#1
|
|||||||
|
|||||||
نافذة
أخي محمد أرى في السماء نافذة تنفتح لي أرى فيها حور العين أترى ما أراه لا غادر المكان بسرعة، حتما سوف تفهم عندما تبتعد محمد يهرول يبتعد عنه بمسافة ستمائة متر إلا وصاروخ يسقط على مروان ، فيتحول إلى قطع متناثرة . ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك
آخر تعديل حسين راجحي يوم
06-21-2012 في 04:54 PM.
|
06-22-2012, 09:15 AM | #3 |
ملكة الحــــــرف والكلمة
|
كاتبنا الرائع
حسين راجحي يا لها من نافذة صغيرة بحروفها كبيرة بمعانيها صغيرة بحجمها كبيرة بتفاعلها ومضمونها من اصعب الامور انك تفقد الوطن الشعب والحرية وتصبح شهيد بضربة صاروخ لتفقد ولد أب جد وأخ بحجة تحريرك البشرية ايمتى يتحول كرهك وشرك لسلام ليعم البشريه ونبعد عن كل صاروخ وقنبلة ننوية تقتل تجرح تميت بحجة مطالبتها بالحرية اننا نريد ان نحافظ على وطن ونحن لا نعرف حتى حب واحترام البشرية تحياتي عاشقة القلم سجينة الصمت |
اقتباس |
06-22-2012, 03:26 PM | #6 |
|
شكرا لكل من رد
أريد توضيح مغزى القصة أن الشخص قبل موته يرى مكانه في الجنة أو في النار وعلى أثرها يموت يموت مبتسما أو عبوسا وهذا موجود في الحديث القدسي والرجل لم يستسلم للموت ولو استسلم لكان منتحرا لكن أنه رأى مكانه في الجنه فعرف أن نهايته اقتربت ولا يعرف كيف يموت وسأل صديقه هل ترى ما أراه فقال لا فقال له ابتعد بمعنى أن لك حياة وحياتي انتهت وشكرا لكم مرة أخرى |
اقتباس |
رد علي الموضوع |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|