اخر الاخبار تقول
استقالة وزير الخارجية من الحكومة التونسية

روما تطالب بانتشار الشرطة الإيطالية في تونس

[/URL]

«الاقتصادية» من الرياض
قدم أحمد ونيس وزير الخارجية التونسي أمس استقالته من الحكومة المؤقتة، كما نقلت وكالة الأنباء التونسية الرسمية عن بيان لوزارته.
وقالت الوكالة نقلا عن ''بلاغ صادر عن وزارة الشؤون الخارجية إن السيد أحمد ونيس وزير الشؤون الخارجية قدم اليوم (أمس) استقالته من الحكومة المؤقتة''.
وهذا السفير السابق البالغ من العمر 75 عاما انضم إلى الحكومة الانتقالية كوزير للخارجية في 27 كانون الثاني (يناير) إثر التعديل الذي أدخله عليها رئيسها محمد الغنوشي. وفي حكومة الوحدة الوطنية الأولى التي شكلت في 17 كانون الثاني (يناير) عين ونيس كاتب دولة للشؤون الخارجية.
من جهته، أعلن وزير الداخلية الإيطالي روبرتو ماروني أمس أنه سيطالب بانتشار عناصر من الشرطة الإيطالية في تونس لوقف تدفق المهاجرين السريين من هذا البلد.
وقال الوزير لنشرة الأخبار المتلفزة تي جي 5 ''سأطلب من وزير الخارجية التونسي السماح لقواتنا بالتدخل في تونس لوقف عمليات تدفق (المهاجرين)''.
وانتقد ماروني العضو في حزب رابطة الشمال المعادية للمهاجرين والشعبوية أيضا غياب أي تحرك أوروبي منسق، مؤكدا أن الاتحاد الأوروبي ''ترك إيطاليا وحيدة كالعادة''. وأضاف ''إن أوروبا لا تفعل شيئا، إني قلق جدا، وطالبت بالتدخل العاجل من الاتحاد الأوروبي. وكالعادة تركونا وحدنا. إننا ندير الحالة الطارئة الإنسانية مع الحماية المدنية فقط، إن تدخل أوروبا أمر ضروري''. وتواجه إيطاليا منذ أيام عدة تدفق المهاجرين التونسيين السريين بشكل متواصل وما يشجع على ذلك تحسن الطقس وهدوء البحر. وقد وصل نحو خمسة آلاف شخص خلال خمسة أيام إلى جزيرة لامبيدوزا التي تبعد أقل من 150 كيلو مترا عن السواحل التونسية.

والخبر الثاني يقول

[/URL]

القدس المحتلة - قنا:
صادقت الحكومة الإسرائيلية بالإجماع أمس على تعيين الجنرال بيني غانتس رئيسا جديدا لأركان الجيش في إسرائيل. ويخلف غانتس في هذا المنصب الجنرال غابي اشكنازي .
وأكد بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي في مستهل الجلسة أن غانتس ''ضابط متفوق وقائد محنك يتحلى بكل الصفات والخصائص المطلوبة لأن يكون قائدا متميزا''.
وشدد نتنياهو على أن تعيين غانتس ''سيرسخ استقرار الجيش المهم دائما والمهم بشكل خاص في هذه الأوقات العصيبة من الاهتزازات العميقة التي تتعرض لها المنطقة''.

ولأكتمال الصوره

«الاقتصادية» من الرياض
يرى خبراء أن الإدارة الأمريكية تجد نفسها بعد رحيل الرئيس المصري حسني مبارك، في وضع حرج في الشرق الأوسط حيث باتت مضطرة إلى مواصلة دعمها الدعوات إلى الديموقراطية، لكن بدون فقدان حلفاء أساسيين. ولخص بروس ريدل المسؤول السابق عن وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي إيه) وكان مستشارا لثلاثة رؤساء أمريكيين حول الشرق الأوسط وآسيا الوسطى، الوضع بقوله: ''تونس كانت صدمة، (لكن) القاهرة ستكون تسونامي''. وردا على سؤال لوكالة الأنباء الفرنسية، قال هذا الخبير الذي يعمل الآن لمؤسسة بروكينغز أينستيتوت في واشنطن: إن ''المشكلة بالنسبة للولايات المتحدة هي أننا لا نملك سوى قليل جدا من النفوذ في هذا المجال''. ورأى أن ''المارد خرج من القمقم، ولا بد الآن من التصرف بذكاء لمواكبة التاريخ وعدم الرجوع به إلى الوراء، لكن أيضا مع تجنب استباقه كثيرا''.

وقال: إن باراك أوباما ''في وضع حرج جدا يتفاقم ويزداد صعوبة''. وأضاف ريدل: ''لم نخرج بعد من الأزمة مع مصر''، معتبرا الثورة المصرية تشكل ''أول أزمة مهمة للسياسة الخارجية'' لإدارة أوباما. وذكر ناتان براون من معهد كارنيغي أن السلطة في مصر باتت بين أيدي الجنرالات الذين طالما دعموا مبارك. وقال: ''إن ذلك يبدو انتصارا هائلا للمعارضة، لكن من غير المؤكد أنها حصلت على أي شيء غير رحيل مبارك''. ورأى أن على واشنطن أن توجه رسالة إلى العسكريين المصريين لتسألهم كيف يعتزمون دمج ممثلين عن جميع المصريين في المرحلة الانتقالية. وقال: إن ''ذلك يجب أن يأتي من البيت الأبيض بعبارات واضحة، لا لبس فيها''. وتخوفت هيلاري مان ليفيريت التي كانت في مجلس الأمن القومي في عهد الرئيس السابق جورج بوش في حديث أدلت به أخيرا لشبكة التلفزة ''إم إس إن بي سي''، من أن ترتكب الإدارة الأمريكية الحالية أخطاء الإدارة السابقة. ورأت أن على الولايات المتحدة أن تدعم شريحة واسعة من المعارضين الذين يتمتعون بمصداقية في مصر بدلا من شخصية واحدة، والإحجام عن مساعدة الإخوان المسلمين. وتابعت: إن على واشنطن أن تنأى بنفسها عن اللواء عمر سليمان الذي عينه مبارك نائبا للرئيس لتأمين المرحلة الانتقالية، الذي ''ينتقده الشعب''، وكذلك الكف عن انتقاد المعارض البارز محمد البرادعي. وأضافت: إن ''ذلك يشكل خطأ استراتيجيا في التعاطي، رأينا أنه أدى (في الماضي) إلى الثورة في إيران''. ولفتت ليفيريت إلى أن ''النتيجة المحتملة في مصر هي تشكيل حكومة تكون أكثر استقلالية في مجال السياسة الخارجية، ولا تدعم سياسة الولايات المتحدة وإسرائيل فيما يتعلق بقطاع غزة والعراق وأفغانستان وإيران''. وأقر ديفيد كينر من مجلة السياسة الخارجية أن ثمة ''كثيرا من المخاوف'' لدى المسؤولين الأمريكيين من رؤية حكومة مصرية أقل ''تأثرا'' بأولويات الولايات المتحدة. لكنه أضاف: ''بشكل ما إنها فرصة يجب اغتنامها'' لأن مصر وجدت نفوذها الإقليمي ''يتراجع بشكل كبير'' في ظل نظام مبارك. وأضاف: إن الولايات المتحدة تخشى نتيجة الانتفاضات الشعبية لدى حلفائها مثل اليمن، حيث نفوذ تنظيم القاعدة كبير. في المقابل بالنسبة لإيران عدوها اللدود، فإن الولايات المتحدة تراهن على رياح الثورة.

وضع الشرق الاوسط مايطمن
ومكشوف ع الاخر لطامعين
ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

المشكله الامور تستفحل على مرئ منا جميع
نتابع عن كثب والبقيه تلحق بركب التغيير المزمع
البحرين اليمن الجزائر والبقيه تأتي
والعدو يتربص لينقض فالوقت المناسب

عباس: من الممكن أن أكون التالي بعد زين العابدين ومبارك



إسرائيل: محاولة إيران نقل سفن حربية إلى المتوسط استفزاز خطير

اليمن: منع المتظاهرين من الوصول إلى «التحرير» باستخدام الأسلاك المكهربة


أمريكا في موقع حرج جدا في الشرق الأوسط بعد تنحي مبارك.. وتراهن على رياح الثورة في إيران

مستشار لـ 3 رؤساء: تونس «صدمة».. والقاهرة «تسونامي»

