ماجد الحربي
01-30-2014, 10:15 PM
ارسِم َلي سَمَا .. بِكَذّب عَلَى ِنفسَي وَاطِيّر
وِازَرَع َلِي َبصدِريَ سَّحَاب .. وغَمَامِه
لَوَّلِا الْفَضـِا / مُا تـم ُحلمِ (http://www.5foq.com/vb/t262866.html)الْعَصَافِيـَر
لِيَه َأنحِبسَ ! مـا ِدامَ صَدْرِي َ( حَمـامَّه )
لِيَت السَّما تَحْضُن هُمـوَم الْمِسـَاهِيرَ
زِي َمـَ حَضـَنِت هـم اللَيَال و ظـلامَه ..
لَو كِان فِي َصدِرالمسِا َدمّ وَضْمـِيرَ
مَا عـذَّب عُيُوْن ٍصَحَت .. مَا تِنـامِّه
ظَنّيَت بِك يَا لَيِل َظنِّ المْخاشِيـر
الَي ِيزَيحوًنَ الِنـكَد بـ ِ( ابْتِسَامِه )
وَجَيَتَك تُوَاسِيْنِي! / لَقِيْت أَكْثَري ( طِيْر )
وَكِنَّك ( قَفَص ِ) يصَعبِ عَلَي ِاقتَحاِمهَ
خُذْنِي عَلَى ِقدَ الَعْنا وَالْمَشـاوِيّر
وْكَانِي ِوصلَت ِلْشيَ : وَيَن َالسِلاَمه
خُذْنِي َبشِر / لَكِن بِشْر َدمِعتَه ِ: غيَر
لَو ِطاَح ِدمَـعِه / مَا ِيطيـّح مَقَامِه ..
يَا خِيَر ! هُو َوعدِك َمتِى َ! كِان َبهِ خَيْر
مِت انتَظُر مِّا َشفِت َغيرِ النْدَامـه
وَالْوَقَت ِلاَنفـِاس الْوَلَه شَخْص ٍضْرير
مَا دَل شَرْهَاتِي و َكبِـر الْمَلامـِه
الِلِي َترِكنيَ ( لِي َ) . . وْخِلَانِي كْسِيـَر
قُولُوا لِه َإنّيَ مِّا تَحُمِّل َخصِـامِّه ..
رَاح .. و تَرَكْنَي ِبعَينِ حَزَنَي / كَبِيّر
ومابِه سُوُى دَمـع ٍعجزت َاحِتراَمَـه
مما أعجبني
وِازَرَع َلِي َبصدِريَ سَّحَاب .. وغَمَامِه
لَوَّلِا الْفَضـِا / مُا تـم ُحلمِ (http://www.5foq.com/vb/t262866.html)الْعَصَافِيـَر
لِيَه َأنحِبسَ ! مـا ِدامَ صَدْرِي َ( حَمـامَّه )
لِيَت السَّما تَحْضُن هُمـوَم الْمِسـَاهِيرَ
زِي َمـَ حَضـَنِت هـم اللَيَال و ظـلامَه ..
لَو كِان فِي َصدِرالمسِا َدمّ وَضْمـِيرَ
مَا عـذَّب عُيُوْن ٍصَحَت .. مَا تِنـامِّه
ظَنّيَت بِك يَا لَيِل َظنِّ المْخاشِيـر
الَي ِيزَيحوًنَ الِنـكَد بـ ِ( ابْتِسَامِه )
وَجَيَتَك تُوَاسِيْنِي! / لَقِيْت أَكْثَري ( طِيْر )
وَكِنَّك ( قَفَص ِ) يصَعبِ عَلَي ِاقتَحاِمهَ
خُذْنِي عَلَى ِقدَ الَعْنا وَالْمَشـاوِيّر
وْكَانِي ِوصلَت ِلْشيَ : وَيَن َالسِلاَمه
خُذْنِي َبشِر / لَكِن بِشْر َدمِعتَه ِ: غيَر
لَو ِطاَح ِدمَـعِه / مَا ِيطيـّح مَقَامِه ..
يَا خِيَر ! هُو َوعدِك َمتِى َ! كِان َبهِ خَيْر
مِت انتَظُر مِّا َشفِت َغيرِ النْدَامـه
وَالْوَقَت ِلاَنفـِاس الْوَلَه شَخْص ٍضْرير
مَا دَل شَرْهَاتِي و َكبِـر الْمَلامـِه
الِلِي َترِكنيَ ( لِي َ) . . وْخِلَانِي كْسِيـَر
قُولُوا لِه َإنّيَ مِّا تَحُمِّل َخصِـامِّه ..
رَاح .. و تَرَكْنَي ِبعَينِ حَزَنَي / كَبِيّر
ومابِه سُوُى دَمـع ٍعجزت َاحِتراَمَـه
مما أعجبني