"الحلال بركة، والحرام هلكة" .. اللهم اغننا بحلالك عن حرامك، واغننا بفضلك عمّن سواك

لَمْ أخْتَر أن أكُون مُسْلِمًآ . . أنَآ فَقَط وُلِدْتُ مُحْظُوظا ..

َحينَ كبرتُ اختَرتهُ مِن جَديد

”اللهم إني أصبحت أشهدك وأشهد حملة عرشك، وملائكتك وجميع خلقك، أنك أنت الله، لا إله إلا أنت وحدك لا شريك لك، وأن محمداً عبدك ورسولك” من قالها حين يصبح أو يمسي: أربع مرات أعتقه الله من النار” أخرجه أبو داود، والنسائي في عمل اليوم والليلة بإسناد حسن.

قيل في معنى الباقيات الصالحات:

إنها الكلم الطيب, أو هي العمل الصالح, أو الصلوات الخمس,

وأعظم معانيها هو قول: سبحان الله, والحمد لله, ولا إله إلا الله, والله أكبر, ولا حول ولا قوة إلا بالله,

فجميل أن تعود نفسك على تكرارها, فهي تعطيك مددا نفسيا على مواجهة مشكلات الحياة

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
و جماع الدين أصلان :
أن نعبد الله وحده لا شريك له
أن نعبده بما شرعه على لسان رسوله

قانون المتفائلين هو: حسن الظن برب العالمين فمن أحسن ظنه بربه نال أعلى درجات التفاؤل ووفقه الله لكل خير ..

مصطفى حسني

بقدرِ إكثارك من ذكرِ الله ينبسطُ خاطرُك ، يهدأُ قلبُك ، تسعدُ نفْسُك ،
يرتاحُ ضميرك

د / عائض القرني

إشراقة شمس .. بعد مطر خفيف .. في يوم ربيعي ذو أرض مخضرة .. و ورود مزهرة فواحة .. و عصافير مغردة نشيطة .. و راحة بال و سكينة .. تغمر قلبك المطمئن بالإيمان .. نعمة شاملة من رب رؤوف رحيم .. ذو الجلال و الإكرام .. يا رب أعطيت فزد ..

إِنْ أصَاب قلبُك الضِّيق والكَدر...
إِهرع إلىَ كِتاب الله ستِجدهُ شافياً وطبيباً ”
كِتَابُ الله دواء لـ الأرواح المُتعبه !
إن جعلت الله همك... تكفل الله بكل ما أهمك

لـآ زآلتْ تذآكر آلمَوتْ مجاناً
[ تأتيّنآ ] علىْ غِفلهْ
آللهُمَ آحسنْ خاتمتنا

الخلوه باللــه
تثمر الأنس بالله
وللأنس بالله حلاوة
لايذوقها الا من جربها

حسبي رباً يُزيل همي ويُدبر أمري , ويسعد قَلبي ؛

مآ أضيق العيش لوﻵ رحمه الله..