|
|
|
رد علي الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||
|
||||||||
حب يرضى عنه الله سبحانه وتعالى
الحب فيه متسع قال صل الله عليه وسلم :
(لا يؤمن احدكم حتى يحب لاخيه ما يحب لنفسه ) رواه الترمذي وقال صل الله عليه وسلم : والذي نفسي بيده لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا , ولا تؤمنوا حتى تحابوا , الا ادلكم على امر اذا فعلتوه تحاببتم افشوا السلام بينكم " رواه ابن حبان ان محبة المؤمنين بعضهم البعض تعتبر محبة في الله , وهي انك تحب فلانا لانه يطيع الله لانه ينصر دين الله , لانه يقول الحق , لانه لا يخاف في الله لومة لائم , لانه فعال للخير مناع للشر , واذا احببت انسانا لهذا , فأنت تحبه لله لا لغرض دنيوي . قال صل الله عليه وسلم ثلاث ان كن فيه وجد بهن حلاوة الايمان من كان الله ورسوله احب اليه مما سواهما وان يحب المرء لا يحبه الا لله وان يكره ان يعود في الكفر بعد ان انقذه الله منه كما يكره ان يقذف في النار " . رواه مسلم هذا هو الحب والكره هذه هي العاطفة التي يريدها الاسلام والتي يرضى عنها الله سبحانه وتعالى , ان يطوع عواطفه وانفعالاته وميوله لما يريد الله. قال صل الله عليه وسلم : والذي نفسي بيده لا يؤمن احكم حتى يكون هواه تبعا لما جئت به " تفسير ابن كثير . ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك ( إن في خلق السماوات والأرض واختلاف الليل والنهار والفلك التي تجري في البحر بما ينفع الناس وما أنزل الله من السماء من ماء فأحيا به الأرض بعد موتها وبث فيها من كل دابة وتصريف الرياح والسحاب المسخر بين السماء والأرض لآيات لقوم يعقلون
|
رد علي الموضوع |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|