الطريق إلى تهذيب الأخلاق
وحتى ترتقي إلى منازل السائرين إلى الله ، لابد أن تكون على خلق عظيم ، فلا يكفي أن تكون صاحب عبادة وذِكر وطاعة ، و علاقتك سيئة مع الناس ...
· بل تقتدي بسيد الأنبياء صلى الله عليه وسلم قال تعالى " و إنك لعلى خلقٍ عظيم " وإنك -أيها الرسول الكريم - لعلى خلق عظيم، وهو ما اشتمل عليه القرآن من مكارم الأخلاق؛ فقد كان امتثال القرآن سجية له يأتمر بأمره، وينتهي عما ينهى عنه.
· عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما ، قال : لَمْ يكن رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم - فاحشا ولا متفحشا ، وكان يَقُولُ : [ إنَّ مِنْ خِيَارِكُمْ أحْسَنَكُمْ أخْلاَقاً ] متفق عليه .
· وعن أَبي الدرداءِ - رضي الله عنه - : أن النبي - صلى الله عليه وسلم - ، قال : [ مَا مِنْ شَيْءٍ أثْقَلُ في مِيزَانِ العبدِ المُؤْمِنِ يَوْمَ القِيَامَةِ مِنْ حُسْنِ الخُلُقِ ، وَإنَّ الله يُبْغِضُ الفَاحِشَ البَذِيَّ ] رواه الترمذي
البَذِيُّ : هو الذي يتكلم بالفحش ورديء الكلام .
ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

جزاك الله خير

البحر الحزين شكرا لك وبارك الله بك رمضان مبارك وكل عام وانتم بخير شكراً

البحر الحزين
شكرا لك على الموضوع وبارك الله بك
رمضان مبارك وكل عام وانتم بخير
مشكور

البحر الحزين
شكرا لك على الموضوع وبارك الله بك
رمضان مبارك وكل عام وانتم بخير
مشكور

البحر الحزين شكرا لك وبارك الله بك رمضان مبارك وكل عام وانتم بخير احيتي لك شكراً

العنود الشمرية جزيل الشكر لك على مرورك شكرا ورمضان مبارك

استاذة مها يوسف جزيل الشكر لك على مرورك شكرا ورمضان مبارك

مهرة أصيلة جزيل الشكر لك على مرورك شكرا ورمضان مبارك