يَا حَبِيْبا مُلْهِما فِيْ جَوْفِ نَفْسِيْ
كُ رَحِيْقٍ ذَارِفُ فَوْقَ جُفُوْنِيْ
هَلْ هَوَايَ عَالْقُ فِيْ حَسٍّ بَأْسِي
أَمْ نَقَائِيّ سَارَحَ بَيْنَ عُيُوْنِيْ
قَدْ هَوِيْتُ الْرُّوْحِ وَلِإِخْلَاصِ أُنْسِيَ
رَبِّ رُوْحَ قَدْ تُنَاغِيْهَا لَشُجُونُ
مِنْكَ حَرْفٌ سَحَرَهُ أَغْوَارِ حَدْسِيّ
كُنْهَهُ بَسَمَاتُ مِنْ ضِحْكِ لِعُيُوْنِ
كُنْتُ كَالهَمَسَاتِ مِنْ أَفْرَاح أَمْسِ
وَحُنَيْنا لَمْ يَرَىَ مِنْهُ جُنُوْنِيْ
آَهٍ مَنْ عَشِقَ لَّذِيَ أَنْفَاسُ حِسِّيٌّ
آَهٍ مِنْ حُبّ لَهُ نُوَرٌ عُيُوْنِيْ
تَرْتَضِيْني دَمْعَةُ بِزَوَالِ نَحْسِي
لَوْعَةَ الْعَاشِقَةٌ تُغْنِيْهَا الْظُّنُوْنِ
أَرْتَضِيْهِ الْحَرْف آَهَاتٌ لِتُرْسِيَ
سُفُنِيْ فِيْ بَحْرٍ أَوْهَامُ الْفُنُوْنِ
وَالْهَوَىَ يَنْسِجُ غُفْرَانَا لْبَأْسيّ
وَحُنَيْنٍ الْرُّوْحِ يَأْبَاهُ الْمَنُوْنِ
مُفْعَمٍ عَاشِقُ بَهِيَّ أَحْبَارا هَمْسَهْ
حَرْفُهَا الْحُبِّ وَكُفْرا بِالْمُجَوَّنِ
إِنَّ رَضِيْتُ بِجَنَّتَيْ ففَدَتكِ نَفْسِيْ
لَا حَوَتْ غَيْرَ حُرُوْفَ مِنْ أَتُوْنِ

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

عـــــذبه
عشت معها بكل حرف
نغم تتراقص له الاذنين
رغم الالم
استاذي اسماعيل
سأكون بالقرب
بأنتظارماستجود به
اناملك الذهبيه

سلمت يداك التي صاغت هذه الرائعه
تقديري واحترامي
لشخصك وبوحك الراقي
ذكرى الغالي

وَالْهَوَىَ يَنْسِجُ غُفْرَانَا لْبَأْسيّ
وَحُنَيْنٍ الْرُّوْحِ يَأْبَاهُ الْمَنُوْنِ
مُفْعَمٍ عَاشِقُ بَهِيَّ أَحْبَارا هَمْسَهْ
حَرْفُهَا الْحُبِّ وَكُفْرا بِالْمُجَوَّنِ
إِنَّ رَضِيْتُ بِجَنَّتَيْ ففَدَتكِ نَفْسِيْ
لَا حَوَتْ غَيْرَ حُرُوْفَ مِنْ أَتُوْنِ


الراقي
اسماعيل العبدول


لا فض فوك

ودام لنا هذا الابداع

الذي لا ينتهي


دمت بخير

اخوك
علي الحزمي

اخي
الشاعر القدير
((( اسماعيل العبدول )))


وحرف يغرد من جديد
بأسمى المشاعر
بحضور مطرز
بالجمال
سلمت اناملك .. وطاب خاطرك


دمت سالما سعيدا .. .. نيفين

من رحيق الياسمين اتيت
بين معالم الروح تجولت حروفك
فى مجرى الشرايين سرت عباراتك
يا فنان الحروف
يا شاعر الاحساس
ماروع تلك الانامل
التي رسمت تلك اللوحه الرائعه



آنت مبدع وصاحب قلم بوحي مميز
لك بوح كالبحر يحتوي اللؤلؤ والمرجان
دمت بشموخك نبضاًلا يجف نبعه ولا تتوارى همساته ...