#1
|
|||||||
|
|||||||
خطيئة مرتبة
ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك |
03-15-2014, 08:45 PM | #3 |
(محمد ابــراهيــــيم)
|
اخي مثير الجدل
عادة أقرأ لك و انا مستمتع بكل القصص التي نشرتها و لكن هذه القصة لم تجيد فيها الحبكة فقد صورت البطل في اول القصة على انه ملاك رجل صالح و يحفظ القرأن ومحبوب من الجميع ويساعدهم و معروف ان الله اذا احب عبد حبب فيه خلقه و الهمه الصواب نهاية القصة ان الرجل مات منتحرا بعد ان ازهق روح بريئة فـــ الله ارحم من ان يضيع عبادة سنوات لشخص مخلص في ذنب او خطيئة صغيرة و يموت كافر مخلد في النار تمنيت ان تذكر ان تدين البطل لم يكن غير تمثيل ليغش به الناس عندها تكون احداث القصة مقبولة اخي مثير الجدل من عادتي ان ابتعد عن النقد و لكن ما دعاني هو معرفتي ان الله عدل و لا يظلم عبادة بخطيئة صغيره تقبل مروري و مداخلتي اخي الفاضل |
لــيـس للـمـحـروم غير الـمـحـبـرة *************
اقتباس |
03-17-2014, 08:31 PM | #6 |
( قلمي مُلْكِي )
|
القدير / مثير الجدل
مداخل الشيطان للانسان كثيرة من ضمنها انه يسلط عليه ذنوبه قصة جميلة بها عبر كثيرة نسال الله ان يجنبنا الشيطاان ووسوسته والاهم ان الله كرمنا بالعقل لنزن الأمور سلم نبضك والقلم لروحك عبير الخزامى وسانقل القصة لأسراب البوح فهناك مكانها الصحيح / / ايمااان حمد |
اقتباس |
03-20-2014, 11:10 PM | #7 |
عضو فخري
|
سلمت الانامل طرح اكثر من رائع
|
( إن في خلق السماوات والأرض واختلاف الليل والنهار والفلك التي تجري في البحر بما ينفع الناس وما أنزل الله من السماء من ماء فأحيا به الأرض بعد موتها وبث فيها من كل دابة وتصريف الرياح والسحاب المسخر بين السماء والأرض لآيات لقوم يعقلون
اقتباس |
03-21-2014, 05:22 AM | #8 |
((( علي محمد)))
|
اهلا وسهلا بالجميع
واشكر كل من نثر ثمين كلماته وحروفه في بسيط نصي بالنسبة للاخ (الصح) وكذلك للتوضيح سأذكر عد ملاحظات لانني وجدت البعض لديه تحفظ على نقطة الانقلاب السريع في احداث القصة وكيف تحول شوقي بين لحظة واخرى من الايمان الى المعصية . كلنا نحفظ هذه الادعية : - يامقلب القلوب والأبصار ثبت قلوبنا على دينك - أعاذنا الله وإياكم من سوء المنقلب - اللهم احسن خاتمتنا وتوفنا وانت راض عنا فالحياة كما نعرف هي اختبار للمؤمن , فقد يكون الانسان مستقيما طوال عمره وفي لحظته الاخيرة ينقلب كل شيئا راسا على عقب ويصبح فاسقا . من جانب اخر القصة اسمها (خطيئة مرتبة) فيجب ان ناخذ كل خطيئة على حدا , من البداية الى النهاية : - الخطيئة الاولى : (اتباع اصدقاء السوء)>> زميل شوقي في العمل . - الخطيئة الثانية : (التهاون والاستخفاف في المعاصي الصغيرة)>> مشاهدته مقطع اباحي . - الخطيئة الثالثة : (اتهام الاخرين والتسبب لهم بالاذى بدون حق)>> الطفل الصغير عند الاشارة . - الخطيئة الرابعة : (الغضب)>> وهذه لوحدها كافية لارتكاب جرائم قتل وليست جريمة واحدة كما نعلم , وهذا ماحدث حين قتل شوقي والد الفتى المجنون ثم انتحر . اضيف كذلك بانني تعمدت ان تكون بداية الاحداث وانحراف شوقي (مشاهدته مقطع اباحي) , لان الكثيرين يعتبرون بان الافلام الاباحية لاتسبب اي ضرر او ضررها صغير , لذا جعلتها منطلقا لانقلاب الامور . اتمنى ان تكون الفكرة توضحت اكثر . خالص تحياتي |
اقتباس |
03-21-2014, 07:05 PM | #9 |
(محمد ابــراهيــــيم)
|
