تواصله معنا وتنمية ما يبديه من تصرف سوى: 1. استجابة الأم والأب إلى شد الطفل لهما نحو ما يريد. 2. أن نكرر ما نقوله له وإعطاؤه فرصة لتفهمه. 3. تقبل وتحمل ما يقوله الطفل حتى وان بدا ما يقوله غريباً علينا... الخ. س (3) كيف نتصرف تجاه الطفل التوحدي لنخبره ماذا يفعل؟ وماذا نفعل عندما يقوم بفعل جيد؟ وما هي الأفعال الجيدة التي يمكنه القيام بها؟ ج: من الأمور الإيجابية أن نقول للطفل ماذا يفعل، وليس ما لا يفعل. فمثلاً إذا رمى الطفل الطعام الذي لا يريده، فعلينا أن نوضح له بهدوء أن يضع الطبق بهدوء إذا لم يكن راغباً في الطعام أو يقول( لا ). أما إذا قام الطفل التوحدي بعمل جيد فعلينا أن نخبره أن عمله جيد ولاقى لدينا استحسان ونشكره عليه(بكلمة مثل عظيم ، ممتاز ... الخ) ومن أمثلة الأعمال الجيدة: 0 الانتظار الهادئ. 0 السير في الطريق بهدوء. 0 مصاحبة أقرانه دون أن يتركهم. 0اللعب بطريقة سوية... الخ. س(4) ما هي السلوكيات الإيجابية والمفيدة في علاج الطفل التوحدي؟ وهل من الضروري وضع خطط مسبقة لكي يجيد ما يقوم به من أفعال؟ ج: يوجد العديد من السلوكيات الإيجابية والتي تفيد في علاج الطفل التوحدي مثل: 0 الابتسامة في وجهه. 0الهدوء في التعامل معه. 0 الاهتمام به. 0 استخدام كلمات هادئة في مخاطبته. *ويجب وضع خطة مسبقة للتعامل معه وذلك له دور إيجابي في تحسن حالته فمثلا: 1. لا يترك الطفل لاختيار ما يقوم به. 2. اختيار الأنشطة التي يقوم بها وتهيئته لها. 3. يمهد لهذه الأنشطة وتكون بسيطة للتأكد من أنها ستتم بنجاح. 4. تجزئة العمل الذي سيقوم به حتى يسهل إتمامه والنجاح فيه. ومن أمثلة ذلك: 1. الطفل الذي لا يحب الازدحام يؤخذ إلى حديقة عامة قليلة الازدحام. 2. الطفل الذي لا يتقبل الطعام من الغرباء يحضر له وجبة جاهزة وخفيفة قبل الخروج معه. س(5) ما أهمية التمهيد للطفل التوحدي في حالة تغيير النشاط الذي يقوم به أو الروتين الذي تعود عليه ؟ وهل يترك الطفل بمفرده وبدون رقابة؟ وما هي البيئة المناسبة له؟ ج: التمهيد للطفل التوحدي في حالة تغيير النشاط الذي يقوم به أو الروتين الذي تعود عليه يجعله أكثر ارتياحاً وتقبلاً للأنشطة والأنظمة الجديدة، والتغير المفاجئ في النشاط وبدون تمهيد قد يجعله ينفعل ويبكي. أما كيفية التمهيد تكون بإخباره أن النشاط السابق قد أنتهي وأننا سنقوم بنشاط جديد وسوف يتم كذا... وكذا... الخ. كما لا يترك الطفل التوحدي بدون رقابة ويجب ملاحظة صحته وأمانه، فعادةً ما يتجه إلى أماكن خطرة مدفوعاً برغبة معينة نحو صوت ما، أو ماكينة، أو أكل أو شرب. وأما عن البيئة المناسبة للطفل التوحدي فيجب أن تكون: 1. بيئة مستقرة وثابتة. 2. ذات روتين راسخ ومقننة مع إعطاء الطفل بعض التحرر حتى يسلك ويتصرف بطريقته الخاصة ولا تكون حرة طليقة. 3. مضبوطة الإثارة (مثل ردود الأفعال القوية كالأصوات المرتفعة). س(6) ما نوعية الطعام التي تقدم للطفل التوحدي؟ وما كيفي التعامل و التحدث معه؟ ج: بالنسبة للطعام فيفضل عمل نظام حمية غذائية خالية من السكريات وقليلة البروتينات ويفضل تجنب السكريات والبروتينات بقدر المستطاع. الطفل التوحدي له شخصيته المتميزة والفريدة فيجب التعامل والتحدث معه 0بناءً على ما يتناسب مع سنه وتفكيره الحالي، فلا يقللوا من شأنه ولا يثقلوا عليه، فالطفل طفل... والبالغ بالغ. 0 على أنه حاضر وليس غائبا، فقد يسمع أو يلتقط كلمات أو ألفاظ تسبب له اضطراباً شديداً أو عدم راحة. 0 على أنه شخص فريد فيما يحب أو يكره. ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك |
رد علي الموضوع |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|