طاب مساءك استاذي القدير / محمد الشايع

لا أدري من أين أبدا ومن أين أنتهي
ولكن سأبدا من نقطة البدايات قبل توالي ألأزمات ألا وهي ( فوبيا التغيير ) فـ وكالة المخابرات المركزية الأمريكية والموساد لهم اليد الطولى في إندلاع الأزمات العربيه , يريدون حلفاء آخرين ودمج أطياف المجتمعات العربيه وبالذات المجتمع المصرية لِما يحويه من طوائف دينية عدة لتحقيق مطامعهم وإستحداث أنظمة جديده , وكلنا يعلم من هو البرادعي ومن أين آتى أثناء إندلاع الأزمة المصريه , كانت السياسة الأمريكية هي المحرك الرئيسي له لِما يحظى بهِ من تقدير دولي سابق أثناء تزعمة لوكالة الطاقة الذرية والأهم من هذا وذاك فإنة كآلة ريموت كنترول تحركها أمريكا كيف شاءت .

بالنسبة لـ تونس وما آلت إليه الحال بها فقد أُشبع الموضوع نقداً وتحليلاً ولكن العجيب بالأمر طلب وزير داخلية إيطاليا بتدخل الجنود الإيطاليين في تونس وهذا العجب العجاب , كيف يرضى لـ نفسه التدخل بالشؤون الداخليه لغيرة , أليس من الأولى حفظ الحدود الإيطاليه من التسرب التونسي إلى أيطاليا ؟ هذا ما كان يجيب صنعه ولكن أصبحاً كـ ( علكة ) يمضغها الغربيون كيف أرادوا ..!

والسياسة الأمريكية لا تتغير ولن تتغير بأتجاة المنطقة العربيه ما دام المحرك لها بنو صهيون , فالسياسة الأمريكية تتبع مصالحها ومصلحة حليفها الصهيوني بالمنطقة وتُغيّر سياستها وتديرها حسب ما تقضية تلك المصلحة .
وكما ذكرت عزيزي البقية ستأتي ولكن ستاتي فُرادى والباقي سيلحق بهم قريباً والعزيزة ! أمريكا ستتدخل لحل الأزمة وليس بمستغرب لو آتت بجيشها لتحمي مصر كما فعلت بالعراق وغيره لِتحِكم سيطرتها على المنطقة ومن ثم سحب البِساط من تحت النائمون بالعسل ..!!!
وقريباً سيكون هناك شرق أوسطي جديد ..؟!

قراءة سريعة وبسيطة لـما يجري في عالمنا العربي والشرق الأوسط .

طاب يومك سيدي .

تسجيل حضور بس انا ما احسب السياسه

اجي من عدها معدي لأن نظام ساهر في السياسه قوي وممكن يسبب لك شقاء ولكن خلك في الدهماء

وكانوا زمان يقولون ان من افضل مترادفات السياسه هي التياسه

حتى لايظن انك من محبي الرياسه

او تحلم ببعض الطياشه ..

تسلم على الموضوع
تقبل تقديري

أريد ان أتكلم على السريع ،،

بالفعل من هو عدو العرب أجمعين ( أمريكا واسرائيل )

وماهو هدفهم إضعاف الدول الإسلاميه ونشرالربكة والفوضى في بلادهم ~

ولكن يجب علينا أن نفكر أولاً في الأمن !! هل فقد الأمن والأمان من الدول الإسلاميه

وهل حقاً رؤساء هذه الدول مقصرون

وهل مل وتعب الشعب من الفقر وقلة الحيلة !

ومن هو المتسبب !!

كثير من الأسئلة تدور في رؤوسنا عندما نسمع ونرى هذا الإنقلاب المفاجئ !!

اللهم أدم الأمن والأمان على جمييييع بلاد الإسلام والمسلمون وانصرهم واضعف عدوهم ،،

ولي عوده للموضوع ،،،

اخي حامد السحيمي
مداخله فيها الكثير والكثير من الصواب
وماذكرته من اسباب
جزأت بعضها بعمق وكأنك تحلل عن قرب
الموساد وتولي زمام امور العالم بالخفاء بل علنن
تأبا صهيون الا بعزة الصهاينه
وزعزعة امن واستقرار المسلمين في انحاء المعموره
وان حكيت عن البرادعي فهناك الف برادعي والقائمه تطول
امور كثيره واهداف ..................
اسأل الله ان يجعل كيدهم في نحورهم

قلب الالم
التسألات تكثر وهدفهم واحد
لكننا العرب لا نعي ولن نعي الا
ان يشاء الله

دمتم بأمن واستقرار