المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أشرف أمين

لِمَ تذهبين
وتتركين النار تأكلني
ويكويني الحنين
هل أنتِ قاسيةٌ
أمْ أنتِ جاحدةٌ لحبٍ عمره عمرَ السنين
لِمَ تذهبين
وصنعت عرش الحب فوق الكل
وأنتِ مليكةٌ
تاج المحبة والإباء
عنوانها
فوق الجبين
لِمَ تذهبين
وشغاف قلبي مسها لهب الأنين
فهل اكون
جرح المحبة والهوى
ألم السنين
لِمَ تذهبين
عودي ولا تترددي
لا حاجز الإسمنتِ يمنعنا
ولا غلق الحدود
لِمَ تذهبين
الحب قُوّتنا
ارادةٌ لا تستكين
لِمَ تذهبين

الأخ العزيز محمد علي
تحية لقلبك لا تنتهي أصداؤها
نص باذخ ينم عن عاطفة متقدة تجلت في الألفاظ المستخدمة والموظفة بعناية ، كانت الموسيقي جميلة جاءت محملة بلحن شجي وهمس ناي حزين يأتى بالطير من قمم الجبال
*توزع البناء الفكري بين طلب التوقف الفوري عن الرحيل ..التذكير بماض ..إستجداء البقاء .. توليد مشاعر الرحمة
*تمنيت لو ان النص طال قليلا أكثر من ذلك

قوافل ود
وياسمين


طابت لي القراءة

الكاتب القدير أشرف امين رعاك الله
حضور مميز لكاتب متألق
شكراً لك
تحياتي
محمد علي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كلمات دافئه

لِمَ تذهبين

القدير / محمد على

ما اجمل السوال عن من تحب وتريد جواب يشفي الغليل حتى يطمئن القلب
نعم هكذا حال المحب في عالمه بين مدى وجزر حتى يصل الى برالامان مع من احب
سيدي اسجل اعجااااااااااابي هنا


لك عمق تقديري هذا المساء وكل مساء جميل

كلمااااات دافئة

القديرة الفاضلةكلمات دافئة أدامك الله ورعاك
حضوركِ نورٌ وضياءٌ واثراء
شكراً لكِ
ودمتِ بخير لا ينتهي
محمد علي