اخر الاخبار هنا اخر الاخبار هنا اخر ااالاخبار هنا

عدد الضغطات : 5,301
التميز خلال 24 ساعة
العضو المميز الموضوع المميز المشرف المميز
قريبا
بقلم :
قريبا

العودة   منتديات مشاعرهم الادبية > ۩۞۩الاقـــســــام الادبـــيــة۩ > المكتبه الادبيه لمشاعرهم
تحديث الصفحة أدب المرأة في العالم العربي .

رد علي الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 11-30-2012, 07:01 PM
ظلال غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 2034
 تاريخ التسجيل : Aug 2012
 فترة الأقامة : 4500 يوم
 أخر زيارة : 08-28-2014 (12:31 AM)
 المشاركات : 2,856 [ + ]
 التقييم : 531
 معدل التقييم : ظلال is a glorious beacon of lightظلال is a glorious beacon of lightظلال is a glorious beacon of lightظلال is a glorious beacon of lightظلال is a glorious beacon of lightظلال is a glorious beacon of light
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي أدب المرأة في العالم العربي .



دائما مايدور في خاطري
ماهو أدب المرأة ؟
وماهي همومها ؟
وماهي نظرة المرأة للمرأة في كتاباتاتها الأدبية ؟
وهل الهموم مشتركة ؟
ام تختلف من منطقة إلى منطقة في العالم العربي؟
.
.
وهنا سأقدم لكم العديد من المواضيع التي تخص المرأة وقراءات لبعض الروايات النسائية لأشهر الكاتبات في العالم العربي
وجدتها فرصة رائعة لنقل فكر أديبات وكاتبات عربيات لنتعرف على منافذهم الأدبية ولأول مرة سنتعرف
عليها وممكن قليل منا هو أو هى الذين يعرفون
ستصبح لدينا ولدى الشباب ( ثقافات متعددة تفيدنا جميعا ) عن طريق المعرفة إن شاء الله

وسنبدأ قراءاتنا لرواية ( صابرة وأصيلة ) للكاتبة العمانية غالية السعيد


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



تقص الكاتبة العمانية غالية السعيد في روايتها "صابرة وأصيلة" قصة التقاليد الصارمة وسيطرة الرجل على عالم المرأة وتطوق الانسان الى الحب والجري ببراءة وراء احلام يشترك في صنعها الخيال والوهم فيتحول الحلم الى مأساة.
وتصور الكاتبة بدفء وهدوء أجواء وأحداثا كلاسيكية ليتذكر القاريء أن في الكلاسيكية تكريسا لما هو انساني وخالد وهو -في الرواية- الحب وتطوق الانسان الى ان يحيا في الواقع ما يحياه في الحلم.
ومن المفجع ان نكتشف ان هناك "خالدا" اخر في عالمنا العربي وما يماثله من عوالم اخرى.. هو تقليد سحق المرأة باسم الاحتشام والاخلاق والشرف والكرامة.
والرجل -بصورة الاب او الاخ او الزوج - هو الجلاد البطل الساهر على هذه القيم والساهر في كثير من الاحيان لا كلها على حماية حدود عالم التخلف.
غالية السعيد تقيم روايتها على استنتاج بعد درس هادىء.. فترفض فيها من ناحية الظلم الذي يلحق بالمرأة ولكنها ايضا تحذر من الاحلام التي تقوم على جهل احوال العالم والناس بسبب حرمان الانسان من حقه في العلم اي من الطريق الصحيح الى الحرية.
صحيح ان الكاتبة "تهرب" من زمننا الحالي الى الستينات من القرن العشرين، لكن هذا الهروب لا يخفي ما هو أكيد عند القارىء من ان ما في الرواية من حقائق لا يزال ينسحب على اوضاع كثيرة في العالم العربي وهناك كثير من الدلائل على ذلك ليس اقلها ذلك الفيض من الروايات التي تكتبها نساء عربيات وخليجيات.
وهرب الكاتبة الى التاريخ يوقعها احيانا في خطأ تاريخي حيث "تستعير" شعرا حديثا لعصر لم يكن قد عرف هذا الشعر.
الدكتورة غالية ال سعيد ولدت في سلطنة عمان ودرست فيها وواصلت دراستها العليا في بريطانيا حيث تخصصت في العلوم الاجتماعية وحصلت على شهادة دكتوراه في العلاقات الدولية.
ونشرت "صابرة وأصيلة" في 158 صفحة متوسطة القطع وصدرت عن دار رياض الريس للكتب والنشر.
تقدم الكاتبة للرواية بالقول "وقعت احداث هذا العمل الخيالي في عقد الستينيات من القرن الماضي وكان مسرحها مسقط عاصمة عمان، كان الناس حينئذ متعطشون للعلم والمعرفة وكانت وسائل المعرفة شحيحة لدرجة الانكباب على الوجه لقراءة ما تيسر من مكتوب، كنا نتهافت على قصاصات الجرائد العربية التي تصلنا بشق النفس ونعتبرها كنزا ثمينا لا يقدر بثمن..."
يذكر، أن صابرة وأصيلة صديقتان حميمتان من عائلتين فقيرتين وقد تركتا المدرسة باكرا فبقيت الاحلام بالمعرفة وبالعالم السحري الذي تؤدي اليه ترافقهما، وترافق بشكل خاص صابرة التي تتحكم بها رومانسية وميل الى الكتابة لم يجد طريقه الصحيح، خاصة مع ضعف والدها وتحكم شقيقها حمد المستبد الجاهل بالعائلة .
وتطرقت الكاتبة إلى استياء الرجال في ذلك الزمان من كثرة البنات في العائلة ويعتبره عار وفضيحة
حيث قالت :
حمد لديه عدد كبير من البنات الأمر الذي يعتبره عار وفضيحة لأنه لايجد سبباً معقولا ً لمقدرة صلبه على إنتاج عدد هائل من البنات وفشله في الأولاد . لكنه يظن أن الأمر يعود لزوجته وبدأيهددها بالزواج من إمرأة اخرى

