لَا تُرِيَقِيْنِي دُمُوْعْا
فِي وِعَاء سُوَمريَّه
أَنَا لَم أُنْهِي تَرَاتِيْل سُجُوْدِي
مِن صَلَاتِي الْبَابِلِيَّة
أَنَا لَم أَهْدِم مِحْرَابِي وَأَكْفُر
فِي أُصُوْلِي الْعَرَبِيَّة
إِنَّمَا كُوْنِي شَهِيِدَا ََ
لِحُرُوْف مِن صِفَات
قِصَّتِي لِلْكُل تُحْكَى
عُمَر قَهَر لاضْطِهَاد
لِبَقَايَا لُعْبَة فِي مَسْرَحِيَّة
أَو خَوَّاف لْكَذَبَة
مِن حَرَب تَحْرِيْر لْقُدُس عَرَبِيَّة
بِيَد.ٍتغرز فِي قَلْبِي ّخنجر
وَتُحَطِّم فِي أُصُوْلِي الْمَشْرِقِيَّة
فَتَفَتَّت انْتِمَائِي
فِي هُنَيْهَات رَجَائِي
وَتُحَطِّم بِتَعَاوِيْذ الشَّهَامَة الِحاتْمّيّة
وَتُقَيِّد أُمَّتِي كَي يَسْتَعِيْد الْنَّاس
أَوْهَام الْحُرُوْب الْبَابِلِيَّة
تِلْك أَمْرَاضَا يُسَمَّى الْقَتْل فِيْهَا عَسْكَرِيَّة
وَيُسَمَّى بَعْضُهَا يَا مُنْيَتِي سَهُوا
ب ثَوْرَات الْزَّعَامَة الْعَرَبِيَّة
ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

نص ..
اكثر من رااااااائع
ألف شكر
اخوي الفاضل
اسماعيل العبدول

صح بوحك .. ودام نبضك
ودمت سالما سعيدا .. .. نيفين

سلمت يدآك
تقديري

حرف جميل

ونزف راقي

يعطيك العافية

ودام لنا هذا التواصل

اخوك
علي الحزمي

الكاتب القدير اسماعيل العبدول
كل الامتنان لكم ولطرحكم الاكثر من رائع

حضور راائع ومميز

صح فكرك وقلبك

محمد