|
|
|
رد علي الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||
|
|||||||||
(مسلمون .. يعني تحجون إلي الكعبة التي بنائها إبراهيم للمسلمون) (جزء (6 )
يمكننا الربط بين موقع (برية بئر سبع) حيث تاهت هاجر وحيث تم حفر بئر زمزم بواسطة الملاك جبرائيل. وأن بئر سبع (الحقيقي) يقع بالقرب من حدود مكة الجغرافية ربما مسافة أربع خمس ساعات مشي بنفس سرعة المشي التي تحركت بها ستنا هاجر مصطحبة إبنها إسماعيل والسؤال هنا هل رجع سيدنا إبراهيم للقدس على بعد 1200 كم من مكة وبئر زمزم حيث ترك زوجته وإبنه عند بيت الله الحرام بالوادي غير ذي زرع. مع ملاحظة أن القرآن يؤكد أن (إبراهيم وإسماعيل) قد بنوا الكعبة في تلك المنطقة ( برية بئر سبع حيث بئر زمزم والصفا والمروة). تعالي نشوف أين سكن سيدنا إبراهيم! ثُمَّ رَجَعَ إِبْرَاهِيمُ إِلَى غُلاَمَيْهِ، فَقَامُوا وَذَهَبُوا مَعًا إِلَى بِئْرِ سَبْعٍ. وَسَكَنَ إِبْرَاهِيمُ فِي بِئْرِ سَبْعٍ. ذهب إبراهيم وأبنه الذبيح ( إسحاق) وفقا للتوارة إلي بيت سبع.. أي إبراهيم وإبنه إسحاق عاشا عند ( بئر سبع) بينما زوجته (هاجر وإسماعيل) عاشا في (برية بئر سبع) .. تلك البرية التي حفر الملاك فيها بئر ليشرب منه إسماعيل يطلق عليه اليوم بئر (زمزم).. تلك البرية التي بها الموقع الذي جلست عليه (هاجر) تتضرع إلي الله ( جبل الصفا) .. تلك البرية التي بها موقع إحتضار (إسماعيل) أي (جبل المروة). وعليه .. فبئر سبع وبرية سبع كلاهما تقعان بالقرب من بئر زمزم أي على حدود مدينة (مكة) ولا علاقة لهم بتاتا بفلسطين أو القدس! فَقَالَ إِبْرَاهِيمُ: «اللهُ يَرَى لَهُ الْخَرُوفَ لِلْمُحْرَقَةِ يَا ابْنِي». فَذَهَبَا كِلاَهُمَا مَعًا. 9 فَلَمَّا أَتَيَا إِلَى الْمَوْضِعِ الَّذِي قَالَ لَهُ اللهُ، بَنَى هُنَاكَ إِبْرَاهِيمُ الْمَذْبَحَ وَرَتَّبَ الْحَطَبَ وَرَبَطَ إِسْحَاقَ ابْنَهُ وَوَضَعَهُ عَلَى الْمَذْبَحِ فَوْقَ الْحَطَبِ. 10 ثُمَّ مَدَّ إِبْرَاهِيمُ يَدَهُ وَأَخَذَ السِّكِّينَ لِيَذْبَحَ ابْنَهُ. 11 فَنَادَاهُ مَلاَكُ الرَّبِّ مِنَ السَّمَاءِ وَقَالَ: «إِبْرَاهِيمُ! إِبْرَاهِيمُ!». فَقَالَ: «هأَنَذَا» 12 فَقَالَ: «لاَ تَمُدَّ يَدَكَ إِلَى الْغُلاَمِ وَلاَ تَفْعَلْ بِهِ شَيْئًا، لأَنِّي الآنَ عَلِمْتُ أَنَّكَ خَائِفٌ اللهَ، فَلَمْ تُمْسِكِ ابْنَكَ وَحِيدَكَ عَنِّي». 13 فَرَفَعَ إِبْرَاهِيمُ عَيْنَيْهِ وَنَظَرَ وَإِذَا كَبْشٌ وَرَاءَهُ مُمْسَكًا فِي الْغَابَةِ بِقَرْنَيْهِ، فَذَهَبَ إِبْرَاهِيمُ وَأَخَذَ الْكَبْشَ وَأَصْعَدَهُ مُحْرَقَةً عِوَضًا عَنِ ابْنِهِ. 