وايضاً تطرقت الكاتبة الى تقاليد المجتمع في نبذ كتابة المرأة وأنه يعتبر عار ايضاً حيث انها احرقت روايتها بعد الأنتهاء منها خوفاً من ان يراها اخيها
حينما قالت : احتفظت صابرة بالكتاب بالحفظ والصون لمدة اسبوع ثم احرقته لكن هذه المرة تم الحرق بأسلوب جديد ومبتكر
يختلف عن الحرق بنار المطبخ كما كانت العادة السابقة .
ذهبت هذه المرة بعيداً عن البيت حيث اشعلت النار ورمت فيها اوراق الكتاب , ثم خلطت رماد الأوراق المحروقة مع التراب






يتبع

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك




 توقيع : ظلال



آخر تعديل ظلال يوم 11-30-2012 في 07:27 PM.
قديم 11-30-2012, 07:12 PM   #2
( قلمي مُلْكِي )


الصورة الرمزية ايمااان حمد
ايمااان حمد غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1226
 تاريخ التسجيل :  Apr 2011
 أخر زيارة : 07-15-2016 (12:38 AM)
 المشاركات : 16,281 [ + ]
 التقييم :  680
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Darkgoldenrod
افتراضي



جميله جداً
بورك بعلمك غاليتي
ومااروع ادب المرأه في العالم العربي
مازالت المرأه الى الآن مقيده وخاصة في الكتابه
مما جعلها تبدع تحت اسماء مستعاره { في بعض المجتمعات طبعاً }
اسال الله لكِ الرزق الحسن
تقبلي مروري
/
/
ايمااان حمد


 
 توقيع : ايمااان حمد



اقتباس
قديم 12-01-2012, 01:54 PM   #3


الصورة الرمزية ظلال
ظلال غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2034
 تاريخ التسجيل :  Aug 2012
 أخر زيارة : 08-28-2014 (12:31 AM)
 المشاركات : 2,856 [ + ]
 التقييم :  531
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



