المعاق الحقيقي

هو من يهمل صلاته وكل واجباته

المعاق برأي هو الانسان الغير محروم من شيئ ويتزمر ويتأمر ولا تعجبه حياته

الاعاقة لها مفهوم ثابت وهي اعاقة ذهنية واعاقة حركية ممايؤدي الى الاستعانة بوسائل للمساعدة
غاليتي
في مدرستي قسم كبير تم دمجة من ذوي الاحتياجات الخاصة وبما اني مسئولة عن الاعلام في المدرسة احتك بهم كثيراً
كلمة حق
تجدين منهم صدق الاحساس والشعور افضل من بقية المجتمع لانهم ان احبوا احبوا بصدق وبدون اهداف
تحية مني لتلك الفئة الغالية كثيراً على قلبي واعتذر للاطالة
/
/
ايمااان حمد

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايمااان حمد

الاعاقة لها مفهوم ثابت وهي اعاقة ذهنية واعاقة حركية ممايؤدي الى الاستعانة بوسائل للمساعدة
غاليتي
في مدرستي قسم كبير تم دمجة من ذوي الاحتياجات الخاصة وبما اني مسئولة عن الاعلام في المدرسة احتك بهم كثيراً
كلمة حق
تجدين منهم صدق الاحساس والشعور افضل من بقية المجتمع لانهم ان احبوا احبوا بصدق وبدون اهداف
تحية مني لتلك الفئة الغالية كثيراً على قلبي واعتذر للاطالة
/
/
ايمااان حمد

الاستاذة القديرة الغالية ايمان حمد
للأسف يا غالية ان المؤلم المبكي انه يوجد
الكثير من الناس لا يفهمون ان ذوي الاحتياجات الخاصة منهم من هو افضل بكثير من البعض والمعاق الحقيقي هم لانهم لا يساعدون ولا يهتمون بهذه الفئة
بارك الله بك وربي بحفظك وبرد عنك كل ضعف ومرض وعن الجميع
شكرا لك وحماك الله دمت بخير

خير الكلام ما قل ودل ؟
ذوي الاحتياجات الخاصة منا وفينا هم أخواننا وأخواتنا ولهم حق المعيشه مثلنا تماما ً
ولهم حقوق والواجب علينا مساندتهم ومساعدتهم بقدر المستطاع ...

وهذه مشاركة مني لأصحاب هذه الفئه الغاليه على قلبي لانه مجال عملي هو خدمة
ذوي الاحتياجات الخاصة .... والحمد لله الذي عافانا مما ابتلاهم ...

الاخ العزيز الفاضل الشاعر والاستاذ الراقي محمود الشاهين
شكرا لك علي تواجدك المشرف في القيم والموضوع
اسغدني ان اراك هنا ويسعدني انك زينت الموضوع والحوار
بإضافتك ومرورك الرائع الجميل دمت ودام تواصلك
مشكور يا عزيزي

لنجعـل من الإعاقة قدرة وانطلاقة ...

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلامـ علــى أشرف الأنبياءوالمرسلين نبينا محمد وعلــى ألــه وصحبه أجمعيــن
وبعــــد ..

" لنجعــل من الإعاقــة قــدرة وإنطلاقــة "

لنجعــل من الإعاقــة قــدرة وإنطلاقــة "

الصمت والكلام، أمران لا فرق بينهما، فلا حاجة للإحتواء بمظلة الكلام لطالما أن المتحدثين تبددت أمامهم كل الآمال، و انهدمت كل الأحلامـ ..

فكثيراً ماحلموا بقانون يحميهم ويوفر لهم شيئا من حقوقهم، وكان لهم ما تمنوه إلا أنه بقي هناكأمر وهو الأكثر أهمية من القانون نفسه وهو تطبيقه فتطبيقه ظل غائبا لسنوات ومازالغائبا

حلموا أن يكون لهم عنوان يلتقون فيه فلم يكن لهمـ سوى مكان ترك الدهربصماته عليه وغطاه بجدار سميك عن العالم الخارجي وترك مًن وراءه في عالم الظلماتيتقاسمون أنفاس العذاب والألمـ