السؤال الأول
ما هي الثلاث كذبات التي كذبها سيدنا ابراهيم عليه السلام
وهو يخشى أن تكون هي من تدخله النار علماً أنه خليل الله
روى البخاري ومسلم حديث الشفاعة وطلب الناس من إبراهيم ـ عليه السلام ـ أن يشفع لهم فامتنع وقال "إني كَذَبت ثلاث كذبات" وهي قوله عندما
سألوه عمن كسر الأصنام قال (بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هَذَا) أي بأن إبراهيم لم يكذب، بل أثبت أنه صادق ولكن بطريقة غير مُباشرة، أو كان صِدْقُه قضية تحمل معها دليلها


وقوله عندما نظر في النجوم (إِنَّي سَقِيمٌ) أنه كَانَ بالفعل سَقيمًا، وسقمه نفسي، وذلك من تماديهم في الباطل على الرغم من قوة الحُجة
وقوله عن زوجته سارة إنها أخته
فهو صادق في هذا الوصف؛ لأنها أخته في الدين كما جاء في صحيح الروايات



السؤال الثاني
من أول من أنشأ أسلوب الرسائل في الأدب العربي؟
ج- عبد الحميد الكاتب

جواب السؤال الاول

الكذبه الاولى عندما كذب على اصدقائه وقال لهم لا استطيع ان اذهب معكم للعيد فاني مريض وادعى المرض ليستغفل الكل ويحطم الاصنام.

الكذبه الثانيه
انه عندما سالوه الكفار انت من حطم الاصنام ؟ قال لا بل فعلها كبيرهم .

الكذبه الثالثه انه عندما كان مع زوجته ساره عندما كان في ارض النمرود وساله احد الحرس عن ساره هل هي زوجتك فقال لا بل اختي

جواب السؤال الثاني

عبدالحميد الكاتب

جواب
الســـ1ـــؤال
الكذبه الاولى
عندما كذب على اصدقائه وقال لهم
لا استطيع ان اذهب معكم للعيد فاني مريض وادعى المرض ليستغفل الكل ويحطم الاصنام

الكذبه الثانيه
عندما سالوه الكفار انت من حطم الاصنام ؟
قال
لا بل فعلها كبيرهم

الكذبه الثالثه
عندما كان مع زوجته ساره عندما كان في ارض النمرود وساله احد الحرس عن ساره هل هي زوجتك فقال لا بل اختي
* لان النمرود قال لهم احضروا هذه السيدة واسألوها الذي معها
ان كان زوجها فقتلوه وان كان ابيها أو اخوها فتركوه

جواب

الســـ2ــؤال
عبد الحميد الكاتب

جواب
(1)
الكذبة الأولى ..عندما كذب على أصدقائه وقال لهم لا أستطيع أن أذهب معكم للعيد
فأني مريض وادعى المرض ليستغفل الكل ويحطم الأصنام
الكذبة الثانية ..أنه عندما سألوه الكفار أنت من حطم الأصنام؟
قال لا بل فعلها كبيرهم
الكذبة الثالثة .. أنه عندما كان مع زوجته ساره عندما كان في أرض النمرود
وسأله أحد الحراس عن ساره هل هي زوجتك ؟ فقال بل أختي
هذا ( لأن النمرود قال لهم أحضروا هذه السيدة وأسألوها الذي معها
ان كان زوجها فقتلوه وان كان أبيها أو أخوها فتركوه )

جواب
(2)
عبد الحميد الكاتب

1
الكذبة الأولى ..عندما كذب على أصدقائه وقال لهم لا أستطيع أن أذهب معكم للعيد
فأني مريض وادعى المرض ليستغفل الكل ويحطم الأصنام !
الكذبة الثانية ..أنه عندما سألوه الكفار أنت من حطم الأصنام؟
قال لا بل فعلها كبيرهم !
الكذبة الثالثة .. أنه عندما كان مع زوجته ساره عندما كان في أرض النمرود
وسأله أحد الحراس عن ساره هل هي زوجتك ؟ فقال بل أختي !
هذا ( لأن النمرود قال لهم أحضروا هذه السيدة وأسألوها الذي معها
ان كان زوجها فقتلوه وان كان أبيها أو أخوها فتركوه )
2
عبد الحميد الكاتب

