|
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|||||||
| رد علي الموضوع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||||||||
|
|||||||||
|
مُدْخَلَ : تُوَصَّىَ شَىْءٍ انَا بُكْرَةً مُسَافِرٌ وَابَيِّ الْلَّيَلَهَ اسَافِرْ قَبْلَ بَاكِرْ لَاكِنَّ قِبَلِ مَا ارْحَلْ وُدِّيّ تَعْرِفُ تَرَاى مَوْتَىَ وَلَا مَوْتَ الْمَشَاعِرِ ![]() عَلَىَ قَارَعَهُ الْطَّرِيْقِ الْتَقَيْتُهَا وَعَلَىَ مَدَاخِلِ الْمَدِينَهْ نَثَرَتْ عِطْرَهَا الْبَارِيِسِيَّ سَحَرَتْنِى جلَعْتَنّىْ اهُوْهَا بِدُوْنِ كَلَامٍ صَمْتُ جَعَلْتَنِى اعْشَقُهُ الْمَ جَعَلْتَنِى اتَعَلَّقُ بِهِ جُرُوْحِ ادْمُنَتِهَا وَعَلَ يَدَيْهَا وَعَلَىَ تِلْكَ الْكَرَاسِيَّ رَسَمْنَا كُلَّ امَانِيْنَا وَرَسَمْنَا بَسْمَاتُنَا هُنَاكَ وَعَلَىَ سَرَابُ الْسُّحُبِ جَعَلْتَنِى اعْشِقُها وَجَعَلْتَنِى الْحَقَّ بِهَا الَىَّ الْجَحِيْمِ اهٓ بِحُرْقَه لِمَاذَا هَلْ انَا غَلِطَتْ حِيْنَ احْبَبَتُكَ هَلْ انَا جَعَلْتُكَ انْثَىءٍ رَائِعَهْ قَوْلِىْ لِىَ مَا سَافْعَلُ بَعْدَ اعْلانِكَ الْفِرَاقُ سَوْفَ سَوْفَ سَوْفَ أَنْتَحْرِعَلَىْ بَقَايَا عِطْرَكَ الْمَخْمَلِىٍّ لِتَكُوْنَ ذِكْرَايَّ مُدَوِّنَهْ عَلَىَ جَبِيْنِكْ الْعَارِىٍ بِقَلَمِى :سلطان الوادعي مُخْرَجَ : انَا رَتَّبَتْ جَّرَحَيّ مَعَ ثِيَابِيِ وَاخَذَتْ أَحَزَانِىْ وَلَا مَيِّتْ ذَاكِرٌ يَرُوْحُ الْعُمْرُ مَا رَاحَتْ هُمُوْمِى صَحِيْحٌ الَىَّ يَقُوْلُ الْهَمُّ كَافِرٌ ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك |
|
|
#5 | |
|
(شاعـــرة)
|
|
|
وش لي بقرب ٍ مايدفي عظـامي
! ! وش لي بقلب ٍ ناقصات ٍأمانيه ! ! اقتباس |
|
|
#7 |
|
|
حين ينبض القلب بلاعج الحب وكأن السماء تصطفي لنا وما أن يغادرنا حتى يكسونا الكدر ونسرج العتمة أوتار الحزن تمتمة حزينة ونبض يتماهى بحرقة واشتياق تتهاوى خلف أوتار النزف المنثال عبر أودية الليل وقسوة كالبحر الأجاج ليس يستساغ سلطان 00 غمرة شجية مخضبة بحزن شفيف حروفك العسجدية حملتنا حيث تكون فانثر وزدنا من مجرتك البهاء وعطرنا بشجوك كل مساء وكن على الخير |
|
اقتباس |
|
|
#9 | |
|
شاعر البحور
|
اقتباس:
\ \ \ \ \ \ \ \ \ هكذا هي الدنيا دوماً ميناء لقاء .. أو قطار فراق لا نعلم متى نصل أو متى نرحل نعيش فيها ولا نعلم ما المكتوب نختار لأنفسنا ما نريد ولكن لا نصل إليه أحياناً وتختار لنا هي ما تريد وحتماً سوف يصل إلينا إنها حكمة القدر أولاً وأخيراً الكاتب الرائع سلطان الوادعي نص جميل ونثر عليل وحرف زاهي أنيق رغم الفراق والألم والإنتحار وأهلا بك بين إخوانك وأخواتك حللت أهلا ونزلت سهلاً وننتظر منك كل جديد وقادم ولك مني تحيتي الطيبة وجـل تقديري احمـد |
|
اقتباس |
| رد علي الموضوع |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|