إلى أميرة شرقية تدعى شوق..! لم يحدث أبدا في تاريخيّ النسائي .. أن أتروض على يد امرأة توجعني عيناها ..كلما ناظرتهما تهمس الصحراء، وتئن رمال البحر، وتصيح أمواج الخليج. لم يحدث أبدا أن أعيش.. كل هذا القلق، وكل هذا الخوف، وكل هذا الشوق، وكل هذا التعب، وأن أكون حارسا على راحة أميرة .. بدوية من الخبر..! من أين آتت هذه الصدفة..؟ .. وكيف آتى بها القدر لتكون ..أحلى قصص عمري. ولكتون أجمل اسم في حياتي من ثلاثة أحرف. هي أنثى..كل مافيها مستقل عن العالم، إستثنائية المزاج، مخلتفة المشاعر، طاغية الحنين، ومفردة بكل مافيها. حتى بعطرها.. وأناقتها.. وألقها .. وفخامتها.. وكأنها مخلوقة من اسمها..؟ شوق... شعر: سعد البردي 72:7/2014م الدمام

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

دُمتَمْ بِهذآ الع ـطآء أإلمستَمـرٍ لا تفاصــلُوآ

يُسع ـدنى أإلـرٍد على مـوٍأإضيعكًـم

وٍأإألتلـذذ بِمـآ قرٍأإتْ وٍشآهـدتْ

تـقبلـوٍ خ ـآلص إحترامي

الكاتب القدير/ سعد البردي




صح نبضك وتسلم يمينك ع الاحساس والنزف الراقي




انقى تحيه

راائع ابدعت بحق

محمد

الاخ العزيز الشاعر والكاتب القدير

الفاضل سعد البردي

شكرا لك على القصيدة النثرية الجميلة المعبرة

ابيات محملة باجمل الاشواق
دام قلمك والخاطر ودمت بخير يا عزيزي

الف شكر

دمت ودام قلمك الجميل سيدي الفاضل


رااااق لي / بحر