آلام الهوى تمنَّى خافِقي يومَ الخَلاصِ من الدُّنيا وهلْ لِي منْ منَاصِ وماذاكمْ سوى أنْ في فؤادي نحيبٌ حينَ هجرانِ الرِّفاصِ فقلبي منْ وداعِهُمُ كَجَمرٍ وفي الأحشا ترى طعن الخِراصِ ودمعٌ فوقَ خدِّي باتَ يهمي بكى الأحبابَ واستبكى عِراصِي وكمْ أرِقتْ جفوني في ليالٍ وكمْ حَذِلَتْ وزادتْ في اللُّخاصِ فلاَ أُلحى إذا مارٌحتُ أبكي فقبلي قدْ بكَتْ ألَماً قِلاصِي وآلمني هوى الفَتَيَاتِ لكنْ مع الآلامِ طعمٌ منْ لُواصِ فكمْ طرِبَ الفؤادُ ! وفي هواها سينسى لامُحَالَ لظى الفِراصِ ألا يامن لها أسلمتُ قلبي بربِّكِ خفِّفي ألمَ القُعاصِ فقَدْ علِمَ البرايا جلَّ همِّي ويسْمعُ صيحتي دانٍ وقاصي ************************ شعر؛ إبراهيم أحمد دغيم سوريا ؛ معرَّة النُّعمان ؛ جرجناز

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

الرائع ابراهيم دغيم

في البدايه اهلاا ومرحبا بك سعدنا بتواجدك الكريم


واتمنى لك طيب الاقامه

حضور اول ارق من الندى

سعدت بالمرور والمعانقه

سجل متابعتي

محمد

ضاري الوجع هاهنا
يجعلني أتنفس الرمضاء على وجع ملء الأقداح
وجعبة مملوءة بوجهين وجه فارس مغوار
والأخرى مساحات الفراق

,’,’

ويح قلوب باتت تتلظى على جمر الغضا
أنى لها بعد هذا قرااار

شاعرنا العذب ؛؛ إبراهيم
ثلة من ورود وملء المساءات عطر

بين ضلوع الدفء والروح نحتضن كل طارق
حي هلا بك وبخطوك الفتان
نحييك ونمد يد المحبة المخضبة بالطهر
على وثير الشغف ننتظر إطلالاتك الغنََاء



شكراً ترتل العرفان

جزيل الشكر أهدي اليومَ منِّي

لمن صاغ التحيَّة صوغَ فنِّ . . .


الكرام . . محمد آل مهيد . . و سمر محمَّد . .

مروركما العذب أغنى قفر القصيد . .

أبياتي العشر كسنابل القمح اليابسات . .اخضرَّت وامتلأت بمروركما . .

كل الشكر لكما وامتناني وشكري للأخت أميرة المشاعر لدعوتها لي للانضمام إليكم

دمتما . . وماهنتما . .

لآ آعلم مآ آقوًل فقط وًقفت صآمته آمآم آبدآعڪ

فـ خآطرتڪ تفوًق حتى آلوًصف

دمت وًدآم بوًحڪ آلرقيق آلعذب

تحيآتي لقلبڪ


دلع نجد

دلع نجد . .

أيتها الكريمة. .

مرورك شرَّفني وأضفى الرَّونق على حروفي

دمت ودام مرورك العذب . . .

الراقي
ابراهيم دغيم

حضور جميل


دمت بهذا الابداع

اخوك
علي الحزمي

الاستاذ المبدع المميز :: ابراهيم احمد دغيم صح بوحك فقلبي منْ وداعِهُمُ كَجَمرٍ وفي الأحشا ترى طعن الخِراصِ ودمعٌ فوقَ خدِّي باتَ يهمي بكى الأحبابَ واستبكى عِراصِي وكمْ أرِقتْ جفوني في ليالٍ وكمْ حَذِلَتْ وزادتْ في اللُّخاصِ تقبل فائق تقديري

ابراهيم

كنت وكان للحرف نغمة ولحن عشق رومنسي
اذهلت المحاني بهذه الخاطرة المميزة

صح نبضك


كل الورد سيدي


صــــــــــــــــــــــادق الود