14 فَدَعَا إِبْرَاهِيمُ اسْمَ ذلِكَ الْمَوْضِعِ «يَهْوَهْ يِرْأَهْ». حَتَّى إِنَّهُ يُقَالُ الْيَوْمَ: «فِي جَبَلِ الرَّبِّ يُرَى». دَعَا إِبْرَاهِيمُ اسْمَ ذلِكَ الْمَوْضِعِ «يَهْوَهْ يِرْأَهْ». حَتَّى إِنَّهُ يُقَالُ الْيَوْمَ: «فِي جَبَلِ الرَّبِّ يُرَى» أطلق إبراهيم إسم (يهوة يرأة) على ذلك الجبل الذي هبط عليه الملاك ومعه كبش لفداء إبنه وحيده ( بغض النظر هل هو إسماعيل أو إسحاق) .. ثم بعد ذلك رجع إلي بئر سبع ياتري أين ذاك الجبل المعروف اليوم بجبل (الرب يري) .. إنه جبل (المروة).. فعندما سعيت (هاجر) بين الجبلين لم يكن إسم هذان الجبلان ( لا صفا ولا مروة) بل أخذ هذان الجبلان أسميهم من أحداث القصة الإبراهمية. وتسمية ( جبل المروة) هي نتيجة رؤية إبراهيم للملاك على ذاك الجبل ومعه كبش الفداء الذي فدي به إبنه بعد كل تلك الأحداث الخاصة بالذبيح .. ركب إبراهيم (حماره) مع 2 عبيد وإتجه ليسكن في بئر سبع. كان هو يركب على الحمار بينما العبيد يمشون. والسؤال هنا: هل المسافة بين جبل ( الرب يري) أي (المروة) وبين بئر سبع بعيدة جدا .. أم قريبة جدا يكفي الإنتقال إليها بواسطة (حمار) بينما مشي العبيد من منطقة (جبل الرب يري) إلي بئر سبع مشيا على الأقدام؟! وعليه يمكن الوصول لنتيجة مفادها أن سيدنا إبراهيم هو أول من أسس طقس (ذبح كبش) على (جبل الرب يري) أي (جبل المروة) فهل سار أبنائه وأحفاده من نسل إسحاق على هذا الطقس.. هل كان إسحاق وأبنائه مثل يعقوب ونسل يعقوب وصولا لموسي يذبحون للرب مثلما فعل جدهم إبراهيم يوم واقعة (الذبيح) تعالي نشوف ماذا تقول التوارة سفر التكوين 46 1- فَارْتَحَلَ إِسْرَائِيلُ وَكُلُّ مَا كَانَ لَهُ وَأَتَى إِلَى بِئْرِ سَبْعٍ، وَذَبَحَ ذَبَائِحَ لإِلهِ أَبِيهِ إِسْحَاقَ. لقد إرتحل (إسرائيل) أي النبي يعقوب إلي بئر سبع .. وهناك ذبح الذبائح لإله أبيه (إسحاق) .. والسؤال هنا .. هل إله أبيه إسحاق يختلف عن إله جده إبراهيم.. يختلف عن إله عمه (إسماعيل) الإجابة لأ فلقد ذبح (يعقوب) الذبائح لإله أبيه إسحاق والذي هو نفسه إله جده إبراهيم والذي هو نفسه إله عمه إسماعيل فذبح الذبائح أو القربان بداءت في العائلة الإبراهمية بمناسبة (صفح الرب عن الذبيح إبن إبراهيم)( أي عيد الفصح) حيث أرسل الله ملاكه بكبش مليح إلي (جبل الرب يري) أي (جبل المروة) بالقرب من (بئر سبع) .. وبئر سبع على مسافة قريبة من أحداث قصة (هاجر وإسماعيل) وعليه فيعقوب كان يذبح الذبائح إحتفالا بتلك المناسبة .. مثلما يفعل ملايين المسلمين اليوم بمكة.. لقد ذهب يعقوب للمنطقة القريبة من بئر سبع ليذبح ويحج لرب أبيه إسحاق وجده إبراهيم وعمه إسماعيل {وَوَصَّى بِهَا إِبْرَاهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يَا بَنِيَّ إِنَّ اللّهَ اصْطَفَى لَكُمُ الدِّينَ فَلاَ تَمُوتُنَّ إَلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ }البقرة132 (مسلمون .. يعني تحجون إلي الكعبة التي بنائها إبراهيم للمسلمون) لقد كان يعقوب مسلما على دين أبيه إسحاق وجده إبراهيم وعمه إسماعيل.. وكذلك الأسباط أبناء يعقوب {أَمْ كُنتُمْ شُهَدَاء إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِن بَعْدِي قَالُواْ نَعْبُدُ إِلَـهَكَ وَإِلَـهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِلَـهاً وَاحِداً وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ }البقرة133 فعندما بني إبراهيم بيت الله (الكعبة) وآذن للناس للحج لم يستثني أبنه إسحاق طالبا منه أن لا يحج إلي الكعبة {وَأَذِّن فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالاً وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِن كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ }الحج. وأخير .. هل سار موسي على سنة جده يعقوب وذهب بالقرب من بئر سبع ليذبح الذبائح مثلما فعل يعقوب من قبل . تعالي نشوف ماذا تقول التوارة والقرآن أيضا 3- و اما موسى فكان يرعى غنم يثرون حميه كاهن مديان فساق الغنم الى وراء البرية و جاء الى جبل الله حوريب 4- 3: 2 و ظهر له ملاك الرب بلهيب نار من وسط عليقة فنظر و اذا العليقة تتوقد بالنار و العليقة لم تكن تحترق This image has been resized. Click this bar to view the full image. The original image is sized 662x415. 5- 3: 3 فقال موسى اميل الان لانظر هذا المنظر العظيم لماذا لا تحترق العليقة 6- 3: 4 فلما راى الرب انه مال لينظر ناداه الله من وسط العليقة و قال موسى موسى فقال هانذا 7- 3: 5 فقال لا تقترب الى ههنا اخلع حذائك من رجليك لان الموضع الذي انت واقف عليه ارض مقدسة 8- 3: 6 ثم قال انا اله ابيك اله ابراهيم و اله اسحق و اله يعقوب فغطى موسى وجهه لانه خاف ان ينظر الى الله 9- 3: 7 فقال الرب اني قد رايت مذلة شعبي الذي في مصر و سمعت صراخهم من اجل مسخريهم اني علمت اوجاعهم ومن هنا نستنج الآتي: 1- موسي كان يرعي الغنم عند جبل الرب أي جبل حوريب وبالطبع رعي الغنم لا يكون بالليل بل بالنهار 2- موسي كان وحده وليس معه زوجته ولا أولاده على عكس ما جاء في القرآن تعالي نشوف جبل حوريب الذي يقع في وادي طوي حيث كان يرعي موسي غنم حماه يثرون. مع العلم أن يثرون هذا كان يعيش في (مدين) والتي هي حاليا تقريبا في جنوب الأردن .. بينما وفقا للتوارة كان موسي يرعي غنم حماه يثرون عند جبل حوريب بوادي طوي المقدس حيث كلمه الله هناك في وسط العليقة أي من وسط البركان تعالي نشوف طبيعة وادي طوي وجبل حوريب واللذان يقعان اليوم في شبه جزيرة سيناء .. وهل تصلح تلك المنطقة لرعي غنم يثرون حمي موسي This image has been resized. Click this bar to view the full image. The original image is sized 700x471. والسؤال هنا 1-هل وادي طوي وجبل حوريب اللذان موجودان في الصور هذه تصلح للرعي غنم يثرون حمي موسي 2- إذا كان يثرون وموسي يعيشان بمدينة (مدين) والتي هي اليوم في جنوب الأردن فما الذي يجعل موسي يأخذ غنم (يثرون) ويرعي بها في وادي طوي الصخري الجدب والذي يبعد أكثر من 500 ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك |
رد علي الموضوع |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|