قالت أخاف إذا رأيتك أفتتن فلقد سمعت عن المآسى والمحن
تلك التى عاشتها غادات البلد. لما وصلنك عشن فى هم الشجن
قد نلت منهن المراد كأنما زمن العذارى بات عندك فى كفن
تمتص منهن الرحيق .لطالما كان الرحيق كنوز عطر قد كمن
تروى اشتهاءك من عصارات الهو ى . تدع الزهور إلى الذبول على فنن
ما كنت فى البستان إلا زهرة فلما تعجل فى ذبولى بالزمن ؟؟؟؟
لم لا تدعنى فى انتظار إجابة ذاك الرحيق يفوح فى شوق لمن ؟
فأنوثتى نار تؤجج رغبتى فأكاد من طول انتظارى ....أن أجن .
بئر سحيق يشتهى ماء المطر وسحاب مائك فى سمائى محتقن .
ولذا أخاف إذا رأيتك أفتتن أتى بما لم يأت من أنس .....وجن .
فأخوض فيك بلهفة و تلذذ وأريك من كون الأنوثة...... كل فن
ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

اخي العزيز والشاعر القدير
الفارس النبيل دكتور محمد
شكرا لك على القصيدة الجميلة والمعبرة
دام قلمك وخاطرك ودمت بخير
مشكور يا عزيزي
الف شكر

أسعدنى مرورك الكريم وأرجو أن تكون قصيدتى على قدر ثنائك

شرفني المرور بهذه البااااسقه
سلمت يداااااك التي صاغتها
تقديري واحترامي لشخصك
وبوحك الراقي
ذكرى الغالي

سلمت يمينك و صح لسانك

كلمات تفوق الوصف والروعه

لاحرمنا من فيضك الرائع ولروحك النقيه