أَرِيْحِيْنِي
فَهَا أُتَرْعَت آَلَام كَأَحْزَّانِي
وَمَا كَانَت سِوَى الْآَهَات
حِيْنا لَا تُمَارِيْنِي
أَرِيْحِيْنِي
بِلَحْظ الْبَسْمَة الْهَيْفَاء
بَسْمَة نَظْرَة لِلِقَاء
فَهَمَس الْطَّيِّب أَحْيَانا
يُدَاوِيْنِي
وُضُمِّيْنِي إِلَى عَيْنَيْك
فَإِن احْتَاج سَر الْعَطْف
مِن عَيْنَيْك رْوِينِي
وَمَن ضَحِك وَأُنْس
فِي لّحَاض الْزَّهْو
ظَمْآن لِتَسْقِيَنِي
أَيّا طَيْفَا سَقَانِي ألاه أَعْوَامَا
وَبَعْد الْهَجْر إِيْلَامّا
يُدَاوِيْنِي
مِن لِغُرْبَة الَّتِي كَانَت سِهَامَا
بَل سَّكَاكِيْن
مِن الْتَّعْذِيْب
فِي مَنْفَى سِنِّي الْعُمْر
مِن آَلَام تُدْمِيْنِي
فَمَا كَانَت سِوَى الْأَوْهَام
فِي لَيْلِي لِتَهْدِيْنِي
وَلَا كَانَت رَوَى عَيْنَيْك
فِي شَفَتَي أَحْضُنُهَا
فِي أَحَلّامِي تَنْهِيْني
أَيّا طَيْف- خَيَالِك زَارَنِي لَحَظَات
هَل جِئْت تُوَاسِيِنِي
أَم كَانَت رُؤَى عَيْنَيْك تَهْوَاه
وَتَفْتِك فِي شَرَايِيْنِي
لِأَبْقَى فَاقِدَا رُشْدِي
وَأَحْنُو ذَاكِرَا شَفَتَيْك
فِي مَنْفَاي أَحْزَانَي تُنَاجِيْنِي
فَنَادِيْنِي
دُخَان فِي وُلُوْج الرِّيَح
هَمَسَاتِك تُنَاغِيْنِي
فَلَحَظَات الْهَوَى دَمَعَات
هَمَسَات الْهَوَى نَبَرَات
تَغْضَب أَو تِجَافِيْنِي
نـَحنُ لِكَوْنِه الْمَاضِي
مَرْعُوْبا يُوَاسِيْنِي
وَأَبْقَى سَاكِنَا لَحَظَات
لَيَدْمُع حِبْرِي الْآَهَات
فأبَذَرَهَا عَلَى الْكَلِمَات
أَشْوّاقِي تُنَادِيْنِي

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

احسنت بهذا الحضور المتالق

شاعرنا القدير

المتميز

الراقي

اسماعيل العبدول

لافض فوك

ودام لنا هذا الحضور

اخوك
علي الحزمي

ضفاف الليل أمسي في حرقة الانتظار
على مسارب الشوق أتكيء بهمهمة للقلب وامتعاض
أنقش تراتيل العشق وهيام على جدار البحر
ثم أغفو 00
وأغفو 00
وأغفو 00
ولا يوقظني سوى دفء يناجيني 00 يناديني
بلهفة 00 بأنة 00 بهطول وانسكاب

وأعاود الإغفاء 00
لأصحو على تلكم الهمسات 00
تعتق خمري وترتشفني 00 بلذيذ الرشفات
وبوابل من الأشواق ترشقني
بأعذب النظرات

لعمري وكأنها مواكب السحر تسري في العروق
تملأ الكؤوس بترياق السعادة لتشرب وتسقي الكون
من تلابيب الدفء المعتق خلف أعتاب الفضاء

أياااسيدي ؛؛
دعني في غفوتي
في سكرتي
في جنتي
وجنوني
بعنفواني
وفتوني

عذراً لسكبي هنا ألف عذر

إسماعيل العبدول ؛؛؛
كتبتني في كل حرف هنا
وسأكتبك باقة من الرياحين
امتنان لنثر العود 00 والعطور

