|
|
|
رد علي الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
05-31-2011, 08:54 PM | #41 | |
كاتبة
|
اقتباس:
الاخ العزيز والشاعر الراقي
عبدالله العمري شكرا لك على مرورك وحضورك كيف اعبر لك عن مدى سعادتي بأبياتك الجميلة والرائعة ما اسعدني بها الحضور الطيب والمميز والراقي ربي يا حافظ يا كريم ويا مجيب الدعوات يحفظك ويديمك ويجبر بخاطرك يا عزيزي حضورك وتواجدك وابياتك جعلتني اكثر سعادة شكرا لك جزيل الشكر اشكرك واشكر منتدانا الغالي شكرا اخي دمت بخير لقلبك باقة ورد مشكور |
|
اللهم بلغنا رمضان
اقتباس |
05-31-2011, 09:21 PM | #43 | ||
كاتبة
|
اقتباس:
الأخ العزيز والكاتب الكريم والقدير
الفاضل سعود بن محمد شكرا لك على مرورك العطر وكلماتك الطيبة يسعدني ويشرفني تواجدك وحضورك لم تتاخر يا عزيزي ها انت بكل اناقة حروفك وتواجدك معنا ولن تغيب كلماتك ولاصدى صوتك ود ائماًيبقى مسموع ولولا وجودك لن يكون جدل ولا حوار رغم اننا احيان نكون بأتجاه معاكس لكنه يبقى جميل ورائع شكرا لك وجبر الله بخاطرك شكرا لقلبك الطيب الكبير دمت بخير يا عزيزي الف شكر |
||
اللهم بلغنا رمضان
اقتباس |
05-31-2011, 10:44 PM | #44 | |
كاتبة
|
اقتباس:
غاليتي الجوهرة النادرة
شكرا لك على طيب كلامك والإهداء ساحاول ان اكون بقدر ما استطيع انا ابنة مشاعرهم وما لي غنى عنه صدقيني لولا التعب ما ابتعدت اسعدتني الخاطرة اهداء ساضعه داخل قلبي واحمله بخاطري وروحي حفظك الله مشكورة يا جوهرتي النادرة الف شكر لقلبك باقة ورد والكثير من الود شكرا |
|
اللهم بلغنا رمضان
اقتباس |
06-01-2011, 03:54 PM | #45 |
http://im28.gulfup.com/2012-03-02/1330710660913.png
|
مساء الورد وكل الورد
لاجمل من عبير الورد لك جزيل الشكر الراقي علي الحزمي على الاختيار الراقي لشخصيه ان دونا ماتتراودة مشاعرنا لن نفيها حقها هي كما وصفها الاخرون كملاك بجمال روحها وصدق مشاعرها وعفوية احاسيسها وطيبة قلبها هي باختصار فريده نادرة بالوجود هنيئا لنا ان كتب لنا مصافحتها تحت صرح مشاعرهم باختصار شديد ابحث دائما لمشاركاتها وردودها بصمة بقلوبنا لجمالها وتشجيعها وحرصها على الاخرين واحترامها للجميع وتسامحها الامتناهي عزيزتي مها قد تابعتك عبر سنوات وشهور واسابيع وايام في كل حين اتابع جمال روحك وادون اعجابي لكي وحينما غبتي عن ال مشاعرهم حزنت جدا لانك باختصار مكسب لهذا الصرح فقد كسبتي محبتنا واحترامنا ومتابعتنا وسؤالنا عنك وتستحقين الكثير والكثير وكانت اجمل هديه كسبتها في هذا صرح هو عودتك وعودة محبتك وروحك الينا دمتي فريده راقي بشخصك وعذرا كل العذر لا تسعفني الحروف فاخواني واخواتي قد قالوا من الثناء ماتستحقينه بل انتي من يستحق الاكثر فدمتي راقيه |
اقتباس |
06-01-2011, 04:07 PM | #46 |
|
مها يوسف تستاهل النجومية
حضور تواجد وطيب ردودها تجبر الجميع على احترامها وانا احترم حضورها الراقي شكرا لك مراقبنا علي الحزمي على اللفتة الجميلة تحيتي لك مع كل الود |
القلب النابض دائماً بلادُ العُربِ أوطاني منَ الشّـامِ لبغدانِ ومن نجدٍ إلى يَمَـنٍ إلى مِصـرَ فتطوانِ فـلا حـدٌّ يباعدُنا ولا ديـنٌ يفـرّقنا لسان الضَّادِ يجمعُنا بغـسَّانٍ وعـدنانِ اقتباس |
06-01-2011, 06:20 PM | #47 |
عضو فخري
|
الأخت مها...
