عاشقة الفردوس
02-09-2013, 01:05 AM
ظلمات الرحم الثلاث.
في رحاب القرآن.
(يخلقكم في بطون امهاتكم خلقا من بعد خلق في ظلمات ثلاث)الزمر 6.
يخلق الله تعالى الإنسان في بطن امه خلقا من بعد خلق......اي على مراحل. داخل ظلمات ثلاث.وقد تسائل علماء التفسير عن هذه الظلماتوتوصلوا الى انها ظلمة البطن والرحم والمشيمة(الكيس الذي يغلف الجنين)
ان هذا التفسير مقبول من حيث الواقع واللغة ولكن هل اكتشف علم الجنة اليوم معلومات ادق حول هذه الظلمات؟
في رحاب العلم الحديث.
لقد ادى التطور العلمي من استخدام وسائل بصرية حديثة الى كشف المعنى الحقيقي لهذه الظلمات الثلاث....فقد ثبت ان الجنين يكون في بطن امه محاطا بثلاثة اغشية....كل منها له دور يختلف عن الأخر.....فالغشاء الأول .غشاء السلي.او الامنيون وهو الغشاء الباطن عبارة عن كيس يحتوي على سائل يقوم بتغذية الجنين وحمايته من الصدمات ويسمح له بالحركة.
اما الغشاء الثاني (غشاء الكوريون) فيكمن دوره في نقل الأغذية والأكسجين من الأم الى الجنين من جهة,,,وثاني اكسيد الكربون والبولينا من الجنين الى الأم من جهة ثانية
واخيرا الغشاء الثالث(الغشاء الساقط) الذي يحيط بالغشاء الثاني ويتكمن من الغشاء المخاطي المبطن للرحم.
وجه الاعجاز.:
فعلا لقد جاءنا هذا الاكتشاف الجديد في علم الأجنة اليوم بما يتوافق تماما مع ما اخبره القرآن الكريم منذ سبعة قرون عن ظلمات الرحم الثلاث التي تحيط بالجنين...زوهاكم معجزة جديدة اضيفت لمعجزات القرآن العلمية(فبأي آلاء ربكما تكذبان
في رحاب القرآن.
(يخلقكم في بطون امهاتكم خلقا من بعد خلق في ظلمات ثلاث)الزمر 6.
يخلق الله تعالى الإنسان في بطن امه خلقا من بعد خلق......اي على مراحل. داخل ظلمات ثلاث.وقد تسائل علماء التفسير عن هذه الظلماتوتوصلوا الى انها ظلمة البطن والرحم والمشيمة(الكيس الذي يغلف الجنين)
ان هذا التفسير مقبول من حيث الواقع واللغة ولكن هل اكتشف علم الجنة اليوم معلومات ادق حول هذه الظلمات؟
في رحاب العلم الحديث.
لقد ادى التطور العلمي من استخدام وسائل بصرية حديثة الى كشف المعنى الحقيقي لهذه الظلمات الثلاث....فقد ثبت ان الجنين يكون في بطن امه محاطا بثلاثة اغشية....كل منها له دور يختلف عن الأخر.....فالغشاء الأول .غشاء السلي.او الامنيون وهو الغشاء الباطن عبارة عن كيس يحتوي على سائل يقوم بتغذية الجنين وحمايته من الصدمات ويسمح له بالحركة.
اما الغشاء الثاني (غشاء الكوريون) فيكمن دوره في نقل الأغذية والأكسجين من الأم الى الجنين من جهة,,,وثاني اكسيد الكربون والبولينا من الجنين الى الأم من جهة ثانية
واخيرا الغشاء الثالث(الغشاء الساقط) الذي يحيط بالغشاء الثاني ويتكمن من الغشاء المخاطي المبطن للرحم.
وجه الاعجاز.:
فعلا لقد جاءنا هذا الاكتشاف الجديد في علم الأجنة اليوم بما يتوافق تماما مع ما اخبره القرآن الكريم منذ سبعة قرون عن ظلمات الرحم الثلاث التي تحيط بالجنين...زوهاكم معجزة جديدة اضيفت لمعجزات القرآن العلمية(فبأي آلاء ربكما تكذبان