مهند القلب الحائر
10-08-2012, 05:10 PM
...هجرتني فاصبحت ذرات من غبار
ماذاسيقولون؟....عني لو عرفواان وراءسكينتي حريقا لايهدا,,,,,
ماذا سيقولون ؟..ربما ..لاشيء..قد يغمضون اعينهم..ولايرون في امراة عرفوها منذ ردح من الزمن..
او تتسع اعينهم كفوهات بركان على وشك ان تلفظ الحمم...
سيان عندي ....فهم الاخرين ...وانا لن يبقى لي سوى وحدتي ....ولا ادري لماذا لازلت افكر بهم ... فهم عالمي..وانا امام نفسي ذرات من غبار حي ...
ياسيداتي ............يا سادتي
هل من معين على وحدتي ...هل تذكر الساعات الموحشه ظلي,,,هل تترك كوابيس يقظتي خطوطها العرجاء على زمني....
في باحة منزلي امراةاعرفها منذ ولدت ..... التقيها كل فجر.. احييها ,,,,تحييني ...وجهي ازاء وجهها طلعتها امام طلعتي ...اما من مفر...؟
هذي الجدران تشهد حسرتي ....عمر انقضى ... ووحدتي قي وحدتي..وانا هنا امراة لا جراة لا جربت الحب..
لاذاقت عذاب الشهد ...لاعرفت معنى الفراق..لسعاته ...والشوق المتضرج بالكبرياء,,ياله من قدر ..ياله من رياء,,
قضيت احلى سني عمري اصفق لكلا مهم ..انتظر القدر الغبي ان ينشق غباره عن رجل يملا حياتي باحلام حدئوني عنها لزمن ثم,,,,
ماذا جنيت من الانتظار سوى الانتظار...
ماذا علمتني ايامي سوى قسوة الرياء....
سالت نفسي مرات لماذا على حياتي ان تزدهر اذا ما دخل بابي رجل...
اذا ما التفت لي...ورعاني ..وحباعلى الوان من الاهتمام ...وماذا لو اني لم انتظره ...وماذا لو اني اعترفت لابن جيراني....احلام واسئله هي اضغات مخيله.... لا تريح اعماقي ولا تطفيء الحريق في داخلي...
لماذا على الانثى دائما مهمه الانتظار...
لماذا يرفضني ابن جيراني اذا ماراني جمعت شتات نفسي واعترفت له بما في وجداني ...
وراى في امراة لارياء فيها ...لامسكنه ...في عروقها اعتزاز بكيان رواء الظماء بالثورة عليهم...
على تقاليدهم ...على (عانسهم)..هم الاخرون..
اقف امام مراتي ...ماذا يعني لو لم يطرق الحب بابك...؟
ولارجل دقه...عابر السبيل هذا الذي تنتظرين تقاليدهم ..
ما يعني لو رايت وجهك الفتي بعيدا عن تجاعيد تقاليدهم ..ماذا لو لونت بالوردي حياتك ..
وضحكت من الاعماق..
لماذا هذا الشجن الشفيف ..
وانت لازلت انت..امراة تضج بالتمرد ..امراة حقيقيه..
من دم ولحم ..من ظماء وثورة ..ماذل يعني الاخرون.. هم ذرات الغبار,,
وانا بحر من الحب,,
حتى لو لم يكشف ذالك الرجل ,,,
مرجاني
ماذاسيقولون؟....عني لو عرفواان وراءسكينتي حريقا لايهدا,,,,,
ماذا سيقولون ؟..ربما ..لاشيء..قد يغمضون اعينهم..ولايرون في امراة عرفوها منذ ردح من الزمن..
او تتسع اعينهم كفوهات بركان على وشك ان تلفظ الحمم...
سيان عندي ....فهم الاخرين ...وانا لن يبقى لي سوى وحدتي ....ولا ادري لماذا لازلت افكر بهم ... فهم عالمي..وانا امام نفسي ذرات من غبار حي ...
ياسيداتي ............يا سادتي
هل من معين على وحدتي ...هل تذكر الساعات الموحشه ظلي,,,هل تترك كوابيس يقظتي خطوطها العرجاء على زمني....
في باحة منزلي امراةاعرفها منذ ولدت ..... التقيها كل فجر.. احييها ,,,,تحييني ...وجهي ازاء وجهها طلعتها امام طلعتي ...اما من مفر...؟
هذي الجدران تشهد حسرتي ....عمر انقضى ... ووحدتي قي وحدتي..وانا هنا امراة لا جراة لا جربت الحب..
لاذاقت عذاب الشهد ...لاعرفت معنى الفراق..لسعاته ...والشوق المتضرج بالكبرياء,,ياله من قدر ..ياله من رياء,,
قضيت احلى سني عمري اصفق لكلا مهم ..انتظر القدر الغبي ان ينشق غباره عن رجل يملا حياتي باحلام حدئوني عنها لزمن ثم,,,,
ماذا جنيت من الانتظار سوى الانتظار...
ماذا علمتني ايامي سوى قسوة الرياء....
سالت نفسي مرات لماذا على حياتي ان تزدهر اذا ما دخل بابي رجل...
اذا ما التفت لي...ورعاني ..وحباعلى الوان من الاهتمام ...وماذا لو اني لم انتظره ...وماذا لو اني اعترفت لابن جيراني....احلام واسئله هي اضغات مخيله.... لا تريح اعماقي ولا تطفيء الحريق في داخلي...
لماذا على الانثى دائما مهمه الانتظار...
لماذا يرفضني ابن جيراني اذا ماراني جمعت شتات نفسي واعترفت له بما في وجداني ...
وراى في امراة لارياء فيها ...لامسكنه ...في عروقها اعتزاز بكيان رواء الظماء بالثورة عليهم...
على تقاليدهم ...على (عانسهم)..هم الاخرون..
اقف امام مراتي ...ماذا يعني لو لم يطرق الحب بابك...؟
ولارجل دقه...عابر السبيل هذا الذي تنتظرين تقاليدهم ..
ما يعني لو رايت وجهك الفتي بعيدا عن تجاعيد تقاليدهم ..ماذا لو لونت بالوردي حياتك ..
وضحكت من الاعماق..
لماذا هذا الشجن الشفيف ..
وانت لازلت انت..امراة تضج بالتمرد ..امراة حقيقيه..
من دم ولحم ..من ظماء وثورة ..ماذل يعني الاخرون.. هم ذرات الغبار,,
وانا بحر من الحب,,
حتى لو لم يكشف ذالك الرجل ,,,
مرجاني