اعتذرت لنبضي الذي ضخ بعروقي دمائا لسنوات .... ولانفاسي التي اجهدتها بالتنهيدات ...
واعتذرت لروح اغرقتها تفكيرا وارقا بين تساؤلات ومعطيات .... واعتذرت لجسم انهكته اهمالا ومكنت منه المحرمات ....
طلبت من روحي غفرانا وناشدت سلاما مع الذات ....
اردت السمو بها بجديد قد يجبرها لتقبلي بعد اقصائها ... و يكون سببا في تطبيب مايندمل من جراحها ...
ووعدتها بان أجمل الندبات بجعلها ذكرى واترجم وجودها واقعا يدفعني لحفظها حد الايــ خاء ...
ووعدتها ان اكون لها عزا ولغيرها عزاء ....

هي مراجعتي لماض ليس ببعيد ....

ماض كانت به امنيات الناس حقائق بواقعي ,,,
ماض كان به ابواب تفتح لي واشارتي هي امرتي ,,,,
ماض كان به محيطات من ارواح ارسو على شواطئها ,,,
ماض كنت اصبح فيه مشارق الارض وامسي في مغاربها ,,
ماض كان به من اسوار عاليه القوم من البشر مايحيطني ويشعرني بالامان ,,,
ماض كنت لااجيد به العد ليس جهلا بقدر ايماني بواقعي واستحاله ان يتحول الى كـــان ,,,

هو ذالك الماضي الرغيد ,,,,,
هو ذلك الماضي المجيد ,,,,
هو نفسه ذالك الماضي الغادر العتيد ...
هو نفسه ذالك الماضي الذي انتهى بما لا أريد ....

هو ذالك الماضي عاد يباريني في مساري ويعدني بلقاء قريب ....
هو نفسه ذالك الماضي اجده اليوم اقرب من ان احتضنه اشتياقا ,,, او قد اطبق على عنقه انتقاما ...

هو ذالك الماضي بكل تفاصيله بدأ يغازلني ويجعل من اسرابي انهارا محيطها ربيع ومزيد ولا اريد ان ازيد ....

ماض اخطائه تمثلت في عطاء ... وخذلان اسبابه وفاء ... وعلاقات اسبابها ترف بعيد عن الانجلاء....
الكثير غادر بدون مصافحه او وداع
وقليل بقي داعما وقدم لي بدل الخطوه باع ...
هو ذالك الماضي يستأذنني بالعوده واعدك يانفسي ان استعبده حد تقبيله يدي والانصياع ...

خطـــــوه :
طلبت مني يوما ان اكتب لها على الضباب ... فخفت ان اكتب ماليس لها فقررت الانسحاب ....

هيمو

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

نص راقي سلمت يداك
لشخصك وبوحك من الاعماق احترام جم
ومن التقدير ما للحرف يلجم

اهلا وسهلا بك حياك الله
ماأروع بوحك ماشاء الله
سعيده لتواجدي وتأملي
سلم بوحك وفكرك وسلمت يداك
دمت بخير لاينتهي

ان قرئت ما خطته اناملك الذهبيه حتما ستأتي إليك بدون تردد بوحك اذهلني بحق وما اجمل النبض حين يخرج من القلب بدون تردد لقد راق لروحي كثيرا كثيرا وطربت له استمر فأنا بأنتظار جديدك العطر بشغف ولك اطيب تحياتي وتقديري دمت بود

القدير الراقي / ابراهيم بن دحباش الماضي حين يعود وان كان مؤلم تجد القلب يصعب ارضاؤه سيدي اهديتنا حروفاً من ورد لاأستغرب فأنت هدوء وسط صخب قطرات لاتنضب بين تلابيب الابداع تخفق اشم هنا روعة المطر ابدعت وامتعت سلم نبض القلب ومداد القلم لروحك عبير اللوتس ... ... ايمااان حمد

كتآبآت عميقه تحمل من المآضي قصص وموآقف

ويبقى المآضي مآبين مؤلم وجميل ْْ

دمت بمحبه وأمل بريق . . (:

مرور للرفع مع الشكر

الاخ العزيز الشاعروالكاتب القدير
الفاضل مشاعر هيمو
شكرا لك على كل حرف خطه قلمك الراقي
دام قلمك والخاطر ودمت بخير يا عزيزي
مشكور

عندما يأخذنا حنين الماضي بشيء ميزه نريد عودته ونريييد عودة من جلب زورق الحنين لنااا !

كلمات جميييله تلك التي تنصاع بتعبيراتنا وتؤدي عملها بنثرها لغة وهاجه نطقت عما يريد به ذاتنا

ونقصده بمفرداتنا ،،

ودائماً ما نجد لكلماتك تميز أدبي تنثره بإبداع //

وفقك الباري أيها الكاتب ولك تقديرنا سبق بقراءتنا ~

الله الله عليك يابراهيم جمال وتمكن وتفرد كاتب يطربني عندما ارى اسمه راااائع راائع حضور يستحق التميز سجل اعجابي ولاتحرمنا القادم