ومضة حكائية... حافية القدمين!! نثَرت الريح أحلامها كدقيقٍ على دروب الروح أشتاتا..فانطلقت تشتكي الريح العابثة لمحكمة الفصول.. فانعقدت المحكمة،ونَطق القاضي بالجُرم والعقوبة: لقد تجاوزت الحدّ المسموح بهِ للأمنيات،وبذا تكون قد تمرّدت على الواقع، وخرجت عن نطاق الإنضباط الكونيّ.. ولهذا حكمت المحكمة عليها بالسير حافية القدمين على أشواك واقعها كي تجمع أمنياتها الكبييييييييرة بنفسها،،وتجّففها في ظلّ خيبتها...

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

ايا الق ومااشد السير حافية القدمين على اشواك لتجمع امنياتها بنفسها غاليتي كلماتك ممزوجة بالالم مااقسى ان يكون للأمنيات حدود سلم نبض قلبك والقلم كوني بخير غاليتي لروحك عبير اللوتس ... ... ايمااان

أختي الفاضلة الكاتبةالمبدعة سمر مطير البستنجي

جميل جدا أن ننبهه المرأة ونحثها على المطالبة بحقوقها
ونبث فيها روح العزيمة والارادة لاثبات ذاتها
لتحقق أمانيها والتي هي في الأصل حقوقها الطبيعية

دمتِ فكراً سامياً

محمد علي

الحروف والكلمات لاتحتاج الى ترجمان

ولكن القدميين تحتاج الى ما يحملها

حتى لاتسير حافية على الاشواك

الحمد لله الدين وضح وشرع= والخوض في بعض المسائل جريمة

من حقها بالدين تبديء وتسمع= ومن حقنا تبقى بنظرنا عظيمة

الكل في الدنيا على الحق اجمع=والبعض يحسبها مجرد غنيمه

الغالية دايم على الشين ارفع=وافكار بعض الناس صارت قديمه

للحق في ظل الاسلام نرجع=وحقوقها حفظت بليا خصيمه

بعض الكلام لاخالف الشرع يوجع=والشرع ينبذ كل فكرة سقيمة

ربي يحقق كل ما فيه انفع= ويبقى الثبات في كل خطوه سليمه

بسم الله
/
/

سنة الانبياء
ان يسيروا حفاة

وفي نهاية الطريق
ارض من حرير


أ.سمر
يلوح امل بارضك الخصبة

المبدعه سمر مطير

اختصرتي الطريق في ايصاال ماتريدين

حضور مختصر ووافي

يخلف عقبه الف سؤال وجواب

سجلي متابعتي

محمد

صديقتي"ايمان":
يُجبر الشخص أحيانا على المسير على الشوك
أو حتى الجمر
فهو أهون من سير القلب على اشواك الزمن...

أخي"محمد علي":
هو الحاضر!
يستكثر على المرأة بعض أمنيات
ويحاكمها في محكمة الجحود
على طيف حلم عابر،،
أو شقّ أمنية طافت في أحداق رؤاها..

شكرا لمرورك الراقي..

أخي"علي الهيثمي":
الدين أنصف المرأة،وكرّمها!
لا جدال في ذلك
لكن المجتمع المليء بالعفونة
أطاح بكل حقوقها
وقت جعل منها حديقة وردٍ
تُداس ورودها بالأقدام لنيل حفنة راحة
أو لمسة حرير...

مرور حكيم ...

أي أمل!
والأرض تعجّ بمستعمرات الوجع....

أخي"ظافر":
مرور هاديء ،
ينتشل الروح من زلزلة وشيكة...