أتذكر يا فؤادي أول لقائنا
أتذكر فرحتنا واحتفاءنا ببعض؟..
أتذكر يومها تعاهدنا أن نودع اقفاص التعب...
تهنا في دهاليز الحياة
تخبطنا بين أمواج الفرح وشطان الحزن
حتى نسينا اللقاء
ونسينا الوعود
تعبنا قبل الاحلام
تعبنا قبل الأوان
خذلتنا الأيام. .أم نحن خذلنا نفسنا
أخطأنا الطريق أم أخطأنا الإختيار
تفننا في صنع الوجع
اجتهدنا في ذرف الدموع
بقينا ننتظر الابتسامة تطرق بابنا
والفرح يعرف عنواننا
نسينا أن نصنعه بأيدينا
تهنا يا فؤادي ..يا حسرة علينا
مرت الأيام والسنين
ضاع العمر يا فؤادي في الانين
كيف الرجوع الى الطريق
هل بقي متسع لتحقيق الوعود؟..
ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

القديره ام اسماعيل
سلم لسانك واجاد بنانك ودام ابداعك وكوني بخير

شكرا على حضورك الكريم سيدي

سلمت يدااك من كل سوء
تقديري واحترامي
لشخصك وطرحك
ذكرى الغالي

الاخت ذكرى الغالي..شكرا على هذا الاهتمام والتعليق

تقديري لسخصك وودي

أم اسماعيل
صديقتي واختي الغالية ما عساي أقول تاهت مني الحروف
تلعثم لساني و وأبحرت في كلماتك ولم اجد ردا يليق
شكرا قد استمتعت رغم حزن الحرف ربي يسعدك
تحياتي وودي

كُنت أكثرْ مِنْ رَائِع مازالَ نَجمُك يسَطَعْ في اركَان المكَانْ وهُنا أَدهشَنا ..!! لروحك وقلبك السعِاده وأكثرْ~ وفقَك الله