#1
|
|||||||||
|
|||||||||
![]() يُحكى أنّ شاعراً كتب دواوينَ في محبوبتهِ التي لطالما حلم بلقاءها ومع عمراً من الأنتظار ألفّ به العديدُ من القصائدَ و الأشعارْ أتت لحظة اللقيا ب سيدةِ أشعاره وأحلامه رآها صَمُت منبهراً بجمالها وأنوثتها بشذى عِطرها الذي انتشتْ معه كل المشاعر بسحر عيناها خجلها ، وغنجها وابتسامتها كُل ما كُتب لها احتضن تفاصيلها ومواطن دفئها ارتمى شاعرها ومُلهمها بين أحضانها عانقها بششدهه ثمّ قبّل عيناها وقال لها ؛ ماذا فعلتِ بي رأيتكِ وشممتكِ وعانقتكِ وامتلأت بعطركِ وأنا لم ألتقيكِ تغزوني طيوفكِ وتستفزّ حنيني وأشواقي لك تبعثريني وتلملمي خيالاتي بكِ في منفى ليس به سواكِ متجولاً في اوطانك راحلاً بروحي إليكِ أينما ارتحلتيْ وعائداً من حيثُ أتيتي قصدتك بمشاعري وقصائدي وسجنتكِ بدواوين أشعاري اخبريني بربكّ؟؟ كيف أستوليتِ على نبضاتي نبضةً نبضة وسلبت مني روحي وعقلي ورآك من لم يرآك في مرءاة عيني و أحرفي ها أنا أحتضن بالفرحِ رؤياكِ ومعك مليكة عشقي أيقنتْ بأنّ القصائد لا تُكتب إلا من أجلك وسَتكتبُ لحظة اللقيا جميلتي في دواوينكْ خربشة أرشيفية لا أحلل النقل ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك |
![]() |
#9 | |||
![]() ![]() |
![]()
|
|||
![]() ![]() على الـوفا في دنيتي ماتندمت=سيف الفخـر عند المـواقـف نـسله
أبوي ساس الطيب مّنه تعلمت=أسمى المعاني السامية تحت ظله في ديرة الاحرار همت وتمعنت=الـطــيـب وهُـبـة .. والـمـكـارم جـبـله أنا على مبداي بالشعـر برهنت= صدق الشـمـوخ بعزتي من وصل له قمة شموخي بالسماء لا تبّينت=وشـكـوى لـغـيـر الله تـراهـا مــذلـه ! واللي غلاها داخلي كل ماهمت=نـجــد المكــارم وصـفـها مـن يـدله ؟ (محبوبتي) ماهان قدرك ولا هنت=من صغر سني عـشـقـهـا مـاأمـله اقتباس |
رد علي الموضوع |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|