كاتبتنا ومراقبتنا الغالية / ايمان اشكر مرورك ياغالية




نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


 
 توقيع : ظلال


التعديل الأخير تم بواسطة ظلال ; 12-01-2012 الساعة 02:06 PM

اقتباس
قديم 12-01-2012, 01:55 PM   #4


الصورة الرمزية ظلال
ظلال غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2034
 تاريخ التسجيل :  Aug 2012
 أخر زيارة : 08-28-2014 (12:31 AM)
 المشاركات : 2,856 [ + ]
 التقييم :  531
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



قراءة مبسطة لرواية الكاتبة السورية هيفاء البيطار ( امرأة من طابقين )
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

كانت النهاية هي لب الموضوع حيث قالت في نهاية الرواية :
الآن حرّة كغيمة، نقيّة كدمعة. ربّتُ بحنان على روايتي التي أوسَدتُها حضني- وأنا أجلسُ في المقعد الأمامي للسيارة، كنتُ أحسّ أنني أُربّتُ على كتف امرأة حرّة ونقيّة تصالحتْ مع نفسِها ومع العالم، ولم تعُد تشعرُ كما كانت تشعرُ دوما بأنّها إمرأة من طابقين."
بهذه الكلمات تُنهي هيفاء بيطار روايتَها "إمرأة من طابقَين".

/

/

/


هيفاء بيطار طبيبة عيون سورية، تُعتَبر من الروائيات البارزات في عالمنا العربي في الخمسة عشر عاما الأخيرة. صدرت لها العديد من المجموعات القصصية القصيرة وعدّة روايات تركت صداها القوي على الساحة الأدبية العربية لما تضمنته من آراء ومواقف جريئة تحدّت مفاهيمَ المجتمع وعاداته
نازك كانت هي بطلة الرواية وهنا تبين نازك
رفضها الأكبر للمجتمع ومفاهيمه كان خلال دراستها الجامعية وتعرّفها على صفوان الشاب المسلم الذي جمعها وإيّاه الحبّ. وتطوّرت علاقتهما وصارحا أهلهما برغبتهما في الزواج، فبينما رحبّ أهله بالزواج كان موقف والديها الرفض القاطع والتهديد بالقطيعة والهجر والغضب،
نازك هي بطلة الرواية وهي كاتبتها وراويتها. نازك الكاتبة تقدم لنا نفسَها وقصتها مع كاتب البلاد والناشر بضمير المتكلم وبلغة سردية عادية تنقل بواسطتها وقائع ما حدث بالتفصيل والبساطة. بينما ينتقل الحديث بضمير الغائب عندما تروي لنا نازك الكاتبة قصة ما حدث لنازك الشخصية الروائية التي تكتب عنها رواية. وتتوزّع الرواية لتكونَ روايتين ضمن واحدة، الأولى قصة نازك الكاتبة ومعاناتها مع كاتب البلاد والناشر اللذين استغلا تلهفها واندفاعها لتكون كاتبة معروفة ليستحوذا على جمالها . والثانية قصة نازك الشخصية الروائية التي تروي نازك الكاتبة قصتها التي ترغب في نشرها والوصول بها إلى الشهرة وتَبَوّء المكانة الأدبية الساميّة. وفي هذا القسم الثاني ترقّ اللغة وتقتَربُ، في الكثير من المشاهد، إلى الشاعرية الإيحائيّة كما في مناجاتها لطفلها حبيب الذي مات: "الموت يا حبيب هو تحقيق للحبّ العظيم، الآن أتفرّج على بركان الحبّ المُلتهب يفور في صدري. كم أنتَ بداخلي يا حبيب أكثر من كلّ الأحياء، سأكتبُ آثامي كلّها لأتطهرَ، لأصيرَ لائقة باحتضانك حين تجمعني بك هوّة الموت، لنصعدَ منها إلى أبديّة الحب
وفي نهاية الرواية توضح الكاتبة شعورها بنشوة الإنتصار وهي تظم روايتها إلى صدرها متوجهة إلى سيارتها رافضة لمساومة الكاتب المشهور والناشر لها من اجل نشر روايتها وشعورها بأن حلمها تحطم بإن تكون كاتبة مشهورة ولكنها رغم ذلك كانت سعيدها لإنها شعرت بإنها تصالحت مع نفسها وتخلصت من ضعفها


