2- قيام الليل: إذ قال صلى الله عليه و سلم : ((من قام رمضان إيماناً و احتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه)) (43). و كان صلى الله عليه و سلم يحيى ليالي رمضان ، و إذا كان العشر الأواخر أيقظ أهله ، وكل صغير و كبير يطيق الصلاة )) (44).

- تلاوة القرآن الكريم: إذ كان صلى الله عليه و سلم يكثر من تلاوة القرآن الكريم في رمضان، و كان جبريل عليه السلام يدارسه القرآن في رمضان (45).
و كان صلى الله عليه و سلم يطيل القراءة في قيام رمضان أكثر مما يطيل في غيره، فقد صلى معه حذيفة ليلة فقرأ بالبقرة ثم آل عمران ثم النساء، لا يمرّ بآية تخويف إلاّ وقف عندها يسأل فما صلى ركعتين حتى جاء ((بلال)) فآذنه بالصلاة كما ورد في الصحيح. و قال صلى الله عليه و سلم : ((الصيام و القيام يشفعان للعبد يوم القيامة ، يقول الصوم : ربِّ منعته الطعام و الشراب بالنهار ، و يقول القرآن: منعته النوم بالليل فشفعنا به)) (46).

4- الاعتكاف: وهو ملازمة المسجد للعبادة تقرباً إلى الله عز و جل ، فقد اعتكف صلى الله عليه و سلم و لم يزل يعتكف العشر الأواخر من رمضان حتى توفاه الله تعالى كما ورد في الصحيح ، و قال عليه الصلاة و السلام : ((المسجد بيت كل تقي، و تكفل الله لمن كان المسجد بيته بالروح و الرحمة و الجواز على الصراط إلى رضوان الله إلى الجنة)) (47).

5- الاعتمار: وهو زيارة بيت الله الحرام للطواف و السعى، في رمضان، إذ قال صلى الله عليه و سلم : ((عمرة في رمضان تعدل حجة معي)) (48). ((العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما)) (49).

غيؤم رَمضِضِآنيـﮧ تمطر ْ ع َ آرؤآحڪكم =).




آلغ،ـــــــيمه آلآؤلىآ ’

تفاءل فالله معك
والملائكة يستغفرون لك
والجنة تنتظرك ..

آلغ،ــــــيمه آلثآينه ’


الغسلُ والوضوءُ
والطيبُ والسواكُ والنظامُ
:أدويةٌ ناجحةٌ لكلِّ كدرٍ وضيق..

آلغ،ــــيمه آلثآلثه ’

لا تنتظر المحن والفتنَ
بل انتظر الأمن والسلامَ
والعافية إن شاء الله ..

آلغ،ـــــيمه آلرآبعه ’

تذكَّر أن ربَّك يغفر لمن يستغفر
ويتوب على من تاب
ويقبل من عاد ..

آلغ،ـــــــيمه آلخآمسه ’

طفيء نار الحقد
من صدرك بعفوٍ عام :
عن كلِّ من أساء لك من الناس






غيؤم رمضآنيه لكن لآ يدرك إمطآرهآ ع َ آرؤآحنآ سوى من يعمل بهآ

(1) يجب على من أفطر أياماً من رمضان أن يقضيها قبل مجيء رمضان التالي.






فإن أخر القضاء حتى دخل رمضان فلا يخلو من حالين:
- أن يكون معذورا كمن استمر مرضه حتى دخل رمضان الجديد فلا شيء عليه إلا القضاء بعد الشفاء.
- ألا يكون معذورا كمن تمكن من القضاء فأهمل، فهذا يترتب عليه ثلاثة أمور:
• الإثم والتوبة • والقضاء • وإطعام مسكين عن كل يوم.