|
عذرا من كل الحروف المخملية...
لكنه العيد أتى بأرجوحة الموت..!! أكمل اليوم .. مشهد اغتصاب الياسمين في بلادي..!! كل عام وانتم بخير ابتسام الشموخ |
الرائعة / ابتسام الشموخ
وخالقي انه قلم رائع وقفت كثيراً امام كلماتك باكية لألم الحرف مبتسمة لجمال المعنى حزينة لحالنا وكيف اصبحنا غاليتي لا استطيع الاّ أن اقول أبدعتِ وامتعتِ وكل عام وأنتِ بخير وازاح الله عن امة الاسلام ماأثقل كاهلها واوجع قلوبنا سلم نزف القلب ومداد القلم لروحكِ الأماااااان غاليتي ... ... ايمااان حمد http://im24.gulfup.com/tUO78.gif تستحق هذه الباذخة التميز |
اقتباس:
هي الرمال تعتذر عن دمعة ترقرقت في عينيك أيتها النبيلة... لكن يغفر لها أنها تذرف على وطن جريح تميّزت رمااالي بخطاكي عليها فكوني دوما بالجوار لك حبي... فتاة الرمال |
الكاتبه القديره ايتسام الشموخ
كل عام وانتي بخير طرح مؤثر ورائع يصور حال العيد في اماكن لاتشعر بفرح العيد دمتي بهذا التميز محمد |
اقتباس:
شرفت بك قمرا يطل بكل هذا التواضع ليضئ ظلام الرمال هو حال الأمة ياسيدي...فأين من أمة الاسلام عيدها....وفيها يغتصب الياسمين..!! فخورة بك وأكثر.. فكن دوما بالجوار كل عام وأنت بألف خير فتاة الرمال ابتسام |
الرائعة ابتسام الشموخ
ما ذا أقول لكي لقد أنهيتي كل الحروف ولم تبقي لنا أيا منها لنصف جمال وأبداع ما خطهو قلمك الرائع أسمحي لي أن أكتفي بالتمتع بما نسجتيه من حروف جميله يسلم فكرك الرائع ودي وتقديري |
اقتباس:
ياأستااااذي.... ويشرفني..لو بقيت دوما بالجوار.. كل عام وأنت بألف خير ابتسام |
القلم ينحني أمام تلك المشاعر الرائعة التي كانت ( غصة ) في القلب جرح كبير لتساقط تلك الزهور على يد الجينات الفرعونية التي رسمت دماء برائتهم بأكف باردة في ظل ضحكات الربيع العربي الموحشة وسط الادغال فلم يعد هناك ألوان جميلة تلون بها القصة بعد أن فقد العصفور جناحيه و جرفت الجرافات الزهور من حقولها ... بيد تجردت من الإنسانية ... الضعفاء ... الضعفاء... الضعفاء لأسف سلوكيات من خارج منهج الشريعة الإسلامية تلك هي منهجيت الغاب !!
دمت رائعة ... أستاذة ابتسام |
انما هي قصة وان تعددت الروايات آلامٌ وآهات غصّات وعذابات تغلّف واقعنا المؤلم و تحطّم فينا آخر أمل انما هي قصة تُحزننا ، تؤلمنا تهزّ فينا الضمير تقهرنا بمسمّى التحرير أيّ تحرير ؟! بأشلاء تططاير بفعل التفجير !! وهناك وطنٌ سليب ينتظر فك القيد ينتظر التحرير اما هي قصة تحكي عجزاً تحكي ضياعاً تحكي حقداً تحكي واقعنا المرير أترانا ما عُدنا نعقل ؟! اترانا ما عدنا نبصر ؟! أم أننا أصبحنا مطيّة للحمير ؟!!! الكاتبة القديرة ابتسام الشموخ تقبلي مروري مع تقديري واحترامي |
| الساعة الآن 05:48 PM. |