أتمنّى أن تكونوا بصحّةٍ جيّدة من أعلا الهضاب أكاد أمسك السّحاب وأتحدث إلى تلكم القباب وفي الهضاب ظلٌ ظليل ويأتي إليها هواءٌ عليل وكانت للمارّة منتجعاً ومقيل منه أرى في الأسفل امرأةً تحتطب وراعيةً أغنامها من الكلإ والماء تقترب وأنا بدويٌ أكتم الحُبَ بأدبٍ وأحتسب أرى القُرط من أذنيها تدلّى وزمام الأنف في الأنف تجلّى ووشاحها به المتن تحلّى ماطت لثام الثّغر, والعِذابُ عَذابُ ولجّ فيها الأراكُ وبلّله الرّضابُ أطيابها المسك والريحان والشّذابُ إنّها بدويةٌ حقّا وغرامها صدقا وبينها وبين المدنيّة فرقا دمتم بخير

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

وأنت مبدع حقاً
سلمت يداك التي تصوغ الرواائع
لك من الاعماق إمتناناً جم
ومن التقدير ما للحرف يلجم
ذكرى الغالي

القدير الراقي / خلف الثمالي عزف ممتع دائماً زاخر بالجمال حرفك وزاده جمال حديثه عن البدويه رمز الاصالة والدلال كتبت سيدي فابدعت وامتعت ابدعت التصوير كضوء الفجر كلماتك لروحك النقاء ياطهر ... ... ايمااان حمد

صح كلك
على الابداع
ولاهنت
تقديري

خلف الثمالي
دام خاطرك ونبض قلبك وقلمك
تسلم الايادي والفكر النقي
الف شكر