نداءُ الأملْ

يبوحُ النّسيمُ بالأريجِ يحملُ ذرّاتٍ بهِ مفعمَةٌ يلقي بهِ على شرفتي في الحالْ و تختلِجُ الأنفاسُ تداعبُ قطراتِ النّدى المبعثرَةِ فتجتمِعُ ذكرى على الأطلالْ تناديني تدعوني لأشتمّ عبيرَ سوسنتي في الوادي و اختصرُ حلمَ السفرِ الجوالْ فاعتمِرُ الشّوقَ لوعا ينضبُ أفكاري في خيالي يهديها لقلبي نهايَة المنالْ تحدوني الأيّامُ و الّليالي في غمرةِ ساعاتِ البعادِ تختصِرُ المرادَ في سؤالْ كيفَ الوصولُ إلى الحبيبِ في رهبةِ الإنتظارِ و دقّاتِ القلبِ السراعِ الّثقالْ ؟ فأعيشُهُ صورةً في البالِ و دفقاً من المشاعرِ في فؤادي كصخبِ نزالْ نيسانُ يحيي الرّوحَ تحتَ شعاعِ الشّمسِ تارّةً و تحت شجرَةٍ وارفَةِ الظّلالْ يسردُ الرّوايَةَ باتقانٍ يبعثِرُ سطورها بالحنانِ حروفاً تصنعُ بدايَةَ المقالْ تداوي سَفَري الكليمَ تجتاحُهُ بطيبِ الهمساتِ تمحو ظلمَةَ الّليال الطّوالْ تزرَعُ الرّوحَ بالحبّ الأزلي و تنضِبُ دفاتري المخضّبة بالأحلامِ في دوحَةِ الأمالْ 18/ 4 / 2010 أحمد الشّيخ

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

اعتذر ما قدرت استمتع بها
ممكن لأنها نسخ من اوراقك استاذي
القصيدة حروفها غير مفهومة اسفة
اتمنى ان اقرأها شكراً

ابداع كاتبنا القدير

وكلمات ليست كالكلمات

تقديري لسمو حرفك

الله ماأجمله من نداء

يشبه زخات المطر

بعد جفافٍ طويل

فا أثمرت وأزهرت جمالاً وبهاء

القدير أحمد الشيخ

أحلام وأحاسيس عبرت حدود السماء

سلمت أناملك

ودام فيض إحساسك ونزف قلمك

تقديري

الله ماأجمله من نداء

يشبه زخات المطر

بعد جفافٍ طويل

فا أثمرت وأزهرت جمالاً وبهاء

القدير أحمد الشيخ

أحلام وأحاسيس عبرت حدود السماء

سلمت أناملك

ودام فيض إحساسك ونزف قلمك

تقديري

نداءُ الأملْ
يبوحُ النّسيمُ بالأريجِ
يحملُ ذرّاتٍ بهِ مفعمَةٌ
يلقي بهِ على شرفتي في الحالْ
و تختلِجُ الأنفاسُ تداعبُ
قطراتِ النّدى المبعثرَةِ
... فتجتمِعُ ذكرى على الأطلالْ
تناديني تدعوني لأشتمّ
عبيرَ سوسنتي في الوادي
و اختصرُ حلمَ السفرِ الجوالْ
فاعتمِرُ الشّوقَ لوعا
ينضبُ أفكاري في خيالي
يهديها لقلبي نهايَة المنالْ
تحدوني الأيّامُ و الّليالي
في غمرةِ ساعاتِ البعادِ
تختصِرُ المرادَ في سؤالْ
كيفَ الوصولُ إلى الحبيبِ
في رهبةِ الإنتظارِ و دقّاتِ
القلبِ السراعِ الّثقالْ ؟
فأعيشُهُ صورةً في البالِ
و دفقاً من المشاعرِ
في فؤادي كصخبِ نزالْ
نيسانُ يحيي الرّوحَ
تحتَ شعاعِ الشّمسِ تارّةً
و تحت شجرَةٍ وارفَةِ الظّلالْ
يسردُ الرّوايَةَ باتقانٍ
يبعثِرُ سطورها بالحنانِ
حروفاً تصنعُ بدايَةَ المقالْ
تداوي سَفَري الكليمَ
تجتاحُهُ بطيبِ الهمساتِ
تمحو ظلمَةَ الّليال الطّوالْ
تزرَعُ الرّوحَ بالحبّ الأزلي
و تنضِبُ دفاتري المخضّبة
بالأحلامِ في دوحَةِ الأمالْ
18/ 4 / 2010
أحمد الشّيخ


يعني استعنت بصفحتك بالفيس بوك هههه
حتى اقدر رد عليها

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مها يوسف

نداءُ الأملْ
يبوحُ النّسيمُ بالأريجِ
يحملُ ذرّاتٍ بهِ مفعمَةٌ
يلقي بهِ على شرفتي في الحالْ
و تختلِجُ الأنفاسُ تداعبُ
قطراتِ النّدى المبعثرَةِ
... فتجتمِعُ ذكرى على الأطلالْ
تناديني تدعوني لأشتمّ
عبيرَ سوسنتي في الوادي
و اختصرُ حلمَ السفرِ الجوالْ
فاعتمِرُ الشّوقَ لوعا
ينضبُ أفكاري في خيالي
يهديها لقلبي نهايَة المنالْ
تحدوني الأيّامُ و الّليالي
في غمرةِ ساعاتِ البعادِ
تختصِرُ المرادَ في سؤالْ
كيفَ الوصولُ إلى الحبيبِ
في رهبةِ الإنتظارِ و دقّاتِ
القلبِ السراعِ الّثقالْ ؟
فأعيشُهُ صورةً في البالِ
و دفقاً من المشاعرِ
في فؤادي كصخبِ نزالْ
نيسانُ يحيي الرّوحَ
تحتَ شعاعِ الشّمسِ تارّةً
و تحت شجرَةٍ وارفَةِ الظّلالْ
يسردُ الرّوايَةَ باتقانٍ
يبعثِرُ سطورها بالحنانِ
حروفاً تصنعُ بدايَةَ المقالْ
تداوي سَفَري الكليمَ
تجتاحُهُ بطيبِ الهمساتِ
تمحو ظلمَةَ الّليال الطّوالْ
تزرَعُ الرّوحَ بالحبّ الأزلي
و تنضِبُ دفاتري المخضّبة
بالأحلامِ في دوحَةِ الأمالْ
18/ 4 / 2010
أحمد الشّيخ


يعني استعنت بصفحتك بالفيس بوك هههه
حتى اقدر رد عليها

كيفَ الوصولُ إلى الحبيبِ
في رهبةِ الإنتظارِ و دقّاتِ
القلبِ السراعِ الّثقالْ ؟


الأخ العزيز ألشاعر والكاتب القدير
الفاضل أحمد الشيخ
شكرا لك على ألقصيدة ألمعبرة الجميلة
تنسيق جميل كحديقة مليئة أزهار
وتفوح منها روائح أجمل ألعطور
دام خاطرك والقلم ودمت بخير يا عزيزي
مشكور

صح فكرك اخوي احمد

عزف ونزف منفرد

سعدت بالمرور

محمد

مبدع سلمت يداااكـ تقديري واحترامي لشخـصك وبوحك الراقي ذكري الغالي

القدير الراقي / احمد الشيخ
{ نداء الأمل }
هذا العنوان وحده نص متكامل
استاذي
تفيأنا بظل هذه الرائعة وسنطيل المكوث
سلم نبض القلب ومداد القلم
لروحك عبير اللوتس
...
...
ايمااان حمد