 
 توقيع : ظلال


التعديل الأخير تم بواسطة ظلال ; 12-01-2012 الساعة 02:04 PM

اقتباس
قديم 12-04-2012, 07:42 PM   #5


الصورة الرمزية ظلال
ظلال غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2034
 تاريخ التسجيل :  Aug 2012
 أخر زيارة : 08-28-2014 (12:31 AM)
 المشاركات : 2,856 [ + ]
 التقييم :  531
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



إرث جدتي

بقلم الكاتبة: نجمة حبيب

هو زيتونة دهرية ترقد، ككل زيتونة في بلادي، متواضعة راضية بما قدّر لها من غذاء وماء وهواء ونور. جوادة معطاءة دونما جلبة أومطالبة بحقوق أو رد دين. فهي لا تبتئس لو أنك أهملتها. ولا تطالبك بسقاية أوتشجذيب أوتمشيط, ان حدث وتعطفت عليها ببعض عناية كافأتك بصمت، وان لم تفعل أكملت مسيرتها بصمت أيضا دون معاتبة او اقتصاص على اهمالك وتناسيك. وهي أيضا مقتصدة محتشمة، لا تظهر عورة ولا تتعرى مهما جارت عليها عوائد الفصول. لا يعتريها ما يعتري بنات جنسها من شبق ربيعي، فلا تزهو ولا تغوي ولا تفاخر، حتى انها لا تحسد جارتها شجرة اللوز التي تزهو كل ربيع بزهرها المشتعل فتنة. ثمرها أيضاً كزهرها، لا يغويك بسحر ولا ينصب لك شباك الفتنة لتقع صريع هواه، بل ينتظرك حتى تتعطف باسقاطه فلا يئن متوجعا من ضربات "شاروطك" الظالمة ولا يقاضيك على قسوتك بل يمتثل كالزوجة الخانعة. يقبع خاضعا في الزوايا المهملة في الخوابي المعتمة لا يشكو قسوة حر ولا شدة برودة. ينصاع صاغرا لأحجار طاحونتك القاسية فلا يئن لثقل وطأتها بل يفرح لو رآك تتشمم سائله المخضر الجميل بعد عملية الهرس القاسي والمهين. قد تزهو بعض اغصانها الصغيرة مرة في العام عندما ترفعه ايدٍ طفولية ملوحة "مبارك الاتي باسم الرب. أوصانا في الاعالي. اوصانا في العلى". إلا أن جذورها عنيدة متشبثة بتربتها وفية لهذه التربة, حريصة على ترجمة هذا الوفاء بالتغلغل عميقا حد التوحد الصوفي بذراتها. مر فوقها اباطرة وملوك، طغاة وجبابرة، من مشرق ومن مغرب، فما مالآت ولا خفضت "لغازٍ جبينا". كلهم زالوا وظلت هي على وفائها وسخائها

إرث جدتي فاطمة, هذه الزيتونة التي ورثتها عن فاطمة، عن فاطمة منذ الآف السنين, في فيئها غنت لأبنائها ومن بعدهم أحفادها حتى يناموا "وتيجيهم العوافي كل يوم بيوم"، وفي تجاويفها خبأت لنا ليوم العيد مفاجآت من جوز ولوز وزبيب. وفوق أغصانها علقت اطواق التين والمشمش والبامية لتجفف مؤونة للشتاء. وربما أيضاً خلف جذعها قابلت جدي سراً أيام المراهقة. وقد حرصت جدتها لجدتي على تسمية اغصان زيتونتها باسماء احفادها، وبما ان جدة جدتي لم تكن تعرف الكتابة فقد طلت الاغصان باصباغ مختلفة: أحمر، أخضر، أسود، أصفر، زهري، بنفسجي وغيرها. أصرت جدة جدتي على ان تعيد الدرس على احفادها وحفيداتها مرارا وتكرارا حتى تتأكد من انهم حفظوه جيدا وسوف ينقلونه دون اي خطأ لأبنائهم واحفادهم ذكورا واناثاً: الاحمر غسان كانت تقول، والاخضر محمد، والابيض لميس والازرق هدى والبرتقالي سميرة والاصفر اميل والرمادي زكي والبنفسجي سحر وهكذا

