تنهيدة من التنهيدات الزوجية المئوية رجل يحمل زوجته على كتفيه أصيبت بشلل منذ 5 سنوات .... كوّنت كلمات تصف وفاء الرجل.. ولماذا كان هذا الرجل وفيّاً وهو يتحمل بحبٍ هذا الوضع.... لنشاهد أولاً سأهواها وإنْ كانتْ ذابلة لن أنساكِ يازهرة أيامي وما أجملَ ألاماً إذا ماكنتِ الآمي ألمْ نقضِ ربيع العمرْ من وردٍ ألى وردِ وكم شوكٍ على قلبي أزَلْتِ سُمَّهُ المؤذي وكم قجرٍ بلا شمسِ غدا يخنق أحلامي ولكنّكِ ياروحي حرقْتِ الروح من أجلي وأشعلتِ شموع الفجْر حتى لو بأوهامي لن أنساكِ رغم الصّمْتْ رغم الدّاء والعلّةْ لن يغلبني يأسي بأنْ تسترجعي الحُلّةْ ودمعي مخلصٌ يدعو لمن يرحم أسقامي سأدعو الله من قلبي بأنْ يفسحَ في قلبي مساحاتٍ من الجنّاتْ أهديها لمن أهوى سأهواها وإنْ كانتْ بلا رقصةِ أقدامِ حسين ابراهيم الشافعي- سيهات

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

القدير/ حسن ابراهيم الشافعي
أولاً : مرحباً بك في اسراب البوح
بين اقلام تتعطش للجديد ..
ثانيا:في نصك
كلمات عبرت عن عاطفه جياشه
ووفاء قلما نجده في هذه الاياام
بورك بقلمك
لروحك عبير اللوتس
...
...
ايمااان حمد

كلمــات راااائـــعه جدااا... تحمل في طياتها التميز.. حروف راائعهـ ,,ومميزه اعجبني حديثكـ , , وراق لي طرحكــ,, واعجبني بوح قلمكـ كلمات تحمل في طياتها عنوان التميز شرف لي التواجد في صفحتك وانتظر بفارغ الصبر جديدك تقبل تواضع مروري ودي

ايمااان حمد




أستاذتي الغالية



كنت أقرأ كلماتك وأنا في هدأة الليل محتسيا الشاي وقد تحلّى من وقع جمال بوحك..

وصلني معاني ما تصوبين إليه وما تشرين وقد استنبطت من كثرة الردود على هذا الموضوع أن النساء هم أكثر من يعقب على هذا الموضوع بكل حماس وعمق وهذا يدلل على أن النساء يروق لهن هذه المعاني التي أتت في هذه المقطوعة وكم ينحمسون في نشر هذا الوعي الإنساني ...

سأحاول أيضا بأن أعكس هذا المشهد
كيف لو كان الرجل هو المصاب بهذا العجز؟
هل يكون رد الزوجة بمثل هذا الوفاء؟



لك تحياتي وفائق شكري

الكاتب المبدع حسين الشافعي

جميل جداا ان يسخر الكاتب قلمه لقضيه

جميل جداا ان تثير الاحداث والمواقف الكاتب

فيخلدها ويسلط عليها الضوء

هذاا انت ياحسن داائما نجد في طرحك حدث موقف

يروق لي ماتطرحه

سجل اعجابي

محمد

سلمت يداك التي تصوغ الرواائع
لك من الاعماق إمتناناً جم
ومن التقدير ما للحرف يلجم
ذكرى الغالي

كلمات رائعة
تجسد روح الوفاء في جسد الإخلاص
دمت بود

حسين ابراهيم الشافعي
دام خاطرك ونبض قلبك وقلمك
الف شكر