رهام
12-21-2012, 10:40 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
بين القناعة والخضوع
موضوع لطالما اخذ من تفكيري
واحببت اليوم ان يكون التفكير بيني وبينكم
جميل ان يكون الانسان قنوع
والاجمل ان يكون الانسان طموح
ياهل ترى هل الطموح للاحسن هو من مشتقات الطمع ؟
ربما سيكون موضوعي غير مترابط فقد تاه بين الطمع والطموح
والقناعه والرضى
لماذا عندما نعجز عن تحقيق مانريد نتعلق بشماعة القناعه
صحيح ان القناعه والرضى من صفات الانسان الواقعي والاخلاقي
وصاحب المبادئ
ولكن صدقوني ليس في كل شيئ وليس في كل الاتجاهات
مقوله اسمعها كثيرا
هكذا شاء الله وماشاء فعل
قسمه ونصيب
هكذا قدر الله
انه الواقع ولانستطيع تغييره
ارجوكم اسمعوني
جوابي لمن يقول هذه الكلمات انه الرضوخ
انه الاستسلام
انا انسانه مؤمنه قنوعه ولكن لي عقل يفكر
انه الكسل انها الاتكاليه
فلا دخل للقدر بكسلنا ولا باي تصرف سيئ ينبع من دواخلنا
هل على المظلوم ان يتقبل الظلم ويقول مشيئة الله
وهل يحب الله الظلم؟؟؟؟؟
هل على الفقير ان يجلس دون ان يسعى ويقول هكذا قسم الله لي
من العيب ان تطمع بما يملك غيرك ولكن من الطموح ان تسعى
للوصول الى ماوصل اليه
بداخلي ثوره كبيره
تقول لي لك كل الحق ان تسعي الى ماهواحسن
لكي كل الحق ان ترفضي واقع معين
لي كل الحق ان ارفض الاستسلام
صدقوني ان مانعيشه هو من صنع ايدينا لاعلاقة للقدار فيه
والا لماذا كان هناك العقاب والحساب
اليس لاننا نملك نفوسا تتحكم في تصرفاتنا
لو املك ممحاة للزمن
لمحيت هذه الكلمات التي رسخها التخلف ورسختها العادات والتقاليد
الباليه
جميعنا لدينا احلام نتمنى ان تتحقق
جميعنا لدينا اشياء في واقعنا نتمنى ان تزول
مبادئ ومثاليات نتمنى ان تترسخ
ظلم وحقد وشوائب نتمنى ان تزول
حق نريد له ان يتحقق
وباطل نتمنى له ان يزول
لقد امتلك قلما ورسمت به اجمل الصور وتمنيت من خلاله اجمل
الاماني وخاطبت به اهل العقول
ولكن صدقوني كان حبرا على ورق كان مجرد تهداه للذات برسم
الاماني
فما نيل المطالب بالتمني
فلنعد حساباتنا
ولنقوم بعميلة جرد لما ترسخ في عقولنا
ولننفض غبار الترسبات
وليكن هناك ثوره من الداخل تسعى لتكريم الذات
واعطائها من تستحقه من نعمة الحياة
فالعمر واحد ولن يتكرر
هذا ماخرج من عمق ذاتي لعمق عقولكم اخاطب
وانتم اعزائي ماريكم بواقع الحال
بقلمي الخاص سبق نشرها
بين القناعة والخضوع
موضوع لطالما اخذ من تفكيري
واحببت اليوم ان يكون التفكير بيني وبينكم
جميل ان يكون الانسان قنوع
والاجمل ان يكون الانسان طموح
ياهل ترى هل الطموح للاحسن هو من مشتقات الطمع ؟
ربما سيكون موضوعي غير مترابط فقد تاه بين الطمع والطموح
والقناعه والرضى
لماذا عندما نعجز عن تحقيق مانريد نتعلق بشماعة القناعه
صحيح ان القناعه والرضى من صفات الانسان الواقعي والاخلاقي
وصاحب المبادئ
ولكن صدقوني ليس في كل شيئ وليس في كل الاتجاهات
مقوله اسمعها كثيرا
هكذا شاء الله وماشاء فعل
قسمه ونصيب
هكذا قدر الله
انه الواقع ولانستطيع تغييره
ارجوكم اسمعوني
جوابي لمن يقول هذه الكلمات انه الرضوخ
انه الاستسلام
انا انسانه مؤمنه قنوعه ولكن لي عقل يفكر
انه الكسل انها الاتكاليه
فلا دخل للقدر بكسلنا ولا باي تصرف سيئ ينبع من دواخلنا
هل على المظلوم ان يتقبل الظلم ويقول مشيئة الله
وهل يحب الله الظلم؟؟؟؟؟
هل على الفقير ان يجلس دون ان يسعى ويقول هكذا قسم الله لي
من العيب ان تطمع بما يملك غيرك ولكن من الطموح ان تسعى
للوصول الى ماوصل اليه
بداخلي ثوره كبيره
تقول لي لك كل الحق ان تسعي الى ماهواحسن
لكي كل الحق ان ترفضي واقع معين
لي كل الحق ان ارفض الاستسلام
صدقوني ان مانعيشه هو من صنع ايدينا لاعلاقة للقدار فيه
والا لماذا كان هناك العقاب والحساب
اليس لاننا نملك نفوسا تتحكم في تصرفاتنا
لو املك ممحاة للزمن
لمحيت هذه الكلمات التي رسخها التخلف ورسختها العادات والتقاليد
الباليه
جميعنا لدينا احلام نتمنى ان تتحقق
جميعنا لدينا اشياء في واقعنا نتمنى ان تزول
مبادئ ومثاليات نتمنى ان تترسخ
ظلم وحقد وشوائب نتمنى ان تزول
حق نريد له ان يتحقق
وباطل نتمنى له ان يزول
لقد امتلك قلما ورسمت به اجمل الصور وتمنيت من خلاله اجمل
الاماني وخاطبت به اهل العقول
ولكن صدقوني كان حبرا على ورق كان مجرد تهداه للذات برسم
الاماني
فما نيل المطالب بالتمني
فلنعد حساباتنا
ولنقوم بعميلة جرد لما ترسخ في عقولنا
ولننفض غبار الترسبات
وليكن هناك ثوره من الداخل تسعى لتكريم الذات
واعطائها من تستحقه من نعمة الحياة
فالعمر واحد ولن يتكرر
هذا ماخرج من عمق ذاتي لعمق عقولكم اخاطب
وانتم اعزائي ماريكم بواقع الحال
بقلمي الخاص سبق نشرها