حضرة الشاعر"نايف المقاطي":
نعم!
كلنا نعشقها
والاّ!
لما كنا هنا في نادي الأدب
نرقب مخاض الكلمات..
ونشهد أعراس الحروف
ونرقص وننشد شعرا وتلاحينا


شكرا لمن سار الينا وسرّنا...

ما شاء الله تبارك الله يا سمر
كلمات تبهر الاعين لقوتها وجمالها
لله درك من كاتبة متمكنه من ادواتها اللغوية
حفظك الله من كل مكروه والبسك ثوب العفو والعافيه

ودي واحترامي وتقديري

المهيدات

الكاتب القدير"محمد المهيدات":
انتم !
يا من لونتم الحرف..وراقصتم الآه..وأبكيتم الكلمات
وحيناً أرقصتموها
جئتكم!
وشوق الأدب أعياني
اجاري رسمكم
أتعلم فنّكم..وأحذو حذوكم
فكنتم التربة الخصبه التي احتضنت أوائل غرساتي

عروجك على حقول كلماتي...أشجاها؛وأشجاني

وتبقى لغتنا هي اللغة الأم فهي لغة كتابنا المقدس
بورك حرف نسجته روحك أياغادتي
وبقيت ظمأى لم أرتوي من هذا السلسبيل النقي

لقلبك النور

وبكِ يحلو العبور..
وتتجلى الضاد وتنتشي..
وتلبس حلل التلوّن والنطق
وتتعلم فنون التكوين
لتنسج بساطا ثرّيا تُلقي عليه أحرفها لحظة مخاض الكلمات

أهلا وسهلابك..غاليتي.. عالمك مثير بما يملك تطرب له القلوب والمسامع ها هيا راكضه لكي تحجز مقاعدها بالمقدمه.’’ وتكون قريبه منك وتتمتع بحروفك النادره التي خالجت الأرواح واستتبت بها أصفق لك بحراره والوقوف ورفع القبعه أجلالاً لما نثرتِ هنا بكل رقه وعذوبه سرني تواجدي وأن أنهل بشغف من بحرك المعطاء.. سلم بوحك وسلمت يداك وسلم مداد قلمك دمتِ بخير لاينتهي..

وأنا الآن أزداد قرباً من لغتي..
وأزداد عشقا لقافيتي..
فهي من بكم جمعتني
وفي شطآن عشقكم اغرقتني..

سعيدة بكِ أخت عربيتي"العنــــــــــــود"

سلمت يداااك