استاذي الفاضل محمد علي اسمح لي ان اتقدم بعظيم امتناني لقبولك مداخلتي و سعة صدرك و هذا الرد الراقي الذي يدل على ادبيتك في المخاطبة و القلم . نعم أخي الكريم صدقت فيما ذكرت و بعض هذه الأدعية منتظم فيها في سجودي و لله الحمد .. و لكن الله لا يضيع عمل عامل منا من ذكر او انثى و هذا ما ذكره الله في القران و غيرها الكثير والله لا يخلف وعده ., ما كنت اقصد في مداخلتي الأولى ان الله الطف و ارحم ان يضيع عمل رجل كبطل القصة في سبيل خطيئة بسيطة و ليست من الكبائر الاحداث الدراماتيكيه السريعة لا تتماشي مع اول القصة و تسلسل الخطيئة لرجل كهذا كان من المفروض ان توقظه و توقفه لا ان تجعله يتمادى سواء عندما شاهد المقطع الاول على الاقل يخجل من زميله السيئ و هويستأذن في ترك العمل لمشاهدة بقية المقاطع و معروف انه (مطوع) حافظ للقران , او عند قهره لليتيم , او الرجوع الى الله عند بلاغه الفصل عن العمل , و بقية الاحداث السريعة حتى انتحارة و في وقت وجيز جدا . الا اذا كان منافق و يدعي الاصلاح و التدين و الطيبة . لكل قصة حكمة و عبره و قد يستخرج المتلقي من العبر مالم يقصد الكاتب و قصتك هذه فيها من العبر الشيء الكثير و هذا يعود للمخالفات المرتكبه من البطل و التي اظهرتها بحرفيه جميله .. القصة .. وهذا رأي خاص و ليس نقد تحتاج الى بعض السيناريوهات البسيطه تضاف علي الاحداث لتكون مقنعه للمتلقي بالاضافة الى العبر الكثيرة فيها و انا واثق انك قادر على اخراجها افضل مما عليه الان و هذا لا يلغي طبعا جمال السرد و سمو الفكره . اخي محمد علي قرأت لك جميع ما نشرته هنا من قصص و كنت مستمتع و علقت على بعضها و ابديت اعجابي و ربما مداخلتي الأولى (غِـيره) لما قرات سابقا .. و انا على فكرة ليس بناقـد و انما قـارئ جـيـد . صديقي السمي كنت معجب بحـرفـك سابـقـاً فــ اصبحت معجب بك شخصياً . امتناني لسمو روحك |
لــيـس للـمـحـروم غير الـمـحـبـرة *************
اقتباس |
03-26-2014, 05:15 AM | #10 |
((( علي محمد)))
|
اهلا وسهلا بك - الصح
طبعا في البداية احترم وجهة نظرك لاشك في ذلك , ويشرفني النقاش معك وفي الحقيقة اخجلتني بما قلت سيدي ولكن يجب ان ناخذ اللب ونترك القشور وكما ذكرت بان القصة وحبكتها هي الانقلاب السريع , من جانب اخر لقد كتبت قصة من قبل اسمها وسوسة شيطان وتجدها في موضوعي (حكايات بين الرفوف)! طبعا القصتين يختلفون عن بعضهما ولكن يجمع بين الشخصيتين الرئيسيتين الانقلاب من (التدين الى السقوط في الهاوية) لكن في قصة وسوسة شيطان الانقلاب يكون بطيء جدا وفي هذه القصة الانقلاب يكون سريع . على كل حال حين اكتب قصة عن اي شيء يجب ان ادرسه من كل جانب لن اكتب هكذا , مثال بسيط في هذه القصة اعتقد لم ينتبه اليه الكثير وهو : بان شوقي كانت لديه فرصه ليعود عن ما سيفعله ,اولا: (الاشاره) تأخره عن مايريد فعله كانها تقول له عد الى صوابك وفكر جيدا , والثاني: (الطفل) كانه يذكره بكتاب الله لعله يرجع ويتوب لكنه اختار وانتهى . اعود واكرر بانني تعمدت ان يكون الاتقلاب سريعا جدا , لان الكثير حدث لهم ذلك ربما لاتتفق معي الا انها وجهة نظر تخصني , وهناك قصص حقيقية قرأناها وسمعناها وعايشناها وعاصرناها تشهد بذلك . هل سمعت بقصة رجل يدعى (بلعم ابن باعوراء) ؟ الذي نزلت فيه هذه الاية : (( وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِيَ آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنَ الْغَاوِينَ *وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِن تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَث ذَّلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ)). بأمكانك البحث عن قصته في قوقل , ولكنني سأسردها بختصار شديد , ابن باعوراء رجل عاش في زمان نبي الله موسى ووصلت به درجات الأيمان إلى أعلى مراحلها وهي (أستجابة الدعاء), وفي لحظة واحدة ضرب حماره وسقط الى الهاوية . هذه احدى الشواهد ومااكثرها والغريب جدا بان انقلاب الانسان على عقبيه ذكرت كثيرا في القران والاحاديث والاشعار والقصص , والمثل المعروف (مابين غمضة عين وانتباهتها , يبدل الله من حال إلى حال). وايضا رب كلمة اودت بصاحبها الى النار اتمنى ان اكون وضحت الفكرة اكثر . على كل حال هي وجهات نظر لدى كل شخص كما تعرف . |
اقتباس |
رد علي الموضوع |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|