|
|
|
رد علي الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
01-07-2012, 09:28 AM | #172 |
كاتبه وفخريه ومشرفه سابقه
|
نعشقها!
لأننا فُطرنا على حب الغوامض،، على التسلل الى بواطن الروح وخبايا النفس نفتش عن شيء ما ها هنا في الأعماق لسنا ندركه. وتبقى الحياة لغزا وسيرة،، قلما نجد من يفهمها.. من يدرك ذاك الكائن الترابي المجبول من روح تعانق جسد،، ويختلفان،،ثم يعاودان الالتصاق بحنين فطريّ. للروح امتدادات كالسراب وقت تغمّد رقرقات الماء وتبقى الأجساد حيرى يا ترى! كيف ستجاري ذاك الخافق المسجّى في كهوف الروح وبوابات الحنين وتتجدد حكاية الروح والجسد،، وسرّ ذاك الانعتاق الأزليّ... والعشق الفطريّ.. |
التعديل الأخير تم بواسطة د. سمر مطير البستنجي ; 01-07-2012 الساعة 09:33 AM
اقتباس |
01-07-2012, 12:22 PM | #174 |
كاتبه وفخريه ومشرفه سابقه
|
تشوهه ،،نعم حتما ستشوهه !
وقت تعبث الأيادي المبللة بالماء الآسن بشفافيتة ،حتما ستشوهه ستشوّه وجه العشق النابض بالروحانية السماوية وقت لا تدرك ! أن الروح رقّة تذوب في لجّة الأثير وتستشفّ الطهر من عالم الصدق ومن ملائكية الفطرة العشق عالم يزهر بالطهر،وتخنقه الارواح المشوهة الحُبلى بالخيانة،، يدرك الروح وعلاقة الطهر الفطرية فقط من شفّ فأدرك وعاين فاختار وتفحص ففرّق... وهنا ،هنا فقط! ستسكب الشمس على ليل الروح لون الطهر وسيغسل القمر التائه على شطآن الحياة وحل الرذيلة وتقيم الأرض فردوش الشرف... |
التعديل الأخير تم بواسطة د. سمر مطير البستنجي ; 01-07-2012 الساعة 12:26 PM
اقتباس |
01-07-2012, 08:05 PM | #179 |
عيسى ابراهيم الحوامده العتاتره
|
سبقونا الى حيث لا نراهم
هزموا فينا روح المغامره ولكنا سنستمر وها اناذا اعلن ان لا راحة حتى يبرق لون السعادة من يسبقنا غير اللاشئ المنتهي من يعبر شوطا يغلبنا غير ذاك الفاني الذي وصل حدود الموت وجاوزها ولكن رغما عنه وصار حبيسا في برزخه لن القاه ولن يلقاني |
سجِّل! أنا عربي ورقمُ بطاقتي خمسونَ ألفْ وأطفالي ثمانيةٌ وتاسعهُم.. سيأتي بعدَ صيفْ! فهلْ تغضبْ؟
اقتباس |
رد علي الموضوع |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 15 ( الأعضاء 0 والزوار 15) | |
|
|