حينما نعشقـ .. نصاآآب بهذيآآن .. الانتظاآآر .. ويطول صمتـ .. الانتظاآآر .. على .. شرفهـ .. حب غامرهـ .. هي غامرهـ .. في رووح عآآشقـ .. وعاآآشقـ .. ينظر الى سمآآء محبـ .. الى نجوومـ .. تدفئ مساؤة البآآرد ... سيدي .. تقبل كلماتـِ .. لفيض نبعـ ... هيـ .. عاجزة ان تترجمـ .. لهفهـ .. متعتهـ ..في صمتـ .. انتظآآر حالمهـ ..

علي الحزمي
شكرا لروعة المرور...وشكرا لعذوبة التعقيب
ودم بكل خير اخي علي
ود ..وورد

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمر محمد

ضفاف الليل أمسي في حرقة الانتظار
على مسارب الشوق أتكيء بهمهمة للقلب وامتعاض
أنقش تراتيل العشق وهيام على جدار البحر
ثم أغفو 00
وأغفو 00
وأغفو 00
ولا يوقظني سوى دفء يناجيني 00 يناديني
بلهفة 00 بأنة 00 بهطول وانسكاب

وأعاود الإغفاء 00
لأصحو على تلكم الهمسات 00
تعتق خمري وترتشفني 00 بلذيذ الرشفات
وبوابل من الأشواق ترشقني
بأعذب النظرات

لعمري وكأنها مواكب السحر تسري في العروق
تملأ الكؤوس بترياق السعادة لتشرب وتسقي الكون
من تلابيب الدفء المعتق خلف أعتاب الفضاء

أياااسيدي ؛؛
دعني في غفوتي
في سكرتي
في جنتي
وجنوني
بعنفواني
وفتوني

عذراً لسكبي هنا ألف عذر

إسماعيل العبدول ؛؛؛
كتبتني في كل حرف هنا
وسأكتبك باقة من الرياحين
امتنان لنثر العود 00 والعطور

سمر

لَن يُثْنِي الْنِّسْيَان رُبَّات الْحُرُوْف
إِنَّمَا شَوْقِي لِنَثْر الْحُب مَا أَنْسَانِي
طَال انْشِغَالِي بَهِيّا وَقَلْبِي فِي كُسُوْف
وَبِحَوْرِها وَطِئَت كَسَهْم فَاقِد الْأَشْجَان
وَالْقَلْب مُتْعَب لِلْحَيَاة بِحُبِّه
مُلْقِي بُذُوْر الْعِشْق لِلْنِّسْيَان
وَالْنَّار فِي قَلْبِي يُرَاوِدُهَا الْهَوَى
وَالْقَلْب ظَمْآن إِلَى الْإِسْلَام
وَالْلَّه يُجْزِي الْطَّيِّبِين لِأَنَّهُم
كَالَّزَّرْع يُنْبِت مِن هَوَى الْإِيْمَان

شكرا لعذوبة المرور

ماهذه الكلمات

قرأتها أكثر من مرة ولم أستطع أن أكتب أي شيء

من اين تأتي بالكلمات يا وحي الشعراء

أعجز عن التعبير أمامك

ليس لي إلا أن أنحني أمامك

إحتراماً وتقديراً لك

فتقبل حبي وإحترامي

تحياتي

شاعرالرومانسية

سلمت يداااكـ
تقديرے واحترامے
لشخے ـصكـ الراقے وبوحے ـكـ العذب
ذكرے الغالے

سلمت يداااكـ
تقديرے واحترامے
لشخے ـصكـ الراقے وبوحے ـكـ العذب
ذكرے الغالے

سلمت يداااكـ
تقديرے واحترامے
لشخے ـصكـ الراقے وبوحے ـكـ العذب
ذكرے الغالے