بسم الله الرحمن الرحيم

بدأت رحلتي قبلَ بضعٍ و عشرينَ سنةً دونَ اختيارٍ مني ؛ و لسوفَ تنتهي في مجهولٍ ما رغماً عني ، و بينَ الأُولى و الآخرةِ أرسمُ خُطَىً يلونُها القدرُ .
أجل ْ ، أنا الإنسانُ ذلكَ الحزنُ الطويلُ : عجزٌ حاضرٌ ، و أملٌ بلا غدٍ ، و أمانيُّ خدَّاعةٌ . دمعةٌ ترقرقُ في عينِ الحياةِ ، ثمَّ تذرفُهَا في كأسِ الموتِ . 18\9\2003
ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

خالد مهيدات
كتبت فأبدعت العبارة ولونتها بالواقع
هكذا هي الرحلة فاجعل منها أملا لا ألما
تحياتي لك
عبدالله البركاتي

الشاعر القدير عبد الله البركاتي ، أسعدني مرورك المتفائل . ودي و احترامي

وصف مؤلم لمراحل إنسان .. ورغم الألم .. أبدعت ..
كن بخير ..

سلمت و لا ضاق صدرك بهم

الاخ الحبيب خـــالد تمنيت ان تطـــول وتطول لنستمتع بالجمال الحرفي ومعناه
لكـــن كانك تقول خير الكلام ما قل ودل. نعم اخي هي مراحل عمرنا التي كتبت لنا
ونـحن بالارحام نسير فوق الارض ونحلم ونسعى وبالنهاية تسوقنا الاقدار حيث تشاء
دمت في حما الرحمان اخي

ودي واحترامي وتقديري

ابو مهيد

المتميزة ذكرى الغالي ، أسعدني مرورك العاطر . ودي و تقديري

مشكور على طرحك
ويعطيك الله الف عافية

القدير/ خالد مهيدات
رائعه واتفيك
تمنيتها لو طاالت
حاكيت واقعاً تنفسناه بصدق
سلم نبض القلب ومداد القلم
لروحك عبير الخزامى
...
...
ايمااان حمد