ماذا اكتب...لقلب طفح منه النقاء قبل ان ينزف قلمه الطيب..وماذا سأقول...هل اعتذر عن تأخري بالرد...أم انني سأجد قلبك اكبر من الاعتذار... فأنت...تلك الحروف التي يقرءها الغير بفرح..وأنت كتِلك النَسَمَات القَمَرِيَة
ككُل الشِعَر الوَارِث عِشق الرُوح وحُرُوفك أَضحَت وَردِيَة أَنغَامِ بالشِعرِ خَلِيجِيه مِن رَوح وُلِدت عَرَبِيَه فِي قَلَم هَب لَيُكتَب حُبا أَشوَاق جَدَائِل مُنسِيَة فَأَدرَك فِيك لَحظَة أَنَس لِحُرُوف وُصِفَت ب شَقِيَة نَزرَعُهَا غَرسا فِي لِلأَجيَال فَنَحصُد ثَمَرَا حُرِيَة ولك مني كل الود....والورد |
اقتباس |
06-02-2011, 10:41 AM | #49 |
فقيد مشاعرهم والحرف والكلمه
|
بسم الله الرحمن الرحيم في الحقيقة، لم أجد كلمات لتسعفني للكتابة عن الأخت الكاتبة الأديبة الرقيقة " مها يوسف " أفضل مما كتبته في مقدمتي لكتابها البكر " الموجة الحزينة " ... فها أنا أقتطع بعض الفقرات مما كتبت لأضمنها هنا في هذا المقام ، لعلّي أكتب بعض الشيء من مزايا كاتبتنا الرقيقة " مها يوسف ". لقدْ عَرَفْتُ الأخْتَ ( مَهَا ) مِنْ خِلالِ لقاءاتٍ أدبيةٍ بَحْتَةٍ متكررةٍ عَبْرَ المنتدياتِ الأدبيةِ مِنْ خِلالِ الإنترنيت. التقيتُهَا كثيراً مِنْ خلالِ نصوصِهَا وخَواطِرِهَا الجميلةِ ... وقد لُقِّبَتْ لنشاطِهَا المنقطعِ النَّظِيرِ ( فَرَاشَةَ المنتدياتِ )، إلاَّ أنني لقبتُهَا ( نَحْلَةَ العَسَلِ )... فهيَ كالنحْلَةِ تَحُطُّ على الأزهارِ وتَسْبُرُ مِنَ الزهورِ الأغوارَ لتَغْنَمَ بالرَّحِيقِ فتُحَوِّلُهُ عَسَلاً شَهْداً ناطِفاً فيهِ شفاءٌ للناسِ. كنتُ أشَجِّعُهَا كثيراً ومَا زِلْتُ، فهيَ زهْرَةٌ متفتِّحَةٌ تستقبلُ النُّصْحَ بروحٍ طَيِّبَةِ. ورَغْمَ أنَّ ظروفَهَا حَالَتْ دُونَ تَحْصِيلِهَا العِلْميِّ، إلاَّ أنَّ جُهدَهَا وَجِدَّهَا واجتهادَها ومثابرتَها وكفاحَها وعزيمتَها وتصميمَها التي كلُّهَا تَجَمَّعَتْ في روحِهَا المِقْدامَةِ لتعطيَ مَهَـــا جَرْعَاتٍ متَتاليةٍ ودَفْعَاتٍ متواليةٍ مِنَ الصُّمودِ والتَّحَدِّي، لتستمرَ وتستمرَ رغْمَ العَقَباتِ العِلْمِيةِ والنفسيةِ والعاطفيةِ والاجتماعيةِ الكأداءَ التي اعترضتْ سبيلَهَا ... لِلْمَهَا أسلوبٌ خاصٌ في الكتابةِ، يتَّسِمُ بالسلاسةِ والانسيابِ والسهولةِ والخُلُوِّ مِنَ التعقيدِ، مِمَّا يجعلُ كلماتِهَا تقتحِمُ القلوبَ فتدخُلَهَا بدونِ استئذانٍ، فتجدَ لها محَلاًّ مُريحاً وفِراشاً وثيراً في قلوبِ القُرَّاءِ، وأنا واحِدٌ مِنهُمْ. مِنْ كتاباتِهَا الجميلةِ، التي تغْلِبُ عليهَا المِسْحَةُ الحَزينةُ، يستخلصُ القارئُ ما عانتهُ وتعانيهِ ( مَهَا ) مِنْ ظلمٍ اجتماعيٍّ وسوءِ طالِعٍ، انعَكَسَ عليها سلباً، مِمَّا دَعَاهَا إلى الثورةِ الأدبيةِ لتفرِّغَ ما بداخِلِهَا مِنْ بَوْحٍ ومشاعرَ وأحاسيسَ صادقةٍ تَحْمِلُ كُلَّ ألوانِ الطَّيْفِ وَعَبَقَ الحَنينِ وألَمَ الذِّكْرَياتِ والأمَلِ المَنشودِ، مِنْ خِلالِ رأسِ قَلَمِهَا المُتَمرِّدِ السَّيَّالِ وفِكْرِهَا المُتوقِّدِ المُتَدفِّقِ المِعْطَاءِ ... غَلَبَتْ الرومانسيةُ على مُعْظَمِ كتاباتِهَا، وهيَ لا تَخْلو مِنَ مِسْحَةِ الحُزْنِ المقرونةِ بالحُبِّ الدَّفِينِ والأمَلِ الوَاعِدِ ... فَتَرَاهَا تُخَاطِبُ المَوْجَ حِيناً والنَّهْرَ أحياناً أخرى .. تُشَخِّصُ العَقْلَ والقَلْبَ لتُجرِيَ بينهُمَا حِوَاراً يَأْسِرُ اللُّبَّ ويَمْلِكَ الفؤادَ ويستحوذُ المداركَ ... تُناجِي الطبيعةَ لتبثَّهَا مَكْنونَهَا ولِتَتعلَّمَ مِنْهَا مَا لَمْ تَتَعَلَّمْهُ مِنَ بني البَشَرِ، وكَأنَّهَا تستجيبُ لنِدَاءِ الشَّاعــرِ الإنجليزي الكبيـــر وليام ووردز ورث William Wordsworth )) شاعرُ الرومانسية والطبيعةِ، الذي قالَ: ( دَعِ الطبيعةَ تكونُ مُعَلِّمَتَكَ Let nature be your teacher ). كتاباتُهَا تَنْبُعُ رِقَّةً كَرِقَّةِ نَسِيمِ لُبنانَ الحَبيبِ، وتَتدَفَّقُ عُذوبَةً كَعذوبةِ نَهْرِ الليطاني الخَالِدِ، وتَعْبُقُ أريجاً كَأريجِ الأرْزِ والصُّنوبَرِ في جبلِ لبنانَ الأشمِّ ... فقدْ كَتَبَتْ لِلأمِّ؛ وكَتَبَتْ عَنِ الحُبِّ لكنَّهُ حُبٌّ سَبَبٌ في المعاناةِ لأنَّهُ مِنْ طَرَفٍ واحِدٍ؛ وَكَتَبَتْ عَنِ الحُبِّ في سِنِّ الأربعينَ، مَرْحَلةِ النُّضُوجِ العَقليِّ والعَاطِفيِّ؛ كَتَبتْ للبَحْرِ والنَّهْرِ والطَّيْرِ والأمَلِ؛ ولَمْ تَسْتَطِعْ التَّخَلِّي عَنْ وَطَنيَّتِهَا المُتَدَفِّقةِ، وشُعورِهَا تُجَاهَ مَا آلَتْ إليهِ أحْوَالُ الأمَّةِ، فَكَتَبتْ لِفِلَسطينَ ذلكَ الجرحِ العربيِّ المُسْلِمِ الرَّاعِفِ النَّازِفِ. لا يريدُ قَلَمي أنْ يتوَقَّفَ عَنِ الكتابةِ عَنْ مَهَا وأدَبِهَا، فقَدْ تَمَرَّدَ عَلَيِّ، وَلَعلَّهُ أصابتْهُ العَدْوى مِنْ قلمِهَا المُتَمرِّدِ الثائِرِ ... لكنَّه في النِّهايةِ انْصَاعَ لأمري ليكتبَ للأخْتِ مَهَا تقديري وإعجابي، ويُسَطِّرَ لَهَا قائلاً: حَذَارِ حَذَارِ مِنَ التوقُّفِ ... فالتوقفُ يعني المَوْتُ ... أما مها يوسف الإدارية والمشرفة في مشاعرهم الأدبية، فهي قمة العطاء ورونق الأداء ... نشاطها منقطع النظير، وأداؤها دقة وتدبير ... لها مني كل محبة ومودة وتقدير ... حَمَاكِ اللهُ وَوفَّقَكِ وسَدَّدَ خُطَاكِ، وأسْبَغَ عَليكِ نِعَمَهُ ظَاهِرَةً وبَاطِنَةً، وَسَتَرَكِ في الدِّينِ والدُّنيا والآخِرَةِ. ... محمود فالح مهيدات / أبو كارم ...
|
اقتباس |
06-02-2011, 11:54 AM | #50 | |
كاتبة
|
اقتباس:
الأخت العزيزة عطر الزهور
اشكرك على مرورك الطيب والكريم حضورك تشجيع وكلماتك يملأها الطيب دمت بتألق وسعادة مشكورة يا عزيزتي دمت بخير |
|
اللهم بلغنا رمضان
اقتباس |
رد علي الموضوع |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مها, مها يوسف ، نجم ، مشاعرهم, ندم, مشاعرهمالحلقة, الخامسة, يوسف, سلام, شاركووونا |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 ( الأعضاء 0 والزوار 4) | |
|
|