تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : حدث في 27 رمضان ...


بحة الشوق
08-05-2013, 05:13 AM
27 رمضان

في ليلة السابع والعشرين من شهر رمضان المُبارك،

(ليلة القدر)،

وأكثر العلماء على أنها في مثل هذه الليلة،
وسُميّت {ليلة القدر}.
لشرفها على باقي الليالي، إذ فيها أُنزل القرآن الكريم من اللوح المحفوظ إلى السماء الدنيا، وجعله الله في بيت العزّة، ثم نزل به جبريل {عليه السلام} على قلب الرسول الأمين مُحَمّد {صلى الله عليه وسلّم) منجماُ على حسب الوقائع ومناسبات الأحوال، وقد سُميّت {ليلة القدر} لأن الله تعالى يقدّر فيها ما يشاء من أمره سبحانه وتعالى إلى السنة التالية، وليلةُ القدر يُكثر فيها الثواب يضاعَف، وهي خيرٌ من ألف شهر.




في مثل هذا اليوم من شهر رمضان المُبارك فُرضت زكاة افطر في المدينة المنّورة،



زكاة الفطر، ويقال لها أيضاً {صدقة الفطر}، ومن الدليل على فرضيتها قوله تعالى: {{ قَدْ أَفْلَحَ مَنْ تَزَكَّىَ }}. وما رُوي عن إبن عُمر {رضي الله عنهما} أن رسول الله {عليه الصلاة والسلام} فَرَض زكاة الفِطر صاعاً من تمر، أو صاعاً من شعير على كل حُرٍ أوْ عَبْدٍ، ذكر أو أنثى من المسلمين، وصدقة الفِطر تزكيةٌ لنفس الصائم وطُهرَةٌ لصومه.

رهام
08-05-2013, 05:40 AM
سلمت يمينك ياعطاء

تقديري

رهام

ماجد الحربي
08-05-2013, 05:44 AM
تسلمين .. بحه

أحداث شيقة .. وراائعه . بصحبة هذا الشهر الفضيل

يعطيك العافيه

مها يوسف
08-05-2013, 07:47 AM
بحة الشوق
شكرا لك غاليتي على المجهود ونقل احداث رمضان
الف شكرا يا عزيزتي رمضان مبارك وكل عام وانت بخير
مشكورة

ناصر السهلي
08-05-2013, 08:55 AM
بحة شوق

بورك بك

مهرة أصيلة
08-05-2013, 12:30 PM
المتالقة بحة الشوق. شكرا لك وبارك الله بك رمضان مبارك وكل عام وانتم بخير شكرا

حنين علي
08-05-2013, 02:04 PM
القديرة بحة الشوق شكرا لك وبارك الله بك رمضان مبارك وكل عام وانتم بخير تحيتي لك

همس النسيم
08-05-2013, 02:10 PM
تسلمين يابحة على هذا الموضوع الراقي

البحر الحزين
08-05-2013, 02:12 PM
القديرة بحة الشوق شكرا لك وبارك الله بك رمضان مبارك وكل عام وانتم بخير تحيتي لك

بحة الشوق
08-06-2013, 12:23 AM
وانتم بصحه و سعاده


شرفني حضووورركم يالغلا

بحة الشوق
08-06-2013, 12:35 AM
حدث في 28رمضان سنة 9هـ .



جاء وفد ثقيف إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بالمدينة المنورة
وأعلنوا مبايعتهم ودخولهم فيالإسلام.





وحدث في 28 رمضان سنة 92 هـ.



وقف القائد العربي العظيم طارق بن زياد يحّث المسلمين على الصمود في الميدان، ثم خطب فيهم خطبته البليغة المشهورة، التي بدأهابقوله:

{ أيها الناس أين المفّر، البحر من ورائكم والعدو أمامكم وليس لكم والله إلا الصدق والصبر. وأعلموا أنكم في هذه الجزيرة أضيع من الأيتام في مأدبة اللائام. وقد أستقبلكم عدوكم بجيوشه وأسلحته وأقواته. وهي موفورة. وأنتم لا حول لكم إلا سيوفكم ولا أقوات لكم، إلا ما تستخلصونه من أيدي عدوكم وإن امتدت بكم الأيام على لافتقاركم ولم تنجزوا لكم أمراً ذهبت ريحكم وتعوضت القلوب من رعبها منكم الجرأة عليكم فأدفعوا عن أنفسكم خذلان هذه العاقبة منأمركم بمناجرة هذه الطاغية، ما فعلت من شيء فافعلوا مثله، أن حملت فأحملوا، وإنوقفت فقفوا ثم كونوا كهيئة رجل واحد في القتال وها أنا ذا حاملٌ حتى أغشاه فأحملواحملتي وأكتفوا لهم من فتح هذه الجزيرة بقتله، فإنهم بعهد يخذلون }.

بفضل الله عز و جل ثم بفضل هذا القائد فتح العرب المنطقة الجنوبيّة من إسبانيا، وتُعرف بأسم أندلوسيا، في عهد الخلفة الأموي الوليد بن عبدالملك،