ملامح قصة تَفتحت عَينها على ملامح عَالم غريب.. تَعبت قدماهَ الحافيتان من التنقل من بيت إلى بيت تستجدي العاطفة من قلوب شاغرة بالدنيا سكنت إلى جدار بيت في أخر الزقاق ... تَرقُب بعينيها الصغيرتين نظرة عطف ! خرج طفل صغير لم يكن أحسن حال منها ...جلس بِجوارها ... ممسكاً بِيدها المائلة وجدها باردة .. سرت برودة جسمها الضعيف إلى جسمهِ ... فهوى بجوارها ! دنى منهم مصور ذو ملامح عربية متنافرة ألتقط لهما صور من عدت زوايا ...رحل بعد أن شهد جسديهما.. يدثران بالتراب !

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

داائما لاتاتين الابكل مااهو مميز

وراائع

سجلي اعجابي

محمد

شكرا لك .... شاعرنا محمد ال مهيد .... و أدم لك أبحار سفينتك الثقافية الأكثر من رائعة لجمال ما تحوي في داخلها من كنوز الفكر و الأدب و الشعر تلك هي الطلائع الفكرية المحلقة في فضاء العالم المنفتح دون أن تحصر نفسها في خندق يفتح نافذة واحد و يغلق بقية النوافذ

غاليتي الكاتبة استاذة مسعدة اليامي
شكرا لك على النثر الحزين المؤلم
دمت ودام قلمك وبوحك
الف شكر