::::
:::
::
:
**


ألقت هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المُنكر بمحافظة الطائف القبض اليوم على عاملَين يمنيَّين مُخالفَين، بعد دهمها لمقهىً مُخالف بحي النزهة، يحتجز فيه العاملان أكثر من 15 طالبة من كُليات، تتبع لجامعة الطائف وقت صلاة الظهر، فيما قاما بتهريبهن عبر أبواب خلفية ونوافذ بالمقهى لحظة دهمه من قِبَل رجال الهيئة بمساندة الجهات الأمنية ..
وكانت معلومات وشكاوى قد توفَّرت لدى مركز هيئة الشهداء الجنوبية عن مقهىً، يقع ضمن حدود حي النزهة بالطائف، تقف أمامه سيارات الأجرة بكثرة، مما أدَّى لاشتباه المارّة ..
كما أفاد سائقو الأجرة في بلاغات أخرى أنهم ينقلون طالبات من كُليات الجامعة لهذا المقهى، وينتظرونهن بالخارج لفترات طويلة حتى يخرجن، ومن ثَمَّ يُعيدوهُن لكلياتهن، مُعرِبين عن قلقهم واشتباههم في مُمارسات خاطئة وغير أخلاقية تجري بالمقهى ..
ووُضِع المقهى تحت الرقابة والمُتابعة حتى تأكَّد أعضاء الهيئة، وبرفقتهم أحد رجال الأمن من وجود الطالبات داخل المقهى وقت صلاة الظهر، وطلبت مُساندة من الجهات الأمنية، حيث حضرت دوريات الأمن ومُساعد مُدير مركز شرطة النزهة وضابط خفر المركز ..
وعندما شعر عاملا المقهى بوجود أعضاء الهيئة أغلقا الأبواب كافة، وتمكَّنا من تهريب الطالبات من أبواب خلفية وعبر النوافذ ..
وتمَّت عملية الدهم، حيث كُشِف أن المقهى من الداخل كان مُظلماً، بقرار من عاملَيه؛ حتى لا تتم رؤية ما يجري بداخله، كما ضُبِطت مجموعة من "أرقيلات المعسل" كانت آثار روج شفاه على مباسمها ..
وتمكَّن رجال الهيئة من القبض على عاملَي المقهى قبل هروبهما، وكشف عن أنهما يمنيّان مُخالفان، وكانا مُتجمّلَين بالمساحيق، ومن أصحاب قصّات الشعر الطويلة، ويرتديان بناطيل ضيقة، ويظهران في وضع لا يتناسب مع خدمة طالبات الجامعة ..
وجرى ضبط مجموعة من الأرقام، تحمل أسماء "إناث" يُعتقَد أنهُن من زبائن هذَين العاملَين، بخلاف الرسائل الموجودة بهاتفيهما ..
وجرى إعداد محضر مُشترك بين أعضاء الهيئة ورجال دوريات الأمن الذين مشَّطوا كامل المقهى، وتعرَّفوا على مداخله ومخارجه السريّة، وجرى إثبات حالة الضبط؛ لتسليمه مع العاملَين لمركز شرطة النزهة الذي سيتولَّى التحقيق معهما، واتخاذ الإجراءات النظامية بحقِّهما ..
وكشفت مصادر لـ "سبق" عن أن المقهى مُخالف، وبدون رخصة تُخوِّل له مُمارسة النشاط، حيث كانت الطالبات يتجمَّعن بداخله، ويقضين أوقاتاً طويلة في الدخول على الإنترنت المفتوح كعامل جذب لهُن ..
وكانت هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المُنكر بالطائف قد تابعت مجموعة من مقاهي الفنادق، رؤي بها طالبات الجامعة مع مجموعة من الشُبان في وقت سابق، وتم تفريقهم وإغلاق تلك المقاهي، إلا أن بعضها عاد للعمل خلال الفترة المسائية ..







المصدر :
http://sabq.org/sabq/user/news.do?section=5&id=20865
:
/




::

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

حسبي الله ونعم الوكيل
اللهم دم الامن والامان على بلدنا
واحفظ عرضنا واسترنا في الدنيا والاخره

لا نقول ( لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم)

الشكر التقدير للخبر المؤسف والمحزن

سلمت يداك
تقديري واحترامي
لشخصك وطرحك الراقي
ذكرى الغالي

شكلهم محششين يابو محمد

ياكبرها عند الله ع المكشوف والعالم تشوف

الله يكفينا واياكم الشر ويحفظ علينا الامن والامان

مشكووووور على التوضيح

استاذي القدير \
سعود بن محمد
شكراً لك على نقل كل ماهو جديد ومفيد
الله يسترنا ويستر أعراضنا يارب

ومن أمن العقوبة أساء الأدب

مودتي واحترامي

سعود بن محمد

يعطيك العافيه على هذا الخبر

لا حول ولا قوة الأ بالله

الله يستر علينا وعلى بنات المسلمين


لا هنت على الخبر اخوي سعود

دمت بخير

اخواني واخواتي الاعزاء


اسعد الله اوقاتكم بكل خير


قبل ان ابدا بالرد عليكم اتوجه اليكم بتساؤل هل هو المقهى الوحيد وهل هؤلاء السبب في المصيبة لولا وجود رغبة واقبال من هؤلاء البنات والشباب لما استمر الحال ولولا ان هناك من يعاني من الكبت ويرغب بالتحرر والحرية ولو على حساب القيم والاخلاق والمبادئ لما استمر الحال لكن هذه هي طبيعتنا ان وجدنا فرصة وضعنا كل الاخطاء والاعباء على هؤلاء اننا نعاني جقيقة من عنصر الاجنبي فلا نكاد نجد كارثه او خطأ حتى نعلنها حرب ضروس ونشهر فما رايكم اذا بمقهى في مركز الصواري بطريق الملك انه والله اشبه بغرزة للحشاشين وبالعكس يحمية رجال امن سيكيورتي والله على بعد امتار من المدخل تشعر بالرهبة مما تراه من اضاءات وبناطيل ومكياجات وتندهش مما تسمع من ضحكات وتستغرب مما تشم فرائحة دخان الشيشة تصل الى خارج المثهى لكن ما يجذبك هو الاضاءة التي تشعرك وكانك في غرفة نوم بليلة عرس هذا فقط بمجرد اقترابي من المدخل بامتار والحمدلله لم ادخله ولا اتشرف بدخوله . فاين الهيئة عنه .

هناك الكثير من مواقف ساعود لسردها ان لازم الامر


شكرا لمن حضر هنا وادلى بتعليق

ساعود بعد ان اجد اجابة لتساؤلي



سعود بن محمد



::