في هجومهم الاخير على بلدتنا كانت مجزرتهم في زيتونها. صبر وشاتيلا من توع آخر. أصيبت جدتي بالذهول. لم تذرف دمعة على زيتونتها ولم تشتم او تطلق الدعوات كما كانت تفعل في المرات السابقة. بقيت جامدة كتلك الام التي فجعها موت ابنائها أمام عينيها فأفقدتها المفاجأة سمعها ونطقها. كالت امي لهم اللعنات فلم تجبها كما في الماضي: "صواريخك كاسدة فتشي عن بضاعة غيرها". رمى أخي الصغير دبابتهم بحجر فما لوت رقبتها بحزن كعادتها وقالت: "يا ولدي العين لا تقاوم مخرز". قرأت عليها مقالتي النارية والتوقيعات التي جمعتها احتجاجا وقدمتها لمنظمات حقوق الانسان فما هزئت بجهودي ولا قالت "كلّو حبر على ورق".



ذلك الصباح رأيت جدتي واقفة مكتوفة اليدين منتصبة في وسط الدار. كانت قامتها مشدودة ورأسها مرفوعاً بإباء نحو السماء. كانت عيناها جامدتين لا تفصحان عن حزن أو غضب. فلو أن غسان كنفاني رآها لكان قال فيها ما قاله بصاحب "العروس". رميت عليها تحية الصباح فما التفتت صوبي إلا أن ابتسامة عريضة كانت تضيئ جبينها الذي امحى منه ما كان له من تجاعيد. مددت يدي اطلب يدها لأقبلها فظلت جامدة ولم تتمنع لتقول لي كعادتها "بوس الايادي ضحك على اللحى".


في زحمة الانشعال المهين بين هذا الحاجز وذاك، نسيت الملمح الاسطوري الذي وسم جدتي ذاك الصباح ولكنني انتفضت مستذكرة كل تفاصيله فيما المذيع يخبر عن امرأة في السابعة والخمسين من عمرها تقوم بتفجير نفسها بواسطة حزام ناسف بعد أن تركت رسالة مصورة تظهر فيها وهي تقرأ ورقة كتبتها بخط يدها: أقدم نفسي فداء لله وللوطن وللمعتقلين والمعتقلات....

وكتبت نجمه حبيب هذا النموذج

ببوسطن الولايات المتحدة 13‏.12‏.2006


 
 توقيع : ظلال



اقتباس
قديم 12-05-2012, 10:28 PM   #6
كاتبة


الصورة الرمزية مها يوسف
مها يوسف غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 30
 تاريخ التسجيل :  Apr 2009
 أخر زيارة : 01-04-2022 (04:40 PM)
 المشاركات : 40,499 [ + ]
 التقييم :  227
 الدولهـ
Lebanon
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Darkblue
افتراضي



الاخت الشاعرة والكاتبة ظلال
شكرا لك على اختيارك المهم والقيم
بارك الله فيك
دمت بخير الف شكر


 
 توقيع : مها يوسف

اللهم بلغنا رمضان


اقتباس
قديم 02-09-2013, 03:30 PM   #7


الصورة الرمزية ظلال
ظلال غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2034
 تاريخ التسجيل :  Aug 2012
 أخر زيارة : 08-28-2014 (12:31 AM)
 المشاركات : 2,856 [ + ]
 التقييم :  531
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



شكرا على المرور اخواتي الفاضلات


 
 توقيع : ظلال



اقتباس
قديم 02-10-2013, 04:47 PM   #8
حلم وأمل


الصورة الرمزية ياسمينة
ياسمينة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2195
 تاريخ التسجيل :  Jan 2013
 أخر زيارة : 08-07-2014 (03:30 PM)
 المشاركات : 8,890 [ + ]
 التقييم :  606
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Violet
افتراضي



موضوع رائع وثري


سلمت أناملك ظلال



تقديري


 

اقتباس
رد علي الموضوع


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 09:57 AM.


Powered by vBulletin Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by عــراق تــ34ــم
تنويه هام : الادارة ليست مسؤولة عن اي عملية تبادل دون علمها