1
الكذبة الأولى ..عندما كذب على أصدقائه وقال لهم لا أستطيع أن أذهب معكم للعيد
فأني مريض وادعى المرض ليستغفل الكل ويحطم الأصنام !
الكذبة الثانية ..أنه عندما سألوه الكفار أنت من حطم الأصنام؟
قال لا بل فعلها كبيرهم !
الكذبة الثالثة .. أنه عندما كان مع زوجته ساره عندما كان في أرض النمرود
وسأله أحد الحراس عن ساره هل هي زوجتك ؟ فقال بل أختي !
هذا ( لأن النمرود قال لهم أحضروا هذه السيدة وأسألوها الذي معها
ان كان زوجها فاقتلوه وان كان أبيها أو أخوها فتركوه )
2
عبد الحميد الكاتب

1
الكذبة الأولى ..عندما كذب على أصدقائه وقال لهم لا أستطيع أن أذهب معكم للعيد
فأني مريض وادعى المرض ليستغفل الكل ويحطم الأصنام !
الكذبة الثانية ..أنه عندما سألوه الكفار أنت من حطم الأصنام؟
قال لا بل فعلها كبيرهم !
الكذبة الثالثة .. أنه عندما كان مع زوجته ساره عندما كان في أرض النمرود
وسأله أحد الحراس عن ساره هل هي زوجتك ؟ فقال بل أختي !
هذا ( لأن النمرود قال لهم أحضروا هذه السيدة وأسألوها الذي معها
ان كان زوجها فقتلوه وان كان أبيها أو أخوها فتركوه )
2
عبد الحميد الكاتب

روى البخاري ومسلم حديث الشفاعة وطلب الناس من إبراهيم ـ عليه السلام ـ أن يشفع لهم فامتنع وقال "إني كَذَبت ثلاث كذبات" وهي قوله عندما
سألوه عمن كسر الأصنام قال (بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هَذَا) أي بأن إبراهيم لم يكذب، بل أثبت أنه صادق ولكن بطريقة غير مُباشرة، أو كان صِدْقُه قضية تحمل معها دليلها

1ـ
وقوله عندما نظر في النجوم (إِنَّي سَقِيمٌ) أنه كَانَ بالفعل سَقيمًا، وسقمه نفسي، وذلك من تماديهم في الباطل على الرغم من قوة الحُجة
وقوله عن زوجته سارة إنها أخته
فهو صادق في هذا الوصف؛ لأنها أخته في الدين كما جاء في صحيح الروايات



2ـ
عبد الحميد بن يحي الكاتب.

ابراهيم شيخ

◘1◘
عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لم يكذب إبراهيم النبي عليه السلام قط إلا ثلاث كذبات، ثنتين في ذات الله. قوله: إني سقيم، وقوله: بل فعله كبيرهم هذا، وواحدة في شأن سارة، فإنه قدم أرض جبار ومعه سارة، وكانت أحسن الناس، فقال لها: إن هذا الجبار إن يعلم أنك امرأتي يغلبني عليك، فإن سألك فأخبريه أنك أختي، فإنك أختي في الإسلام، فإني لا أعلم في الأرض مسلماً غيري وغيرك

◘2◘
عبد الحميد الكاتب

جواب (1) الكذبة الأولى ..عندما كذب على أصدقائه وقال لهم لا أستطيع أن أذهب معكم للعيد فأني مريض وادعى المرض ليستغفل الكل ويحطم الأصنام الكذبة الثانية ..أنه عندما سألوه الكفار أنت من حطم الأصنام؟ قال لا بل فعلها كبيرهم الكذبة الثالثة .. أنه عندما كان مع زوجته ساره عندما كان في أرض النمرود وسأله أحد الحراس عن ساره هل هي زوجتك ؟ فقال بل أختي هذا ( لأن النمرود قال لهم أحضروا هذه السيدة وأسألوها الذي معها ان كان زوجها فقتلوه وان كان أبيها أو أخوها فتركوه ) جواب (2) عبدالحميد الكاتب