عَيْنَيْهَا تَرْوِي الْهَوَى،بِالْعِشْق نَازِفَة

	وَالْرُّوْح مِنْهَا رَّقَى،بِالْدِّيْن وَلْهَان وَالْطَّيِّب فِيْهَا احْتَوَى،خَن سَاء مُسْلِمَة وَالْعَقْل مِنْهَا ارْتَوَى،بِالْحَق إِيْمَان الْحُب سِرا بَدَا،سِحْرَا يُؤَيِّد الْعِدَى مِن مَهْد فِيْه الْرَّدَى، يَعْلُو بِإِنْسَان فَرْوَتِه فِي مَسْجِدا،عَلِم لَه مُنْجِدَا تُؤْتِي لَه جَنَّة،فِي الْعَالَم الْثَّانِي لَاقَتْه فِي مَعْرَج،وَالْعَفْو فِي مَخْرَج هَل يَرْتَجِي مُفَرِّجَا،مِن كَافِر زَانِي إِن كَان صَفْو الْرُّقَى،لَاقَى تَلَاقُي لَبِقَا فَيْضَا الْنَّقِي مِن سَقَى،فِي الْنَّاس إِحْسَان أَيَعْفُو مِنْهَا هَفَا، لَيَنَّدَى فِيْهَا أُلُوفَا وَهْجَا تَرَى إِن عَفَا،فِي الْسِّر إِيْمَان ِ الْنُّوْر حَرْفَا لِصَفَا، وَالْسِّحْر مُدَمِّي لَهَفَا مِن حَل صَوْن أُلُوفَا،أَن تَرْوِي إِنْسَان وَالْدِّيْن صَوْتَا لتقي،وَالْأَرْض صَوْنَا لَنَقّى لَو نُفِدْهَا بِالْوَرَى،لَن تُعْطَى لِّلْجَانِي

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

سلمت يداك
تقديري واحترامي
لشخصك وبوحك
ذكرى الغالي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إسماعيل العبدول

عَيْنَيْهَا تَرْوِي الْهَوَى،بِالْعِشْق نَازِفَة

وَالْرُّوْح مِنْهَا رَّقَى،بِالْدِّيْن وَلْهَان
وَالْطَّيِّب فِيْهَا احْتَوَى،خَن سَاء مُسْلِمَة
وَالْعَقْل مِنْهَا ارْتَوَى،بِالْحَق إِيْمَان
الْحُب سِرا بَدَا،سِحْرَا يُؤَيِّد الْعِدَى
مِن مَهْد فِيْه الْرَّدَى، يَعْلُو بِإِنْسَان
فَرْوَتِه فِي مَسْجِدا،عَلِم لَه مُنْجِدَا
تُؤْتِي لَه جَنَّة،فِي الْعَالَم الْثَّانِي
لَاقَتْه فِي مَعْرَج،وَالْعَفْو فِي مَخْرَج
هَل يَرْتَجِي مُفَرِّجَا،مِن كَافِر زَانِي
إِن كَان صَفْو الْرُّقَى،لَاقَى تَلَاقُي لَبِقَا
فَيْضَا الْنَّقِي مِن سَقَى،فِي الْنَّاس إِحْسَان
أَيَعْفُو مِنْهَا هَفَا، لَيَنَّدَى فِيْهَا أُلُوفَا
وَهْجَا تَرَى إِن عَفَا،فِي الْسِّر إِيْمَان ِ
الْنُّوْر حَرْفَا لِصَفَا، وَالْسِّحْر مُدَمِّي لَهَفَا
مِن حَل صَوْن أُلُوفَا،أَن تَرْوِي إِنْسَان
وَالْدِّيْن صَوْتَا لتقي،وَالْأَرْض صَوْنَا لَنَقّى

لَو نُفِدْهَا بِالْوَرَى،لَن تُعْطَى لِّلْجَانِي

الأخ العزيز والشاعر القدير إسماعيل العبدول
شكرا لك على القصيدة المعبرة الرائعة
دام مجهودك والخاطر والقلم
والف شكر على روعة الحضور
دمت بخير مشكور

مرور للرفع
تقديري وإحترامي
ذكرى الغالي

الله عليك يا / اسماعيل
ما أجمل وأروع وأرق تلك الكلمات
التي خطها قلمك


راق لي

مودتي واحترامي

اسماعيل العبدول

كنت ولازلت رمز للجمال

والعذوبه

سجل اعجابي

محمد

الشاعر القدير
اسماعيل العبدول
...................
تسلم على المشاعر المعبرة الصادقة ......جميل هو التعبير عندما ينطلق من القلب
مودتي
محمد القهالي